درْسٌ في السياسة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    درْسٌ في السياسة

    درْسٌ في السياسة

    يا له من مُغَفَّلٍ عنيد!.
    قلْتُ لهُ بأنِّي أحدُ ركّابِ الطّائرةِ الَّتي انفجرَت على ارتفاعِ عشرةِ آلافِ متر.
    رَوَيتُهُ بالقِصَّةِ بنفسي ولم يسمَعْها مُعَنْعَنَة!.
    ومعَ هذا هو لاَ يُصدِّقُني!!!
    هل مِنَ المعقولِ أن يحدُثَ معَ أحدِكُم هذا ولا يموت!؟...
    أرجوكم، أرغِمُوهُ على أن يُصدِّق.
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #2
    بلغني من طريق العنعنة الأسرية - و أهلها ثقات - أنه في زمن جدتي شاع بين الناس أنهم رأوا وجه ملك البلاد آنذاك يشع من ضوء القمر! وجه الغرابة في الخبر؟ أن وزارة الاتصال آنذاك لم تصدر بلاغاً لتفنيد الحدث.

    صباح الخير

    م.ش.

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      مساء الورد مزكتلي
      يحكى عني
      أني وددت أسأل مزكتلي هل أنت زعلان مني
      هل وصلك كلام معنعن مني لأن الشك يراود مخيلتي حول هذا
      محبتي والورد
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • حسن لشهب
        أديب وكاتب
        • 10-08-2014
        • 654

        #4
        الأخ محمد شهيد
        بعد التحية أود إيضاح ما أوردته في تعليقك على النص.
        رؤية صورة الملك محمد الخامس في القمر ترجمت مستوى حب المغاربة لملكهم إبان مقاومة الاستعمار والمجهود الذي بذله رجال المقاومةللتأكيد على أهمية عودة الملك من المنفى في صراعهم مع الاستعمار ، وهذا تعبير عما خالج المغاربة من صدمة جراء نفي الملك وحبهم الكبير له ودرجة الوعي القوي بالوحدة الوطنية باعتباره رمزا لها.بل كان المغاربة يحولون درهم محمد الخامس الى حلي يلبسونها وما زال الكثيرون يحتفظون بالنقود التي طبعت عليها صورة محمد الخامس والحسن الثاني.
        فالخبر صحيح ولم يكن يقتضي تكذيبا .
        لذا وجب التنبيه
        شكرا.
        التعديل الأخير تم بواسطة حسن لشهب; الساعة 03-05-2019, 19:08.

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
          بلغني من طريق العنعنة الأسرية - و أهلها ثقات - أنه في زمن جدتي شاع بين الناس أنهم رأوا وجه ملك البلاد آنذاك يشع من ضوء القمر! وجه الغرابة في الخبر؟ أن وزارة الاتصال آنذاك لم تصدر بلاغاً لتفنيد الحدث.

          صباح الخير

          م.ش.
          أخي شهيد:

          ما زالت الشعوب العربية وبعض الأمم الأخرى تمتلك حاضنة اجتماعية وفكرية للخرافة.
          مرد هذا إلى الضعف وقلة الحيلة والشعور بالظلم.
          الأقوياء لا تقوى الخرافة عليهم، بل هم من يصنعونها.
          لتكون معيناً لهم على رعي الضعفاء.
          ويا ليتهم كانوا رعاة حقيقيون.


          صباح الخير.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            مساء الورد مزكتلي
            يحكى عني
            أني وددت أسأل مزكتلي هل أنت زعلان مني
            هل وصلك كلام معنعن مني لأن الشك يراود مخيلتي حول هذا
            محبتي والورد
            سيدتي عائدة:

            ماذا فعلتِ أو قلتِ؟.
            ما دام الشك قد تسرب إليك، فلا بد أن هناك شيء ما لا أعرفه.

            لست زعلان منك، ولم أكن في يوم زعلان، ولن أزعل منك أبداً.
            لكني سأزعل الآن إن لم تقولي الحقيقة، وما الذي حصل من وراء ظهري.

