صارَ المُديرُ العام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    صارَ المُديرُ العام

    صارَ المُديرُ العام

    كانَ يرأسُ مجموعةً مِنَ العُمّالِ الكسالى.
    حينَ طلَبَ منهُ رئيسهُ إفراغَ المستودعِ الصَّغير.
    جمَعَ عُمّالَهُ، ووقَفَ خطيباً بينَهم.
    أيُّها العُمّالُ المُجدّون، يا سواعدَ هذا الوطن... يا رافِعو عزَّهُ، وحامِلو مجدَه.
    نحنُ اليومَ أمامَ مهمةٍ وطنيةٍ كُبرى، علينا أِنجازَها بكلِّ سرعةٍ وأمانةٍ وإخلاص.
    وهي إفراغُ جميعِ المستودعات، وفاءً للوطنِ وتعبيراً عن حُبِّنا لَهُ.
    هيا إلى العملِ أيها الأبطال... وهَيّا نبدأُ بالمستودعِ الصغير.
    عمِلَ العُمّالُ بتَلَكُؤٍ وَكَسَل... حتَّى آخِرِ النَهار، بدأَ بينهم الغمْزِ واللمْز.
    وأنَّهم ضحِكوا على رئيسِهم، ولم يُفْرِغوا سوى المستودعِ الصَّغير.
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    ههههه عرف يف يقضي بهم غرضه.
    نص ساخر، ذو ارتباط بواقعنا الكالح.
    تقديري

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      نص آخر لك ظريف وخفيف ومفيد ويطرق لب الواقع... طرقة النهاية قاضية للمتلقي أما العمال لن يعلموا لغبائهم شيئا حتى بعد انتهاء كل شيء
      أخي الكريم محمد مزكتلي.. لا شك أني قرأت بعناية أنك زعلان مني و يعز زعلك وزعل كل كريم وكريمة في ملتقانا لكني كنت في " مرحبا .. أنا مادلين" وحمدت الله أنني لست في الإشراف لأغلقت الموضوع! ولكان الجميع محتجاً! واندلعت ثورة شتائية هنا : )
      أسعد الله أوقاتك
      النص لافت لافت
      ولا حظ أنك في نصوصك تجمع بين القصة القصيرة جدا وعدم الاقتضاب الشديد بإفساح متسع للسرد
      تقديري وتحياتي

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        ههههه عرف يف يقضي بهم غرضه.
        نص ساخر، ذو ارتباط بواقعنا الكالح.
        تقديري

        الأستاذ الكبير عبد الرحيم التبلاوي.

        نورت المتصفح، حللت أهلاً ونزلت سهلاً.
        اتمنى أن أن أنال هذا الشرف والكرم في كل مرة.
        وأرجو أن أكون دوماً عند حسن الظن.


        صباح الخير.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
          نص آخر لك ظريف وخفيف ومفيد ويطرق لب الواقع... طرقة النهاية قاضية للمتلقي أما العمال لن يعلموا لغبائهم شيئا حتى بعد انتهاء كل شيء
          أخي الكريم محمد مزكتلي.. لا شك أني قرأت بعناية أنك زعلان مني و يعز زعلك وزعل كل كريم وكريمة في ملتقانا لكني كنت في " مرحبا .. أنا مادلين" وحمدت الله أنني لست في الإشراف لأغلقت الموضوع! ولكان الجميع محتجاً! واندلعت ثورة شتائية هنا : )
          أسعد الله أوقاتك
          النص لافت لافت
          ولا حظ أنك في نصوصك تجمع بين القصة القصيرة جدا وعدم الاقتضاب الشديد بإفساح متسع للسرد
          تقديري وتحياتي

          سيدتي أميمة محمد:

          ما الذي أثار إنتباهك ولم أنتبه إليه؟.
          عجلي به، وسأغلق الموضوع فوراً.
          ولن أصغي للاحتجاجات، ولن أبالي بكل ثورات الفصول.


          القصيصة لم تتجاوز الحد المسموح...أليس كذلك؟.

          صباح الخير.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • جمال عمران
            رئيس ملتقى العامي
            • 30-06-2010
            • 5363

