سمفونية (الأمل Hope) للموسيقار السوري مالك جندلي
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةشكرا على هذه الاستراحة الممتعة حقا استماعا ومشاهدة
تحياتي محمد العزيز.
تعليق
-
-
عزيزي فوزي، أسعدتَ صباحي بهذه المعزوفة المؤداة بحب و هي تتغنى بصراع الضمير/الواجب (ثأر خيمينا لوالدها المقتول) و القلب/الزواج (اضطرراها الانفصال عن الحبيب الذي هو نفسه قاتل الوالد) و المستوحاة من مسرحية El Cid إحدى روائع المرحلة الكلاسيكية من الأدب الفرنسي لمؤلفها Pierre Corneille (رغم اتهامه آنذاك بالسرقة الأدبية من طرف مؤلفها الأصلي الإسباني De castro. ربما لهذا السبب أتت التسمية في المعزوفة بالاسباني El Cid و ليست بالفرنسي كما في عنوان المسرحية الفرنسية Le Cid. المسرحية حين عرضت لأول مرة في سنة 1673، نالت إقبالا جماهيريا منقطع النضير رغم قضية السرقة. بالإضافة إلى كون المسرحية تمردت بأسلوبها عن القالب الكلاسيكي المتشدد (بعدم احترامها قاعدة الوحدات الثلاث: الزمن، الحدث، المكان) ثم بعرضها لقضية أسرية و أخلاقية مستوحاة من التراث الإسباني (و الحرب الفرنسية/الإسبانية في أوجها آنذاك) مما جعلها ربما أول عمل أدبي يتم تسييسه من طرف صناع القرار (لولا تدخل الكاردينال الجبار، Richelieu، حجاج الفرنسيين برأيي و مؤسس الأكاديمية الفرنسية، لساء مصير المسرحية و مؤلفها معها).
لكن الجمهور أحبها بشغف فلم تستطع الرقابة أن تحد من انتشارها و تأثيرها.
شكرا للإهداء، صديقي.
م.ش.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةعزيزي فوزي، أسعدتَ صباحي بهذه المعزوفة المؤداة بحب و هي تتغنى بصراع الضمير/الواجب (ثأر خيمينا لوالدها المقتول) و القلب/الزواج (اضطرراها الانفصال عن الحبيب الذي هو نفسه قاتل الوالد) و المستوحاة من مسرحية El Cid إحدى روائع المرحلة الكلاسيكية من الأدب الفرنسي لمؤلفها Pierre Corneille (رغم اتهامه آنذاك بالسرقة الأدبية من طرف مؤلفها الأصلي الإسباني De castro. ربما لهذا السبب أتت التسمية في المعزوفة بالاسباني El Cid و ليست بالفرنسي كما في عنوان المسرحية الفرنسية Le Cid. المسرحية حين عرضت لأول مرة في سنة 1673، نالت إقبالا جماهيريا منقطع النضير رغم قضية السرقة. بالإضافة إلى كون المسرحية تمردت بأسلوبها عن القالب الكلاسيكي المتشدد (بعدم احترامها قاعدة الوحدات الثلاث: الزمن، الحدث، المكان) ثم بعرضها لقضية أسرية و أخلاقية مستوحاة من التراث الإسباني (و الحرب الفرنسية/الإسبانية في أوجها آنذاك) مما جعلها ربما أول عمل أدبي يتم تسييسه من طرف صناع القرار (لولا تدخل الكاردينال الجبار، Richelieu، حجاج الفرنسيين برأيي و مؤسس الأكاديمية الفرنسية، لساء مصير المسرحية و مؤلفها معها).
لكن الجمهور أحبها بشغف فلم تستطع الرقابة أن تحد من انتشارها و تأثيرها.
شكرا للإهداء، صديقي.
م.ش.
عرفته في الوصايا العشر وفي بن هور وفي السيد
وفي كوكب القردة الفيلم الذي صدمتني نهايته .
وفي أعمال كثيرة منتقاة بشكل احترافي عالي القيمة .
أشكرك أخي محمد للتوضيح الذي جاء من خلال ردكم .
تحياتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةالحقيقة أنا لا أخفي إعجابي وانبهاري بالممثل شارلتون هيستون .
عرفته في الوصايا العشر وفي بن هور وفي السيد
وفي كوكب القردة الفيلم الذي صدمتني نهايته .
وفي أعمال كثيرة منتقاة بشكل احترافي عالي القيمة .
أشكرك أخي محمد للتوضيح الذي جاء من خلال ردكم .
تحياتي
أدعك تتخيل ردة فعل الحضور.
إذا كنت لاتخفي انبهارك بالعملاق شارلتون هيستون، فإنني لا أخفي انبهاري باليابان منذ أول يوم درست أدبه وتاريخه.