            صباح الخير
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              درْسٌ في السياسة

              يا له من مُغَفَّلٍ عنيد!.
              قلْتُ لهُ بأنِّي أحدُ ركّابِ الطّائرةِ الَّتي انفجرَت على ارتفاعِ عشرةِ آلافِ متر.
              رَوَيتَهُ بالقِصَّةِ بنفسي ولم يسمَعْها مُعَنْعَنَة!.
              ومعَ هذا هو لاَ يُصدِّقُني!!!
              هل مِنَ المعقولِ أن يحدُثَ معَ أحدِكُم هذا ولا يموت!؟...
              أرجوكم، أرغِمُوهُ على أن يُصدِّق.

              عندما يحاول أحدهم الضحك علينا أو اللعب بعقولنا
              وقلب الحقائق للتدليل على نتائج لا يمكن استساغة حدوثها
              وبعد محاولات عديدة لإقناعه بأنه على خطأ . عندها لا بد من الكشف عن الحقائق
              الموروثة منذ آلاف السنين :
              (نقول تور يقول احلبوه)
              ومن لا يصدقني فليسأل :
              بول جوريف غوبلز.. وزير الدعاية السياسية في عهد أدولف هتلر وألمانيا .


              تحياتي عزيزنا محمد مزكتلي

              تعليق

              • حسن لشهب
                أديب وكاتب
                • 10-08-2014
                • 654

                #8
                الأستاذ محمد مزكتلي.
                لن أناقش النص ولكني سأجيب على ردك بخصوص الخرافة بوصفها دالة على الضعف ولا ينتجها إلا الأقوياء...إلخ
                بداية حين نتحدث عن الفكر الخرافي والأسطوري وباقي أنماط التفكير التي ينتجها الإنسان ( الفكر العلمي والفني والفلسفي ...) نجانب الصواب لما نحاول ترتيبها حسب وظيفتها وتاريخها وووو
                بمعنى أن التفكير الخرافي والأسطوري رغم اعتماده منهجيا لمقاربة نمط تفكير الإنسان في مرحلة المشاعية البدائية ،فهذا لا يعني أنه بمجرد انخراط الإنسان في مرحلةالتفلسف والعلم والتقنية وو فهو يتخلص من الأسطورة والخرافة والدين ، ولا أدل على ذلك من انتشارها في العالم الغربي المتقدم بل نستطيع الجزم بأن كافة أنماط الفكر الإنساني تتعايش في كل المراحل التاريخية لأنها معبرة عن إنسانية الإنسان . فالعلم لا يلغي الدين والسياسة ليست أقوى من الأسطورة والخرافة الخ .
                بالنسبة لما أشار إليه الأخ محمد شهيد ،فالمرحوم محمد الخامس تم نفيه قسرا بحكم تحالفه مع الحركة الوطنية المطالبة بالاستقلال ، ولأنه كان قريبا من شعبه كان نفيه صدمة للمغاربة لدرجة صار معها الاستقلال بالنسبة لهم مرتبطا بعودته إلى الحكم. فكان حبهم الشديد هو مصدر تحوله إلى أسطورة حية بحيث كانوا يرونه في القمر ، ودون الدخول في التحليل النفسي لهذا الحدث نخلص إلى أن الحدث كان مصدر قوة لمقاومة المستعمر لا مصدر ضعف .
                أتمنى أن يكون الأمر واضحا ولا نحمل بعض الأحداث تأويلات غير سليمة.
                تحياتي
                التعديل الأخير تم بواسطة حسن لشهب; الساعة 05-05-2019, 00:28.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  [/size]عندما يحاول أحدهم الضحك علينا أو اللعب بعقولنا
                  وقلب الحقائق للتدليل على نتائج لا يمكن استساغة حدوثها
                  وبعد محاولات عديدة لإقناعه بأنه على خطأ . عندها لا بد من الكشف عن الحقائق
                  الموروثة منذ آلاف السنين :
                  (نقول تور يقول احلبوه)
                  ومن لا يصدقني فليسأل :
                  بول جوريف غوبلز.. وزير الدعاية السياسية في عهد أدولف هتلر وألمانيا .


