سيدتي أميمة.
ليس المآل دائماً هكذا.
هناك من بابه ذهب وقلبه من ثلج أبيض.
يذوب من حرارة الدمعة.
العنوان حمل حتمية لا مفر منها.
أحسنت بإدراجها هنا.


صباح الخير.

حتمية في هذه الحال
أستاذي الكريم محمد مزكتلي
يسعدني تواجدك المضيء بإبداع تعبيراتك في كل مرة
ممتنة لإلقاء الضوء والمرور
وأتمنى حضور حرفك في الملتقى
شكرا للعطاء
واحترامي

أستاذتي المحترمة أميمة محمد، السلام عليك .
- مآل - ربما تكون أقرب الى الحكمة منها الى القصيرة جدا .
كوني بخير وشتائل ورد وياسمين كما تقول دائما أستاذتي عائدة .

بورك فيك الأديب الكريم عكاشة أبو حفصة
شكرا لرأيك، أعتز كثيرا برأيك وبمرورك
ممتنة لمرورك الراقي.

ليس كل ما يلمع ذهبا ... يبقى الذهب ذهب القلب
فإذا ذهب قلب المرء ذهب جوهره ..
المهم هو القلب وما حوى
أما يكفينا أن الله لا ينظر إلى وجوهنا، بل ينظر لقلوبنا .
تضررت الرئتين عند شخص ، قاموا بنقل رئه متطابقة معه
وكان الشخص المريض لا يدخن ولا يحب كرة القدم
فإذا به يدخن ويعشق كرة القدم كما صاحب الرئة المتبرع ..!
هذه قصة حقيقية .
والمعزى أن أعضاء جسم الانسان لها وظائف معنوية بجانب وظائفها العضوية التي نعرفها ..
هي تشارك في بناء الشخصية تتأثر وتؤثر ..
ولنتأمل المقولة (استفت قلبك )

كذلك الآية الكريمة (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46))


حيا الله أستاذة أميمة
عذرا ربما غردت خارج السرب ..
مع أرق التحايا والاحترام

وحيا الله الأخ الكريم أحمد علي
صباح جميل بوجودك وحرفك أنار بإشراقه المكان
أشكرك على قراءتك ودمت بألف خير

ظاهرهم الرحمة ؛ وباطنهم العذاب. وهذه كائنات بشرية في غاية الخطورة . من منا لم يصادف في حياته بعضا منهم ؟ نسأل الله أن يحفظنا من شرهم .
الأديبة أميمة لك خالص التحية.