ظل يناضل دهرا للتخلص من الخيوط التي تكبله وتعيق رؤيته للشمس.
بقي على هذه الحال إلى أن صار عنكبوتا.
أخي عبد الرحيم كل عام وأنت وأحبابك بخير:
هل نجح في نضاله؟...على ما يبدو تحول لشيء آخر!.
الشمس هي الحقيقة وهو يسعى لها...حيروه وخيروه وضييعوه...
حتى صار مثلهم، ماهر في القفز على الحبال وبينها.
عنكبوتاً....أو ربما أراجوز.
هذا جزاء كل من يبحث عن الحقيقة في عصر الجاهلية الثاني.
قصيصة مشغولة بعناية وتقانة مدهشة تماماً كبيت العنكبوت.
أشكرك أخي عبد الرحيم على هذه الومضة الماتعة.
صباح الخير.
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
هل نجح في نضاله؟...على ما يبدو تحول لشيء آخر!.
الشمس هي الحقيقة وهو يسعى لها...حيروه وخيروه وضييعوه...
حتى صار مثلهم، ماهر في القفز على الحبال وبينها.
عنكبوتاً....أو ربما أراجوز.
هذا جزاء كل من يبحث عن الحقيقة في عصر الجاهلية الثاني.
قصيصة مشغولة بعناية وتقانة مدهشة تماماً كبيت العنكبوت.
أشكرك أخي عبد الرحيم على هذه الومضة الماتعة.
صباح الخير.
خي سيدي محمد، بارك الله فيك. وكل عام وأنت بألف خير ومحبة.
شكرا لك على قراءتك الدقيقة والعميقة.
سعيد باستحسانك.
وصباحك السعادة.
أ
تعليق