وإليك دليلي: هذه الملحمة من 10000 مشارك يؤدون في تناسق رهيب السمفونية التاسعة لبيتهوفن بقيادة المايسترو الياباني Sado
و الملحمة أقيمت على ذكرى أرواح قتلى الزلزال العظيم الذي ضرب اليابان سنة 2011.
الصدمة في الملحمة؟ يؤدونها باللغة الألمانية و كأنهم الألمان أنفسهم!
شاهد، أنصت، استمتع و انتشي!
م.ش.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةالحقيقة أنا لا أخفي إعجابي وانبهاري بالممثل شارلتون هيستون .
عرفته في الوصايا العشر وفي بن هور وفي السيد
وفي كوكب القردة الفيلم الذي صدمتني نهايته .
وفي أعمال كثيرة منتقاة بشكل احترافي عالي القيمة .
أشكرك أخي محمد للتوضيح الذي جاء من خلال ردكم .
تحياتي
أدعك تتخيل ردة فعل الحضور.
إذا كنت لاتخفي انبهارك بالعملاق شارلتون هيستون، فإنني لا أخفي انبهاري باليابان منذ أول يوم درست أدبه وتاريخه.
وإليك دليلي: هذه الملحمة من 10000 مشارك يؤدون في تناسق رهيب السمفونية التاسعة لبيتهوفن بقيادة المايسترو الياباني Sado
و الملحمة أقيمت على ذكرى أرواح قتلى الزلزال العظيم الذي ضرب اليابان سنة 2011.
الصدمة في الملحمة؟ يؤدونها باللغة الألمانية و كأنهم الألمان أنفسهم!
شاهد، أنصت، استمتع و انتشي!
م.ش.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةصدقني أو لا تصدقني لو قلت لك أنه حين تم عرض مقطع من فيلم كوكب القردة داخل الفصل (كتمهيد لدراسة الابيستمولوجيا)، سألت الأستاذ بكل سذاجة: "هل القردة حقيقيون؟"
أدعك تتخيل ردة فعل الحضور.
إذا كنت لاتخفي انبهارك بالعملاق شارلتون هيستون، فإنني لا أخفي انبهاري باليابان منذ أول يوم درست أدبه وتاريخه.
وإليك دليلي: هذه الملحمة من 10000 مشارك يؤدون في تناسق رهيب السمفونية التاسعة لبيتهوفن بقيادة المايسترو الياباني Sado
و الملحمة أقيمت على ذكرى أرواح قتلى الزلزال العظيم الذي ضرب اليابان سنة 2011.
الصدمة في الملحمة؟ يؤدونها باللغة الألمانية و كأنهم الألمان أنفسهم!
شاهد، أنصت، استمتع و انتشي!
م.ش.
https://youtu.be/X6s6YKlTpfw
وكأن أبواب السماء السبعة مفتوحة
نشاهد خلالها الملائكة تنشد نسمع ونستمتع
بعد إذنك بخصوص فيلم كوكب القردة " 1968 " رغم عظمته
شعرت أن به لمسة عنصرية . وكأن الفيلم يحذر من سيطرة الجنس
غير الأبيض على الكرة الأرضية .
في نهاية الفيلم يقول بوضوح تام : سوف تدمرون بعضكم البعض إذا استمر
هذا الصراع والإقتتال . بعده سوف تسيطر " القرود " على الأرض .
يقصد بالقرود الإنسان أسود البشرة . ولا تنسى يا صديقي أن الفيلم أمريكي
إنتاجا وإخراجا وتمثيلا . الفيلم يقصد تمثال الحرية ورمزيته والفترة التي تم
فيها ظهوره على شاشات العرض هي سنة 1968 ، السنة المحتدم فيها الصراع
من أجل الحصول على حرية السود ومساواتهم بالبيض الأمريكان .
أطلت فعذرا أخي محمد
تعليق
-
-
ما فعلته هوليوود مع شتى أنواع الميز العنصري إنما هو مسلسل في حلقات: بدأ مع الهنود الحمر (Apaches) ثم تلاهم السود (Neg’s) ف اليابانيون (Japs) خاصة بعد حادثة Pearl Harbors و هكذا...إلى أن بلغ ذروته مع العرب.
لست أدري هل كنت حاضرا معنا في بعض النقاشات الفكرية حول الموضوع، لكن هاك هذه النسخة المرئية لبحث أكاديمي مكتوب للأستاذ (جاك شاهين) بعنوان: Reel BadArabs: how Hollywood vilifies Arabs.
يومك سعيد
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 21-04-2019, 12:30.
تعليق
-
-
..
فقط للتو استمعتُ للمقطوعة، وما أخّرَني عن ذلك إلّا صعوبة تشغيل مقاطع الفيديو عندي
لأني أستخدم باقات الانترنت حالياً (الباقات هي شيء مقيت ربما أنت لا تعرفه
والأفضل ألّا تعرفه)
المهم
استمعتُ بدايةً لصوت اليأس وقد أرهقَ القلب وكاد يغلبه إلّا أنّ حبّ الحياة
والرغبة بالنهوض كان أقوى، فكانت صحوة الأمل تتعالى كصوتٍ مِن فرحٍ
وتغريدِ طيورٍ تمايلَ معهُ الزّهر.