                  تحياتي عزيزنا محمد مزكتلي

                  أخي فوزي:

                  ذكرتني بخرافة حدثت في الثمانينات في منطقة دير الزور السورية.
                  حين ادعى أحد الرعاة أن عنده تيس يدر لبناً.
                  وأقبل عليه الناس من مختلف المناطق لشرب لبن التيس الذي يشفي من كل الأمراض المستعصية.
                  حتى صار هذا الراعي مليونيراً.
                  لكنه لم يسمح لأحد أن يشاهده وهو يحلب التيس بحجة أن التيس لا يدر أمام الغرباء.
                  وحين مات الراعي كان قد أوصى بذبح التيس لإطعام المعزين.
                  ولله في تيوسه شؤون.

                  مساء الخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • محمد مزكتلي
                    عضو الملتقى
                    • 04-11-2010
                    • 1618

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لشهب مشاهدة المشاركة
                    الأستاذ محمد مزكتلي.
                    لن أناقش النص ولكني سأجيب على ردك بخصوص الخرافة بوصفها دالة على الضعف ولا ينتجها إلا الأقوياء...إلخ
                    بداية حين نتحدث عن الفكر الخرافي والأسطوري وباقي أنماط التفكير التي ينتجها الإنسان ( الفكر العلمي والديني والفني والفلسفي) نجانب الصواب لما نحاول ترتيبها حسب وظيفتها وتاريخها وووو
                    بمعنى أن التفكير الخرافي والأسطوري رغم اعتماده منهجيا لمقاربة نمط تفكير الإنسان في مرحلة المشاعية البدائية ،فهذا لا يعني أنه بمجرد انخراط الإنسان في مرحلةالتفلسف والعلم والتقنية وو فهو يتخلص من الأسطورة والخرافة والدين ، ولا أدل على ذلك من انتشارها في العالم الغربي المتقدم بل نستطيع الجزم بأن كافة أنماط الفكر الإنساني تتعايش في كل المراحل التاريخية لأنها معبرة عن إنسانية الإنسان . فالعلم لا يلغي الدين والسياسة ليست أقوى من الأسطورة والخرافة الخ .
                    بالنسبة لما أشار إليه الأخ محمد شهيد ،فالمرحوم محمد الخامس تم نفيه قسرا بحكم تحالفه مع الحركة الوطنية المطالبة بالاستقلال ، ولأنه كان قريبا من شعبه كان نفيه صدمة للمغاربة لدرجة صار معها الاستقلال بالنسبة لهم مرتبطا بعودته إلى الحكم. فكان حبهم الشديد هو مصدر تحوله إلى أسطورة حية بحيث كانوا يرونه في القمر ، ودون الدخول في التحليل النفسي لهذا الحدث نخلص إلى أن الحدث كان مصدر قوة لمقاومة المستعمر لا مصدر ضعف .
                    أتمنى أن يكون الأمر واضحا ولا نحمل بعض الأحداث تأويلات غير سليمة.
                    تحياتي


                    أخي حسن :

                    أهلاً وسهلاً بك في صفحتي وأنا عاتب عليك لقلة مرورك المفيد.
                    أنا معك في بعض ما قلت، ولست في بعضه الآخر.
                    الخرافة في وقت وجودها لا تكون خرافة، بل حقيقة يعتقدها الناس ويؤمنون بها.
                    وما أن يأتي العلم ويهدم أركانها حتى ينبذها الجميع وتصبح خرافة.
                    ونحن لسنا بعيدين كثيراً عن الثور الذي حمل الأرض على رأسه .
                    وما أن طار الإنسان في الفضاء حتى هرب هذا الثور وصار خرافة.

