تويت
أنا لن اصل لسن المعاش :
خلابيط كوستـرية :
أنا لن اصل لسن المعاش ، وآشياء أخرى !
لا احب ان اتعامل مع الحياة حسب مرحلتي العمـرية أو بناء عن فارق السن ... بل أنا على قناعة بـ ان الانسان هو من يصنع السن الذي يريده ويعيشه او يتعايشـه كما يحلو له داخل عقله اولا قبل أن يتحول إلى جسده .. وعليـه فـ اني اصنع الشباب الدائم الذي اريده داخل عقلي ، ثم اقنع نفسي بـ أني هذا الشخص .. وآحاول ان أتأقلم معه .. ربما يكون الاختلاف الوحيد .. أو الشيء الوحيد الذي يرتبط بـ سن الشباب ، وأختلف فيه مع عقلي " هو طريقة الملابس " فـ حقا لا احب مواكبة الموضات الحديثة ، وارتدي ما آراه يناسب مرحلتي العمريـة " من باب البرستيج والوقار فقط " وما دون ذلك فـ انا ارفعـه عن نفسي ..
وعليه فقد قررت ألا اكون يوما على المعاش .. الوصول إلى مثل هذا الفكـر الرتيب ، والحياة المملة ، لا يناسبني ، فـ انا اعشق الحياة والانطلاق .. وحياة المعاشات الاليـة مثل النوم الطويل ، ومتابعة البرامج المكررة الطويلة والتفكيـر في الاكل ، والتندر بـآيام الصبا ، و الشكوى المستمرة .. تتضاد ، وطبيعتي الكوستـريـة ، وقد تقتلني مللا وربما قهرا .
الاشتغالات اسلوب حياة :
من المضحكات المبكيات أن تجد نسفك إشتغالـة .. او بالعاميـة الفشيخة " مصلحة "
ولكن التجربة كانت " حلوة .. التجربة حلوة مفيش كلام "
ولان التطور السلوكي يختلف جملة وتفصيلا مع الشباب الحالي ، والشباب الذي في عقلي .. فـالمعضلة تنقصها بعض المعادلات لترقيع الفجوة ... الحق يقال أن " شباب اليومين دول " هم أكثـر ذكاء منا عندما كنا في آعمارهم ، وكذلك أكثر تطورا وإن كانوا أكثر مللاً فهم لايفكرون في المغامرة مثلما
كنا نفعل .. وقد جعلتهم التكنولوجيا الحديثة أكثر ضعفا .. ولكن في المقابل امدتهم بذكاء شرير ومادي يصعب التعامل معه .
فتجد من يسايرك او " ياخدك على قد عقلك " ثم فجأة يقلب الطاولة او يضرب "كرسي في الكلوب " وبرغم اني تخصص كراسي وكلوبات ، وكثيرا ما تفننت في صناعتها وصياغتها ، ولكن عندما ينقلب السحر على الساحر .. فـانك تشعر بالشفقة على الاخرين ممن رفعت عليهم الكراسي في السابق .. ثم تعود لتسخر من نفسك أو تغضب عليها ، لانك سمحت لها أن تقع في الفخ ..
ولكن والحق يقال " كانت الروح الرياضية غالبة هذه المرة .. ولم اكره الكرسي ولا من رفعـه .. فـ اللعبة الحلوة او الضربة الذكية لابد من تشجيعها .
شهريار ، و دي ماركو :
أثناء المشاهدة المليون للفيلم الرائع " دون خوان دي ماركو " كنت أتسائل هذه المـرة ، ولماذا هذا الفيلم تحديدا اشاهده دائما وكأنها المرة الأولى .. هل بسبب تميز جوني ديب او عبقرية " مارلون براندون " او ربما تكون آغنية براين آدامز والذي تتناسب وإيقاع الفيلم بكل تفاصيله .. المهم وبرغم ان شخصيـة " شهيار " هي المفضلة لي ضمن كل الشخصيات " النسوانجية " الا ان دون خوان دي ماركو كان قد راق لي هذه المرة .. فـ طريقة " جوني ديب " في تمثيله للشخصية ، وتناولها هى اقرب لما افعله عندما " اضع عقلي في خانة الشباب .. فـ هاهو دون خوان المزعوم " كل فتاياته كانت خيال في عقله " ولكنه احب هذا الخيال و تعايش معه فـ صنع من نفسه شخصية جديدة لـ هذا العاشق القديم .
مثل هذه الشخصيات " الذكورية العظيمة " شهريار ، ودي ماركو كانوا في الماضي اعلاما صقلوا شخصيتي الكوسترية ...
،
و .....
لكن .
الحق يقال أني بدأت اشعر ببعض الزهد في هذا الشأن ...
وافكـر في موضوع الزواج من جديد
ولكن في المقابل .. آطياف الماضي تطاردني .
ومن ثم اعود لـ اقول ونفسي أن " إمرأة واحدة لم ولن تكفي "
أحمدخيري.
