تويت
عَشِقها من الصالون الصوتي
كم تمنى أن يراها
ألمسافةُ بعيدةٌ جداً
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق
كم تمنى أن يراها
ألمسافةُ بعيدةٌ جداً
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق
-
-
أخي أحمد نور:
لن أنقل النص إلى أي مكان...سأبقيه هنا.
لن أعلق...سأترك المكان رحباً للزملاء.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
المسافة بعيدة جدا ...المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
لأنه يستعمل أذنه ويستقل طائرة سرعتها بسرعة الصوت .
أما إذا ما شاهد بعينه واستقلّ مركبة فضائية سرعتها بسرعة الضوء
فإنه سوف يراها بلمح البصر .
كنت أتمنى أن أراها
القصة القصيرة جدا هنا بعيدة جدا !
إلا إذا ! على رأي نجيب الريحاني في " سي عمر "
إلا إذا قام المتلقي بعقد صفقة ما لحفظ ماء الوجه .
مع شديد إحترامي للأستاذ أحمد نور ، أتقدم باعتذاري سلفا
إن شعر زميلنا وصديقنا أنني في ردي هذا قد أكون غير منصف
تحياتيتعليق
-
اهلا بأخي أحمد
الأذن تعشق ، هذا عنما كانت " الخصلة الحميدة " يتفرد بها البعض فقط ..
أما وقد تساوت المرحلة والجيل في المحمود والمذموم
ونزع الحس والحياء من الهياكل ، بقي الممسوح والمسلوخ ..
حاولت تجنيس هذه المشكلة التي حطمت زجاج العيون والبيوت
ولم أوفق ك ققج ..
هي لافتة في صورة تغريدة تحمل وجه التهذيب في وجه
شاهد شاعري ..
فكرتك جميلة
تحيتي واحترامي لك ولكل مار من هناتعليق
-
تحياتي واحترامي للجميعتعليق
تعليق