*الهارب* قصة مسرحية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    *الهارب* قصة مسرحية

    الفصل الأول. ..يرفع الستار عن طفل غارق فى دمائه وقد صدمته سيارة مسرعةوالاطباء يحاولون إنقاذه بينما أمه تلطم خديها.........الفصل الثانى ...توتر وحركة غير عادية بين طاقم التمريض بينما تعلن الإذاعة الداخلية عن حاجة قسم الطوارئ إلى متبرع بالدم من فصيلة ( +o) لإنقاذ حياة طفل على وشك الموت. .......الفصل الثالث ..فى غرفة اخرى بها أحد المرضى ظهر الارتباك على الرجل الضخم وهو يتكلف الابتسام ثم وضع (كيس ) الفاكهة جانبا وأدار ظهره لقريبه المريض وغادر مسرعا دون كلمة وداع .......الفصل الرابع ..أطلقت الأم صرخة هائلة تردد صداها فى جنبات المشفى..انحدرت الدموع من عينى المريض وهو ينظر إلى الباب الذى غادر منه قريبه منذ قليل وهو يحدث نفسه : أعرف أن فصيلة دمك مطابقة .. نعم أعرف .يسدل الستار
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    ماذا لو كان يحتاج كلية أو كيساً مملوءا بالمال للعلاج وليس الفاكهة؟ الناس مواقف والمواقف تكشف من يقدم مصالحه على مبادئه. وهذا دارج في أحيان كثيرة.
    صياغة القصة لافتة كمسرحية قصيرة جداً ولا أدري لماذا تصورت المشهد الأول وليس الفصل الأول ربما لقصر مشاهدها وتكثيفها
    الفكرة جديدة ولا بد أن هناك هروبا أكبر وقصصا أخرى لعلها تحمل اسم الهروب الكبير
    تحياتي وتقديري لفكرك المتجدد الأديب جمال عمران

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      ثمة تساؤل بسيط عن كلمتي الطفل والمريض" هل يعنيان نفس الشخص؟
      تصورت أن القصة كالتالي "بعد قليل" أطلقت الأم صرخة..." وكذلك "انحدرت دمعة من عين "والد الطفل".. إذا لم أخطئ في قراءة أحداثها
      تحياتي لك

      تعليق

      • محمد عبد الغفار صيام
        مؤدب صبيان
        • 30-11-2010
        • 533

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
        الفصل الأول. ..يرفع الستار عن طفل غارق فى دمائه وقد صدمته سيارة مسرعةوالاطباء يحاولون إنقاذه بينما أمه تلطم خديها.........الفصل الثانى ...توتر وحركة غير عادية بين طاقم التمريض بينما تعلن الإذاعة الداخلية عن حاجة قسم الطوارئ إلى متبرع بالدم من فصيلة ( +o) لإنقاذ حياة طفل على وشك الموت. .......الفصل الثالث ..ظهر الارتباك على الرجل الضخم وهو يتكلف الابتسام ثم وضع (كيس ) الفاكهة جانبا وأدار ظهره لقريبه المريض وغادر مسرعا دون كلمة وداع .......الفصل الرابع ..أطلقت الأم صرخة هائلة تردد صداها فى جنبات المشفى..انحدرت الدموع من عينى المريض وهو ينظر إلى الباب الذى غادر منه قريبه منذ قليل وهو يحدث نفسه : أعرف أن فصيلة دمك مطابقة .. نعم أعرف .يسدل الستار
        أديبنا المبجل / جمال عمران
        النذالة درجات لم يحز الهارب أدناها أو أعلاها!!!لأنها استحوزها كاملة عن جدارة واستحقاق.
        دام يراعك بالإبداع نابضا.
        "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

        تعليق

        • جمال عمران
          رئيس ملتقى العامي
          • 30-06-2010
          • 5363

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
          ماذا لو كان يحتاج كلية أو كيساً مملوءا بالمال للعلاج وليس الفاكهة؟ الناس مواقف والمواقف تكشف من يقدم مصالحه على مبادئه. وهذا دارج في أحيان كثيرة.صياغة القصة لافتة كمسرحية قصيرة جداً ولا أدري لماذا تصورت المشهد الأول وليس الفصل الأول ربما لقصر مشاهدها وتكثيفهاالفكرة جديدة ولا بد أن هناك هروبا أكبر وقصصا أخرى لعلها تحمل اسم الهروب الكبيرتحياتي وتقديري لفكرك المتجدد الأديب جمال عمران
          الاستاذة اميمة تحية تقدير شكرا على تواجدك الكريم ومداخلتك المثرية.نحن بصدد رجل يزور قرببه المريض ومعه كيس فاكهة ..فى ذات الوقت تدور الأحداث بعيدا فى غرفة أخرى ويعلن عن طلب متبرع لانقاذ طفل..ويموت الطفل وقد هرب الزائر من أمام قريبه متذرعا ..وهو فى الأصل بخل بالتبرع للطفل لانه من نفس فصيلة الدم المطلوبة.مودتى ياغالية
          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

          تعليق

          يعمل...
          X