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
            صارَ المُديرُ العامكانَ يرأسُ مجموعةً مِنَ العُمّالِ الكسالى.حينَ طلَبَ منهُ رئيسهُ إفراغَ المستودعِ الصَّغير.جمَعَ عُمّالَهُ((، ووقَفَ خطيباً بينَهم.أيُّها العُمّالُ المُجدّون، يا سواعدَ هذا الوطن... يا رافِعو عزَّهُ، وحامِلو مجدَه.نحنُ اليومَ أمامَ مهمةٍ وطنيةٍ كُبرى، علينا أِنجازَها بكلِّ سرعةٍ وأمانةٍ وإخلاص.وهي إفراغُ جميعِ المستودعات، وفاءً للوطنِ وتعبيراً عن حُبِّنا لَهُ.))...هيا إلى العملِ أيها الأبطال... وهَيّا نبدأُ بالمستودعِ الصغير.عمِلَ العُمّالُ بتَلَكُؤٍ وَكَسَل... حتَّى آخِرِ النَهار، بدأَ بينهم الغمْزِ واللمْز.وأنَّهم ضحِكوا على رئيسِهم، ولم يُفْرِغوا سوى المستودعِ الصَّغير.
            أخى محمد البين قوسين إطالة كان من الممكن الاستعاضة عنها .....وخطب فيهم خطبة حماسية....أو .....الهبهم بخطبة عصماء عن حب الوطن . الخ ..لكان النص أكبر نكثيفا وأقوى نسيجا .اتمنى لو تتكرمون رجاءا بحذف عضويتى من هاهنا.عام سعيد عليك مودتى
            *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              سيدتي أميمة محمد:

              ما الذي أثار إنتباهك ولم أنتبه إليه؟.
              عجلي به، وسأغلق الموضوع فوراً.
              ولن أصغي للاحتجاجات، ولن أبالي بكل ثورات الفصول.


              القصيصة لم تتجاوز الحد المسموح...أليس كذلك؟.

              صباح الخير.
              غريب أستاذي هل فهمت أنني طلبت إغلاق الموضوع؟!!
              دعك مما انتبهت إليه فإلى القصيصة وفي رأي الأستاذ جمال عمران مثال واقتراح جدير بالتأمل
              تحياتي

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                الأستاذان أميمة محمد وجمال عمران صباح الخير.

                لا...لا يمكن حذف كلمة واحدة من هذا النص المختار بعناية.
                السرد كله يدور حول العنوان لخدمته وتثبيته، ليدرك القارئ كيف صار مديراً.
                لا بد ومن الضرورة اقتطاف عبارات من خطاب البطل، وإظهار كلماته الجوفاء ومعانيه التي لا قيمة لها.
                وضع النص الخطوات الصحيحة للوصول لأعلى المراتب في أوطاننا.
                لو أخبرنا السرد عن خطبة حماسية وطنية وسكت.
                ربما أوحى هذا بجدية الخطاب وقيمته، وهذا ما كان النص شديد الحرص على أن لا يكون.
                لقد صار التكثيف وحشاً يأكل القصة والمعنى، وبات هدفاً للكاتب وقد نسي القصة نفسها.

                لو فرض علي حذف أي شيء من النص لحذفت السطرين الأخيرين.
                وتركت القارئ يستنتج لوحده من خلال عبارة البطل الأخيرة نبدأ من المستودع الصغير.
                حذف لن يجرح دلالة العنوان، ولن يحيده عن الهدف والغاية.
                تركت ذلك لمجرد المفارقة والإضحاك لأن هذا يساعد على تبويب القصة والعبرة في ذاكرة القارئ.
                وطالما أن فضاء القصيرة جداً ما يزال يسمح لي بالمزيد.
                قد يخرج النص ظاهرياً عن تقويم الناقد، لكنه يدخل عميقاً في وعي ووجدان القارئ.

                لقد تعمدت في الآونة الأخيرة أدراج مشاركات على غرار هذه المشاركة
                والإشارة إلى مشاركات الزملاء ورفعها إلى الصدر وتثبيتها.
                وأنا أرى سباقاً محموماً إلى التكثيف والتأويل.
                حيث صار التكثيف هو هدف القاص ناسياً القصة أصلاً، وأصبحت قيمتها في استحالة تأويلها.
                هذا ما لم نجده بين قصص كبار كتاب القصيرة جداً على اختلاف مشاربهم إلا ما ندر.
                إن هدف المفكر والكاتب مهما كانت أداته في حمل أفكاره من شعر ورواية وقصة ومقالة...
                هو التوعية والتعليم وحتى التسلية والمؤانسة.
                هو إيصال ما يريد إلى أكبر عدد من الناس، والناس مختلفون في كل شيء
                التكثيف هو ترك ما لا يزيد من فهم المعنى في شيء، وليس ضغط المعنى نفسه.
                التأويل هو ما يتبادر إلى الذهن بمجرد الانتهاء من القراءة، يختلف باختلاف الثقافات بين القراء.
                لا أن تخرج من القصة بلا شيء وتذهب إلى المعاجم والقواميس وعصر الدماغ لتخرج بقيمة وقد لا تخرج.
                تعدد التأويلات لا يكون مع القارئ نفسه وإن حدث هذا فالقصة فاشلة.
                بينما صار عنوان القصة الناجحة هو استحالة تأويلها.
                على الكاتب أن يدرك طبيعة الجماعة المستهدفة من أدبه، ويكتب لهم على قدرهم.

