حُب مجنون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • احمد نور
    أديب وكاتب
    • 23-04-2012
    • 641

    حُب مجنون

    قرع جرس الباب
    جاءته بملابس النوم،والنعاس
    فتحت الباب،فقبلها قبلةً طويلةً في فمها
    ضحكت،فأدخلته
    تحياتي
    احمد عيسى نور
    العراق
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
    قرع جرس الباب
    جاءته بملابس النوم،والنعاس
    فتحت الباب،فقبلها قبلةً طويلةً في فمها
    ضحكت،فأدخلته
    تحياتي
    احمد عيسى نور
    العراق
    أهلا بأخينا أحمد نور ..
    يا رجل اتق الله فينا ، آذان الظهر ومسافة الوضوء
    والله أضحكتني وأعجبتني القفلة القابلة للتأويل العمودي ههه
    ضحكت وأدخلته هههههه ..
    فمه في فمها ، يحدث الضحك لا اراديا عن طريق التوصيل الانحداري هههه
    حبيبي هذا ليس حبا
    هو جنون غرائزي ..
    من الباب يالله ، على الدارئات المطابقة للجنون سدد ..
    على أية حال هي رؤية ، توازي تصورك لجنون الحب
    تحيتي لك ..

    تعليق

    • احمد نور
      أديب وكاتب
      • 23-04-2012
      • 641

      #3
      الاستاذ الاخ سعد
      شكرا لمرورك
      دعهم كل يفسر على طريقته
      ههههههههه
      تحياتي
      احمد عيسى نور
      العراق

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
        قرع جرس الباب
        جاءته بملابس النوم،والنعاس
        فتحت الباب،فقبلها قبلةً طويلةً في فمها
        ضحكت،فأدخلته
        تحياتي
        احمد عيسى نور
        العراق
        هلا وغلا احمد نور
        نص جميل ونحن في رمضان هاهاها
        رأيت لو أن القبلة تقتصر على (طويلة ) ونحذف ( في فمها ) ونترك المجال للقاريء كي يرى فيها مايراه ويفسره
        مؤكد رؤيتي ليست ملزمة لك فهي مجرد رؤية تخص ذائقتي وطريقتي ولك طريقتك وذائقتك
        تحياتي والف باقة ورد
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          الابتذال لا يخدم الأدب بمفهوميه ولا اللغة العربية.

          المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
          قرع جرس الباب
          جاءته بملابس النوم، والنعاس
          فتحت الباب، فقبلها قبلةً طويلةً في فمها
          ضحكت، فأدخلته
          تحياتي
          احمد عيسى نور
          العراق
          ما أهلك الأدباء وأساء إلى الأدب العربي وإلى اللغة العربية إلا المجاملات المجانية المبتذلة.
          سؤالي المتعدد الأبعاد إلى الكاتب وإلى القراء هو: ما الذي قدمه هذا النص المبتسر إلى اللغة العربية (خطأ في توظيف حرف الجر "في فمها" = على فمها) أو إلى الأدب العربي أو إلى القارئ أو إلى الكاتب نفسه؟
          الإجابة: لا شيء ألبتة إلا النشوة المؤقتة التي قد يحققها لكاتبه فقط.
          تحياتي إليك أستاذ أحمد وإلى أهلنا في العراق كان الله في عون الجميع على البر والتقوى، اللهم آمين.

          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #6
            أخي أحمد:

            ما الذي أدخلته؟.
            في مثل هذه المواقف هناك العديد من الأشياء التي يمكن ادخالها.

            أنا مع الأستاذ حسين الليشوري في سطحية هذا النص.
            وقد فقد المعنى والهدف.
            آمل أن تتخذ بحقه الإجراء المناسب.

            رمضان كريم.
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
              قرع جرس الباب
              جاءته بملابس النوم،والنعاس
              فتحت الباب،فقبلها قبلةً طويلةً في فمها
              ضحكت،فأدخلته
              تحياتي
              احمد عيسى نور
              العراق
              رنّ الجرس
              جاءت تفيض نعاسا
              فتحت الباب، فسبقته قبلته الطويلة.