                    العلم اليوم الذي يتقدم بشكل أسي غير معهود، طغى على فكر الإنسان وفلسفته وثقافته.
                    ولم يسمح لأي أيديولوجيا أخرى بالحياة.
                    حتى الفنون والآداب حكمها العلم وقادها.
                    ما يمكن أن نسميه اليوم بالخرافة هو الخيال العلمي.

                    نحن هنا في إطار السياسة كما وضعنا العنوان.
                    لقد عرف العلم التركيبة العقلية للإنسان وتأكد أن للخرافة حيزاً واسعاً منها.
                    وأن الخرافة ضرورية للإنسان في كل وقت وحين.
                    ووشى بذلك للسياسيين الذين لم يبخلوا عليه بشيء.
                    ومن السخرية أن يستخدم العلم الخرافة لتحقيق أهدافه.
                    هذا ديدن الإنسان إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
                    الله الذي وصف الإنسان بالظلوم الجهول.

                    أسعدني مرورك وآمل أن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.

                    مساء الخير.
                    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                    تعليق

                    • حسن لشهب
                      أديب وكاتب
                      • 10-08-2014
                      • 654

                      #11
                      عندما دعا كارل بوبر إلى نقد الخرافة كطريق يفتح نحو تطور العلم ، (رغم اعتماده على مبدإ التكذيب وادعائه الاهتمام بالاستنباط أكثر من الاستقراء ومحاولته التميز...الخ) فموقفه يخفي _ في اعتقادي_ تصورا تاريخيا وضعيا للفكر الإنساني على النحو الذي أسسه أوجست كونط والذي بينت سائر الدراسات قصوره في فهم طبيعة فكر الإنسان بالنظر إلى تعايش مختلف أنماط التفكير داخل نفس الفترة التاريخية ، وهو ما أومأنا إليه حين أشرنا إلى أن اعتبار الأسطورة والخرافة منطلقا منهجيا لفهم صيرورة الفكر والمعرفة فحسب . والحديث هنا قد يطول بخصوص التعاريف التي نعطيها لهذا النمط الفكري أو ذاك في سياقه التاريخي والابستمولوجي.كما يصعب اعتبار الخيال العلمي هو الخرافة في هذا العصر لاعتبارات عدة.
                      هنا أقف عند قول أن الخرافة حقيقة لحظة ظهورها ، والأليق في نظرنا هو اعتبارها محاولة تفسيرية للواقع بكل تمظهراته.شأنها شأن الأسطورة والدين والعلم والفلسفة إلخ والفرق قائم فقط من اختيارنا لكيفية تفسير ومحاولة فهم هذا الواقع ذلك أن العلم والفلسفة ووو كلها أنماط تدعي إنتاج الحقيقة لكنها في المحصلة، مجرد معرفة مؤقتة محكومة بمستوى تفكير الإنسان ومنهجيته وأدوات بحثه وحدود ما راكمته المعرفة في عصره في سياق سعيه للإمساك بالحقيقة ومقاربتها. ولكن دون إمكانية اعتبارها نهائية وثابتة ومطلقة وعامة وما شئت من الصفات كما بين ذلك غاستون باشلار حين أكد أن تاريخ العلم هو مجرد تاريخ لأخطاء العلم ، وهي أخطاء نعمل على تعديلها وتصحيحها باستمرار.
                      مجرد إضافة في سياق النقاش.
                      شكرا.
                      التعديل الأخير تم بواسطة حسن لشهب; الساعة 05-05-2019, 01:14.

                      تعليق

                      • محمد مزكتلي
                        عضو الملتقى
                        • 04-11-2010
                        • 1618

                        #12
                        أخي حسن:

                        طبعاً العلم هو معرفة مؤقتة، تتغير بتغير الزمان والمكان والأدوات.
                        حتى أنه في بعض الأحيان يخضع لثقافة المجتمع وأخلاقياته.
                        وهنا يكون العلم دبلوماسياً مهذباً.
                        على عكس فوضوية الخرافة وعشواءيها.
                        وهي وإن انبثقت من صميم المجتمع، لا تزيد على كونها طفرة.
                        يحدثها الحلم تارة، والأمل أخرى، والظلم والقهر والعجز، وقلة المعرفة.
                        ما يجعلها مقبولة من كل أفراد المجتمع وهي تتزين بالآمال والأماني.
                        إن الخرافة تقهر ما لا يستطيع الواقع قهره.