أنا لن اصل لسن المعاش ، وآشياء أخرى !
لا احب ان اتعامل مع الحياة حسب مرحلتي العمـرية أو بناء عن فارق السن ... بل أنا على قناعة بـ ان الانسان هو من يصنع السن الذي يريده ويعيشه او يتعايشـه كما يحلو له داخل عقله اولا قبل أن يتحول إلى جسده .. وعليـه فـ اني اصنع الشباب الدائم الذي اريده داخل عقلي ، ثم اقنع نفسي بـ أني هذا الشخص .. وآحاول ان أتأقلم معه .. ربما يكون الاختلاف الوحيد .. أو الشيء الوحيد الذي يرتبط بـ سن الشباب ، وأختلف فيه مع عقلي " هو طريقة الملابس " فـ حقا لا احب مواكبة الموضات الحديثة ، وارتدي ما آراه يناسب مرحلتي العمريـة " من باب البرستيج والوقار فقط " وما دون ذلك فـ انا ارفعـه عن نفسي ..
وعليه فقد قررت ألا اكون يوما على المعاش .. الوصول إلى مثل هذا الفكـر الرتيب ، والحياة المملة ، لا يناسبني ، فـ انا اعشق الحياة والانطلاق .. وحياة المعاشات الاليـة مثل النوم الطويل ، ومتابعة البرامج المكررة الطويلة والتفكيـر في الاكل ، والتندر بـآيام الصبا ، و الشكوى المستمرة .. تتضاد ، وطبيعتي الكوستـريـة ، وقد تقتلني مللا وربما قهرا .
الاشتغالات اسلوب حياة :
من المضحكات المبكيات أن تجد نسفك إشتغالـة .. او بالعاميـة الفشيخة " مصلحة "
ولكن التجربة كانت " حلوة .. التجربة حلوة مفيش كلام "
ولان التطور السلوكي يختلف جملة وتفصيلا مع الشباب الحالي ، والشباب الذي في عقلي .. فـالمعضلة تنقصها بعض المعادلات لترقيع الفجوة ... الحق يقال أن " شباب اليومين دول " هم أكثـر ذكاء منا عندما كنا في آعمارهم ، وكذلك أكثر تطورا وإن كانوا أكثر مللاً فهم لايفكرون في المغامرة مثلما
كنا نفعل .. وقد جعلتهم التكنولوجيا الحديثة أكثر ضعفا .. ولكن في المقابل امدتهم بذكاء شرير ومادي يصعب التعامل معه .
فتجد من يسايرك او " ياخدك على قد عقلك " ثم فجأة يقلب الطاولة او يضرب "كرسي في الكلوب " وبرغم اني تخصص كراسي وكلوبات ، وكثيرا ما تفننت في صناعتها وصياغتها ، ولكن عندما ينقلب السحر على الساحر .. فـانك تشعر بالشفقة على الاخرين ممن رفعت عليهم الكراسي في السابق .. ثم تعود لتسخر من نفسك أو تغضب عليها ، لانك سمحت لها أن تقع في الفخ ..
ولكن والحق يقال " كانت الروح الرياضية غالبة هذه المرة .. ولم اكره الكرسي ولا من رفعـه .. فـ اللعبة الحلوة او الضربة الذكية لابد من تشجيعها .
شهريار ، و دي ماركو :
أثناء المشاهدة المليون للفيلم الرائع " دون خوان دي ماركو " كنت أتسائل هذه المـرة ، ولماذا هذا الفيلم تحديدا اشاهده دائما وكأنها المرة الأولى .. هل بسبب تميز جوني ديب او عبقرية " مارلون براندون " او ربما تكون آغنية براين آدامز والذي تتناسب وإيقاع الفيلم بكل تفاصيله .. المهم وبرغم ان شخصيـة " شهيار " هي المفضلة لي ضمن كل الشخصيات " النسوانجية " الا ان دون خوان دي ماركو كان قد راق لي هذه المرة .. فـ طريقة " جوني ديب " في تمثيله للشخصية ، وتناولها هى اقرب لما افعله عندما " اضع عقلي في خانة الشباب .. فـ هاهو دون خوان المزعوم " كل فتاياته كانت خيال في عقله " ولكنه احب هذا الخيال و تعايش معه فـ صنع من نفسه شخصية جديدة لـ هذا العاشق القديم .
مثل هذه الشخصيات " الذكورية العظيمة " شهريار ، ودي ماركو كانوا في الماضي اعلاما صقلوا شخصيتي الكوسترية ...
،
و .....
لكن .
الحق يقال أني بدأت اشعر ببعض الزهد في هذا الشأن ...
وافكـر في موضوع الزواج من جديد
ولكن في المقابل .. آطياف الماضي تطاردني .
ومن ثم اعود لـ اقول ونفسي أن " إمرأة واحدة لم ولن تكفي "
أحمدخيري.
تعليق