                ما الغريب سيدتي أميمة في طلبك غلق الموضوع، هذا حق مشروع لكل أعضاء الملتقى.
                على الأقل هذا طلب يمكنني تحقيقه، ليس كطلب الأستاذ جمال عمران.
                الذي لا أدري كيف أستطيع فعل ذلك!؟...وإن استطعت لن أفعل.

                تحياتي.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • جمال عمران
                  رئيس ملتقى العامي
                  • 30-06-2010
                  • 5363

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                  الأستاذان أميمة محمد وجمال عمران صباح الخير.لا...لا يمكن حذف كلمة واحدة من هذا النص المختار بعناية.السرد كله يدور حول العنوان لخدمته وتثبيته، ليدرك القارئ كيف صار مديراً.لا بد ومن الضرورة اقتطاف عبارات من خطاب البطل، وإظهار كلماته الجوفاء ومعانيه التي لا قيمة لها.وضع النص الخطوات الصحيحة للوصول لأعلى المراتب في أوطاننا.لو أخبرنا السرد عن خطبة حماسية وطنية وسكت.ربما أوحى هذا بجدية الخطاب وقيمته، وهذا ما كان النص شديد الحرص على أن لا يكون.لقد صار التكثيف وحشاً يأكل القصة والمعنى، وبات هدفاً للكاتب وقد نسي القصة نفسها.لو فرض علي حذف أي شيء من النص لحذفت السطرين الأخيرين.وتركت القارئ يستنتج لوحده من خلال عبارة البطل الأخيرة نبدأ من المستودع الصغير.حذف لن يجرح دلالة العنوان، ولن يحيده عن الهدف والغاية.تركت ذلك لمجرد المفارقة والإضحاك لأن هذا يساعد على تبويب القصة والعبرة في ذاكرة القارئ.وطالما أن فضاء القصيرة جداً ما يزال يسمح لي بالمزيد.قد يخرج النص ظاهرياً عن تقويم الناقد، لكنه يدخل عميقاً في وعي ووجدان القارئ.لقد تعمدت في الآونة الأخيرة أدراج مشاركات على غرار هذه المشاركةوالإشارة إلى مشاركات الزملاء ورفعها إلى الصدر وتثبيتها.وأنا أرى سباقاً محموماً إلى التكثيف والتأويل.حيث صار التكثيف هو هدف القاص ناسياً القصة أصلاً، وأصبحت قيمتها في استحالة تأويلها.هذا ما لم نجده بين قصص كبار كتاب القصيرة جداً على اختلاف مشاربهم إلا ما ندر.إن هدف المفكر والكاتب مهما كانت أداته في حمل أفكاره من شعر ورواية وقصة ومقالة...هو التوعية والتعليم وحتى التسلية والمؤانسة.هو إيصال ما يريد إلى أكبر عدد من الناس، والناس مختلفون في كل شيءالتكثيف هو ترك ما لا يزيد من فهم المعنى في شيء، وليس ضغط المعنى نفسه.التأويل هو ما يتبادر إلى الذهن بمجرد الانتهاء من القراءة، يختلف باختلاف الثقافات بين القراء.لا أن تخرج من القصة بلا شيء وتذهب إلى المعاجم والقواميس وعصر الدماغ لتخرج بقيمة وقد لا تخرج.تعدد التأويلات لا يكون مع القارئ نفسه وإن حدث هذا فالقصة فاشلة.بينما صار عنوان القصة الناجحة هو استحالة تأويلها.على الكاتب أن يدرك طبيعة الجماعة المستهدفة من أدبه، ويكتب لهم على قدرهم.ما الغريب سيدتي أميمة في طلبك غلق الموضوع، هذا حق مشروع لكل أعضاء الملتقى.على الأقل هذا طلب يمكنني تحقيقه، ليس كطلب الأستاذ جمال عمران.الذي لا أدري كيف أستطيع فعل ذلك!؟...وإن استطعت لن أفعل.تحياتي.
                  اخى محمد معك كل الحق في كل ما قلت وبالطريقة التى استخدمت .........يبدو انك أغفلت طلبى منك فى مداخلتى رقم 6........مودتى
                  *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                  تعليق

                  • أمين توكل
                    أديب وكاتب
                    • 12-10-2016
                    • 167

                    #10
                    قصة حكيمة

                    تحيتي لك

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #11
                      القصيصة لم تتجاوز الحد المسموح...أليس كذلك؟.