              أراها هكذا أفضل
              -


              أما في فمها الأصح على فمها والتعبير في الحقيقة غير جميل بالمرة.
              أمّا حكاية أدخلته وأنت تقصد أدخلت حبيبها إلى البيت بما أنها فتحت الباب فالتعبير أسقطك في تأويلات سيئة لا تليق لا بشهر رمضان ولا بأخلاق الأدباء .
              وتأكيدا في ردّ لك كتبتَ هكذا :

              دعهم كل يفسر على طريقته
              ههههههههه

              تقبّل صراحتي وتحيتي.

              ملاحظة :
              قرع جرس الباب هل نقرع الجرس أم نرنّ
              فتحت الباب - تكرار كلمة الباب

              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                أخي أحمد:

                قلت في أحد ردودك السابقة أنك تحب أن تكتب القصيرة جداً.
                وأنك تصبو للتقدم والنجاح في ذلك.

                لغتنا الجميلة تمتلك إحساساً مرهفاً نحو معاني مفرداتها.
                والحرف فيها قد يقلب المعاني رأساً على عقب.
                وعلى الكاتب أن يحترم هذه الحساسية المرهفة ويختار مفرداته بعناية.
                وأمامه الكثير من المرادفات والتراكيب.

                لننظر في هذا النص

                قرع الجرس...طبعاً العاشق من قرع الجرس.
                هذا الاستهلال لا يخدم فكرة النص المفترضة.
                من الأفضل القول رنَّ الجرس، ورنَّ هنا ليس فعلاً قام به العاشق.
                بل هو وصف لحالة الجرس، بغض النظر عن من قرعه.
                لكن ماذا يعني هذا، وما الفارق.
                هنا تتجلى موهبة الكاتب في سرد الحدث بشكل مشوق ومثير.
                قد يقرع الجرس ولا يرد أحد، ويعود من حيث جاء.
                أما رن الجرس فهذا يعني أن هناك من سمعه، القارئ على الأقل.
                هذه العبارة تشبك العاشقين من أول كلمة، ويشتبك معهما القارئ أيضاً.

                جاءته بملابس النوم والنعاس.
                هذه العبارة تعني أنها جاءت تحمل ملابس النوم وشيئاً آخر لا نعرفه اسمه النعاس.
                والصحيح أنها جاءت في ملابس النوم.
                هنا يستقيم المعنى المراد وهو أنها ترتدي ملابس النوم.
                أما النعاس فلا يأتي محمولاً مع الملابس.
                وهاء الضمير لا محل لها سوى عرقلة السرد.
                جاءت ناعسة أو نعسانة في ملابس النوم.

                فتحت الباب.
                هنا خطأ تقني فادح يؤدي إلى تشويه زمن الحدث
                وفتح الباب كان يجب أن يكون بعد رن الجرس مباشرة
                لأن القارئ ما زال يقف في الخارج مع قارع الجرس.
                ولا يمكن أن يرى العاشقة في ملابس النوم قبل فتح الباب.
                والأفضل من هذا كله هو الاستغناء عن هذه العبارة برمتها.
                لأنها لا تقدم للنص شيئاً له قيمة.

                قبلها قبلة طويلة في فمها.
                أظن أن الكاتب كتب في البداية قبلها قبلة طويلة واكتفى بذلك.
                لكن لسبب ما أضاف عبارة في فمها، وليته ما فعل.
                لقد ألغى الحب هنا وحوله إلى شهوة.

                ضحكت فأدخلته.
                الفاء الاستئنافية هنا دمرت النص بالكامل،
                لقد فعلت شيئاً وهما لم يتجاوزا عتبة الباب بعد.
                هذا ما أجبرتهما عليه الفاء.
                لو كانت واواً أو ثم، لسمح لهما الزمن بالدخول إلى البيت.
                ضحكت وأفسحت له.

                أخي أحمد:

                هذا بالنسبة للسرد، ولا أريد أن أزيدها عليك بمناقشة الفكرة والمعنى والهدف.
                واعتراضي ليس لأنه حمل رموزاً جنسية، بل كعمل أدبي قصصي.

                صباح الخير.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                يعمل...
                X