                        لكن لننظر كيف ترى اللغة العربية الخرافة.
                        لقد استوردت معناها من الجذر خرف وهو يعني النهاية والسقوط.
                        والأصل هو خر أي انتهى وزال.
                        من هنا نستنتج أن الخرافة مهما اقتربت من الحقيقة تبقى خرافة.
                        من الناحية الأخرى سمت العربية العلم من الأصل عم، أي انتشر وساد
                        والعلم غير المعرفة كما أن الخرافة غير الأسطورة.

                        الخرافة ستبقى ما بقي الإنسان لأن الإنسان سيبقى ضعيفاً أمام جبروت الكون.
                        ولأن مساحة واسعة تبقى شاغرة في عقله إلى أن يشغلها بالدين والخرافة.
                        وهما ضروريان ليستمر الإنسان بالتمسك بالقيم العليا.
                        وليصبح للضمير والأخلاق معنى ووظيفة يحكمان السلوك والعلاقات البشرية.
                        رمضان كريم، والبركة في طاعتك.
                        صباح الخير.
                        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                        تعليق

                        • أميمة محمد
                          مشرف
                          • 27-05-2015
                          • 4960

                          #13
                          كنت هنا مع أحد قصيصاتك
                          هذا الدرس على الأغلب هو أن الخطأ صواب والصواب خطأ
                          لعبة خطرة للسياسة
                          ولا شك أنك الناجي الوحيد من الطائرة بمظلة حريرية! فلم عجبه

                          الأستاذ محمد مزكتلي
                          شكر خاص على ما قمت به من مجهودات وقراءات فترة الإشراف
                          وسنفتقدك عضوا وقارئا ومشرفا
                          سواء نتفق مع أفكارك أو نختلف
                          هناك مساحة تتسع للجميع ما دام ينأى عنا الغضب والتعنت والإقصاء
                          شكرا لروحك المرحة
                          تحياتي وسلامي

                          تعليق

                          • فوزي سليم بيترو
                            مستشار أدبي
                            • 03-06-2009
                            • 10949

                            #14
                            محمد مزكتلي صديق عزيز وكريم ومثقف بدرجة عالية
                            فاجئني غيابه القسري
                            لو كل عضو تم حظره عشان اختلاف بالرأي
                            حتى لو تم ذلك بصورة غير لائقة . الملتقى كلّه
                            حينزل الأرض ويغادر الفضاء الرحب .
                            رجائي للإدارة أن توسع صدرها وتحتضن الجميع .

                            تعليق

                            • سعد الأوراسي
                              عضو الملتقى
                              • 17-08-2014
                              • 1753

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              محمد مزكتلي صديق عزيز وكريم ومثقف بدرجة عالية
                              فاجئني غيابه القسري
                              لو كل عضو تم حظره عشان اختلاف بالرأي
                              حتى لو تم ذلك بصورة غير لائقة . الملتقى كلّه
                              حينزل الأرض ويغادر الفضاء الرحب .
                              رجائي للإدارة أن توسع صدرها وتحتضن الجميع .
                              أهلا بأستاذنا المحترم فوزي ..
                              صحيح أننا اختلفنا مع الأستاذ محمد ، حين قال أمازيغ الصحراء
                              ورأينا أنه تجاوز مع الشيخ دون أسباب واضحة ، وإن كانت له أسبابه
                              التي لا نعرفها ..
                              لكن هذا لا يجعلنا لا نحترم مجهوده هنا
                              نعم هو كما قلتَ أنت عليه وأكثر ..
                              وقد خسره ركن القصيرة جدا بكل أسف ..
                              تحيتي لك أخي وصديقي فوزي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X