                      وما هي الحدود المسوح بها ؟
                      كم متر ؟ أم كم رطل ؟
                      أم هي بعدد أحداث ومشاهد اللقطة القصصية ؟
                      كثيرة هي أبواب " المسموح " . لكن في القص القصير جدا
                      ابحث عن الفكرة فهي التي "تشنكل " القصة لتصير ق ج .
                      في " صار المدير العام " ، الفكرة كانت ظاهرة وقفزت نحو القمة في القفلة .
                      تحياتي أخي مزكتلي

                      تعليق

                      • مادلين مدور
                        عضو الملتقى
                        • 13-11-2018
                        • 151

                        #12
                        الأستاذ محمد مزكتلي المحترم
                        يستحق عن جدارة أن يكون مديراً
                        ليس لأنه خطيباً مفوهاً بل لأنه حاذقاً ذكياً يعرف كيف يستثمر ما لديه على أكمل وجه
                        أنا مع الأستاذة أميمة والأستاذ جمال فيما قالاه
                        مرة أخرى ليس من أجل التكثيف بل لإظهار الجانب الإيجابي من الفكرة
                        قصصك أستاذي مقتطعة من الواقع المعاش دائماً وهذا ما أحبه وأفضله
                        بعيداً عن الفانتازيا والايحاء والرمزية شكراً لك.

                        تحياتي
                        لا أُصَدِّقُ من يقولُ لا وقتَ لدي.
                        بِهِ أفعلُ كُلَّ شيءٍ، والفائضُ أستمتِعُ بإضاعته.

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                          صارَ المُديرُ العام

                          كانَ يرأسُ مجموعةً مِنَ العُمّالِ الكسالى.
                          حينَ طلَبَ منهُ رئيسهُ إفراغَ المستودعِ الصَّغير.
                          جمَعَ عُمّالَهُ، ووقَفَ خطيباً بينَهم.
                          أيُّها المُجدّون، يا سواعدَ الوطن..وحامِلي مجدَه.
                          نحنُ اليومَ أمامَ مهمةٍ وطنيةٍ كُبرى، علينا أِنجازَها بكلِّ سرعةٍ وأمانةٍ وإخلاص.
                          وهي إفراغُ جميعِ المستودعات، وهَيّا نبدأُ بالمستودعِ الصغير.
                          عمِلَ العُمّالُ بتَلَكُؤٍ وَكَسَل... حتَّى آخِرِ النَهار
                          بدأَ بينهم الغمْزِ واللمْز.
                          وأنَّهم ضحِكوا على رئيسِهم، ولم يُفْرِغوا سوى المستودعِ الصَّغير.
                          الرائع مزكتلي
                          أتمنى أن لايزعجك تدخلي وتكثيفي للنص
                          اقرأ النص في الاقتباس
                          حذفت لك بعض الكلمات المتكررة ولو أدري أن القصد من التكرار أحيانا أن تركز على نقطة معينة
                          محبتي وباقات ياسمين لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • محمد مزكتلي
                            عضو الملتقى
                            • 04-11-2010
                            • 1618

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                            الرائع مزكتلي
                            أتمنى أن لايزعجك تدخلي وتكثيفي للنص
                            اقرأ النص في الاقتباس
                            حذفت لك بعض الكلمات المتكررة ولو أدري أن القصد من التكرار أحيانا أن تركز على نقطة معينة
                            محبتي وباقات ياسمين لك

                            سيدتي عائدة:

                            متى سيدتي يزعجني تدخلك في النص...هذا يفرحني ويسعدني.
                            المحظوظ من تتكرم عليه وردة الملتقى وتلتفت إليه.
                            وتسعده بكلمة أو بضحكة وتهديه وردة.

                            ملاحظاتك أهتم بها وأعمل بها مع الجديد القادم.

                            مساء الخير.
                            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                            تعليق

                            • محمد مزكتلي
                              عضو الملتقى
                              • 04-11-2010
                              • 1618

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
                              الأستاذ محمد مزكتلي المحترم
                              يستحق عن جدارة أن يكون مديراً
                              ليس لأنه خطيباً مفوهاً بل لأنه حاذقاً ذكياً يعرف كيف يستثمر ما لديه على أكمل وجه
                              أنا مع الأستاذة أميمة والأستاذ جمال فيما قالاه
                              مرة أخرى ليس من أجل التكثيف بل لإظهار الجانب الإيجابي من الفكرة
                              قصصك أستاذي مقتطعة من الواقع المعاش دائماً وهذا ما أحبه وأفضله
                              بعيداً عن الفانتازيا والايحاء والرمزية شكراً لك.

                              تحياتي


                              الآنسة مادلين الفاضلة:


                              يعجبني أنك أثنيت على المدير، ولم أتوقع أحداً يفعل ذلك.
                              هذا ليس تطرفاً ولا شذوذ، إنه تميز وابتكار.

                              مساء الخير.
                              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X