تويت
هوجو
زفر في ضيق وأسف وهو يقلب في روايته بـ آسى
فيسـاله قريب :
- ما بك يا فيكتور ؟
- اختفى اسمي " كوازيمودو, و ازميرلدا " مع الحريق
تمت
فيسـاله قريب :
- ما بك يا فيكتور ؟
- اختفى اسمي " كوازيمودو, و ازميرلدا " مع الحريق
تمت
-
-
صعبة هذه...سأتابع الردود علني أقف على الحل -
نعم قد يخفي حريق كاتدرائية نوتردام الأخير معالم و شخصيات تلك الررواية الرومنسية لفيكتور هيغوالمشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
لمحة فيها الكثير من البعد التاريخي و الإنساني
تحياتي أخي خيري[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
اهل و سهلا بك استاذتنا : منيـرة الفهريالمشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
العنوان " هوجو " واسمه فيكتور ، وأحد من أهم مؤلفي القرن التاسع العشر .. كتابته كانت ثوريـة رومانسية حزينة ... يعتبر من افضل من كتب عن البؤساء وغيرهم .. برغم من أن " الكسندر دوما " هو المفضل لي , وافضل من كلاهما إذا عبرنا المناش " تشارلز ديكنز " ، ولكن واقعيـة هوجو كانت ارقى .. وهو هنا يتحسر على بعض شخصياته التي صنعت شهرته .تعليق
-
-
رائعة خيريالمشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
هل فعلا سيكون الحريق سببا في اختفاء هاتين الشخصيتين أم هما أعمق من هذا
حقيقة بعض التاريخ يذهب مع الكوارث ويبقى منه مايكتب عنه
محبتي والورد لك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
كأنه تنبأ بالحريق في روايته
تحياتيتعليق
-
تحترق الأيّام وتحترق العادات الجميلة والأخلاق ويحترق الضّمير وتحترق الشخصيّات النبيلة أصحاب العزم والإنجاز، فتختفي الحياة التي نعرفها وبأسف ومرارة ننسى ذكر الأشياء الجميلة لنتورّط في حاضر غريب عنّا، صنعناه ورحنا ضحيّته.
كن بخير أحمد حيثما ما كنتُ متمنّين عودتك بيننا.تعليق
-
زفر في ضيق وأسف وهو يقلب في روايته بـ آسى
فيسـاله قريب :
- ما بك يا فيكتور ؟
- اختفى اسمي " كوازيمودو, و ازميرلدا " مع الحريق
الكوارث تفرض فلسفتها ، وخاصة حينما تكون كوارث مفتعلة بفعل فاعل، رمزية المكان ودلالته تبقى دائما هدفا لكل من يخططون ،
لزعزعت التراث الفكري عن طريق تدمير المكان الذي اتربطت به الفكرة والملحمة والحضارة ،
وعلى مر التاريخ نلاحظ محاولة الغزاة طمس معالم الحضارة في البلدان التي يقومون بغزوها ،
ربما هناك منظمات سرية تعمل منذ قرون على طمس الحقائق وتزوير تاريخ الأمم ، ساهمت بشكل كبير في اخفاء مخطوطات مهمة جدا تحكي تاريخ وعلوم الأمم السابقة .
مثلا التتار دمروا معظم قلاع الدولة الخوارزمية ، دمروا مكتبة بغداد وكانت تعج بملايين الكتب والمجلدات ألقوها في النهر ،واحرقوا معظمها ..
وملوك أسبانيا والبرتغال دمروا مكتبات الأندلس الإسلامية في اشبيلية وقرطبة وغيرهما ،
سرقت ونهب وحرق المتاحف ودور الكتب في العراق أثناء الغزو الأمريكي ،
احراق المجمع العلمي في مصر في عام 2011. وكان يحوي كتب في غاية الأهمية ..
سرقات ممنهجة للآثار التونسية عام 2011 .
الأمثلة كثيرة جدا لا يمكن حصرها ..
وكأن لسان حال هوجو لو علم بما حدث ،
أن يبكي دهرا على محاولة طمس كل ما هو جميل ، وتزييف الحقائق حتى يبدو الباطل حقيقة والحقيقة باطل ..
تحياتي ا. أحمد خيري ،
عساك بخير ننتظرك هنا
وشكرا للرائع محمد فطومي ، لتثبيته الموضوعالتعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 17-11-2020, 14:39.تعليق
تعليق