آثارُ الربيع بدأتْ تتراءى على مدّ السماء، وهنا وفي لحظاتٍ قليلة
حلّ شيءٌ من الصمت، ذكريات مؤلمة وربما صراع،
فكان لابد من العزيمة وشحذ الهمم مجدداً ودفعة قوية بلا تراجع ولا تردد.
غلبتْ قوة الخير الآن وحلّت الأعراس وانهمر المطر... لا يأس مع الحياة
قد يكون ظلماً للموسيقى أن أحاول ترجمتها في كلمات ولكني وجدتُ
نفسي أكتب وانتهى الأمر
شكراً لمشاركتها محمد، نحن نثق بذائقتك الفنية وأنت دوماً تفاجئنا بالجمال.
أتساءل فقط كيف تعرّفتَ على هذه المقطوعة.. (وأعلمُ أنَّ فضولي لا داعيَ له)
مساؤكَ أجواء ربيعية
لك كل التقدير
..
تعليق
-
-
ترجمت النوطات المسموعة إلى كلمات مقروءة فالتفّ التعبيران حول جوارح المتلقي ليتحدا معاً كأسلوبين راقيين للتعبير فيجعلا من المعزوفة سمفونية من المشاعر تخاطب الوجدان و تتفاعل بطربها الأحاسيس. أشكرك للمشاطرة، سوسن.
أما عن سبب معرفتي بالمعزوفة فليس بسر حتى أودعه في مخطوطة (فوينيتش): كنت كعادتي حين أشتغل من البيت، أبرمج الجهاز الصوتي لآلة Google Home لكي يقوم ببحث عن موسيقى كلاسيكية فيشغلها تلقائيا. فحين مرت هذه السمفونية شدت انتباهي وطلبت من الجهاز الصوتي أن يزودني بمعلومات عنها. علمت حينها أنها لموسيقار ولد اي المانيا لكنه عاش فترة من حياته لي سوريا و هو اليوم مقيم في الولايات المتحدة يجوب العالم بالبيانو و النوطات الرائعة (منها معزوفة بعنوان : الأندلس، جميلة كذلك).
فشاطرتها معكم للاستمتاع.
هذه هي الحكاية، سوسن.
مودتي لك.
م.ش.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسينيا ويل الامريكان عندما يخرج هذا التنين من قمقمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟11111111
عظمة فريدة من نوعها
البابلي
نموذج اليابان، على الأقل كما عرفت عنه اليسير الهزيل - نموذج حي للمبدأ القائل: ليس كل عصرنة هي بالضرورة أمركنة. بعد مصيبة هيروشيما وناكازاكي، اختار الشعب أن يتقوقع على ذاته و يصلح مفهومه للتطور الحضاري. فكانت النتيجة ما نراه اليوم. و للتنين كما سميته شرارات كذلك قد تحرق الأخضر واليابس (كما كانت في تاريخ اليابان الدموي في عصر الساموراي). و الغريب مع ثقافة هذا البلد الذي يبدو شعبه هادئاً أن آثار الدم و العنف لا تزال بعض علاماتها تظهر في الاستهلاك الاعلامي و في المنشورات الأدبية (اقرأ روايات كاواباطا و ميشيما و حتى في سلسلات الكارتون و المانجا...لتلاحظ أثر العنف بارزا لا يحتاج للتأويل). ربما أفلح الشعب الياباني - على الاقل ظاهراً و في تعاملهم مع باقي الحضارات المختلفة - أن يحافظ على برودة دمه و تسييره البارع للأزمات. و لكن هذا الدم هو نفسه الثائر (الذي صدر للعالم مودة العمليات الانتحارية، التي يطلق عليها اليوم "كاميكاز" أصل الكلمة ياباني).
شكرا لك على الاهتمام.
موتي
م.ش.
تعليق
-
-
كلامك عن اليابان سليم،
الامبراطور نفسه الآن اضطر لهدم السور الحديدي الذي طالما فصل البلاط عن بقية الشعب؛ مما جعله يخرج من قفصه العاجي و يصافح هموم المواطنين. لكن يبقى لليابان اليوم مساويء اجتماعية ضخمة لم يستطيعوا التغلب عليها: انتحار الشيوخ لعدم توفير الدولة ضمان تقاعد يحفظ لهم كرامة مابعد العمل؛ تفاقم الهوة بين الكهول الذين يقضون معظم الوقت في الشغل و بين جيل الشباب المتوقع داخل السيبيرنيتيك و قضاء الوقت في المواقع الافتراضية مما جعل بعض العلماء يطلقون عليهم لقب جيل "الكوخ الصغير"(utaku باليابانية) إلى غيرها من المعيقات الجسيمة...
تحياتي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67144. الأعضاء 7 والزوار 67137.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق