وقد تسع احلام النوم ما لا يسعه الواقع

سما الروسان..
نص راق يحمل الكثير
تحيه وتقدير

الكلاب تنبح لا لسبب في نفس يعقوب ! تنبح لأنها كلاب .
والحمير تتفاهم مع " حمير مثلها " .
نحن أمام " راعي " من المفروض أن يتولّى أمر غنمه "وناسه"
فإذا به يسلّم ذقنه لحمار وكلب .
هل هي حمرنة أم عشق ؟
تحياتي أخت سما الروسان
النص ليس سهلا

كيف حال الأنيق فوزي بيترو
ولماذا يفر مع أنين نايه من حمأة شمس الشتاء ..؟
فعلا النص ليس سهلا ، ولقد ركبت الصعب في. حين أنك تعيب
على الآخر ضغط رموزه وتوشيحها بالبياض ..
أشكر الأخت على دسامة الصنعة
ولي عودة بعد أن " يرحلوا ڨااااااع " هههههه
تحايا

أهلا بالشيخ المحترم وعساك بخير وعافية
صح الشريبة أولا
والله قضية النبي يعقوب فيها تهكم واضح ، وأنا معك في ماذهبت
إليه بخصوص موضوعها ، ويجب أن يرحل الأستاذ فوزي ويعاقب بتخضير
اسمه ..
أما الحمأة وما تفضلت بخصوصها ، ربما تقصد الكاتبة بها تكدر الشمس وغضبها
خلف غيوم الشتاء ..
حتى الطين الأسود " الحمأ " والذي يحدث من جراء ركود الماء على الطين
مدة طويلة ، فيتغير لونه ورائحته في الشتاء أكثر لأن أسباب جفافه
تعود للتفسير الأول وهو تجهم طبيعة السماء وغضبها ..
لذا أرى التركيب يصلح للسياق الذي أرادته الكاتبة والله أعلم
أما الأستاذ فوزي وحسب قاموس المرحلة يجب أن يرحل ههههه
تحيتي لكما
وكل عام والجميع بخير

الاستاذ امين توكل شكرا لجمال حضورك .رمضان مبارك ...

الاستاذ حسين ليشوري
تحية واحترام

اطمع منك بقراءة متأنية ربما تجد بنصي شيئا من الرقي

مبارك عليك شهر رمضان

الأستاذ حسين ليشوري
الأستاذ سعد الأوراس
زميلاتي زملائي
معكم حق بخصوص ملاحظة أخي حسين ليشوري والتي أشار إليها ...
فعلا الفقرة غير مناسبة .


تحياتي

أهلا بالأستاذ المحترم فوزي ، وشيخنا الوقور حسين
الأستاذ فوزي إن كنت تقصد النص ، عليك بتقديم الحجة
وإن قصدت ردك َ عليك أن تقبل عقوبة الاخضرار ..
أما شيخي العزيز ، أقدر مجهودك وسط اللمة واحترمه وقد تعلمت منك
أشياء كثيرة ، لكن أنا لم أخمن ..
قصدت الأشباه التي تفتح تعدد وجوه الكلمة بما يخدم سياق الكاتبة
ولم ابتعد عن اللغة المطابقة علميا " الطين المتعفن ، والغضب "
وكما تعلم أستاذي أن السياق بأنواعه في أي نص هو من يختار للمفردة
التأويل الذي يخدم الفكرة ، والقاريء الشاطر هو من يوائم بين الكاتب وفكرته
ليفرح الأخير بولده الجديد ، ويفرح التلقي بالآفاق التي توجدها القراءات
" الشعب راه فرحان " فلا تفسدو عليه السرور ههههه
وقد غيرت الكاتبة المفردة لما تفرح به النسبة " الشمس " ولم تبتعد عن الشمس
الباردة على رأي الهاشمي ڨروابي رحمه الله ورحم موتى المسلمين جميعا ، وأمطرهم
بسحائب رحمته ..
أقول الكلمتان تتداولان ذات المعنى ، واحدة في الرأس جاهزة ، والأخرى كالموت في سياق
تصاعدي ، تقرأ أفقيا ما يعري عمود الجاهز الطازج ، ويكشف أن اللغة فضاء ، ما تحضره
حروفها في الكواليس سيفاجيء الكساد والفساد أيضا حتى لا يأخذ الشيخ هذه الكلمة ضدي
سيفاجئها بطلب الرحيل ..
تحية خاصة لحبيبنا فوزي
ولي عودة للنص وليس للردود إن كان في العمر بقية
وتحية خالصة لشيخنا الكريم
وتحية ود لهذه المدينة الساحرة بالأردن الحبيب
وتقبل الله منا ومنكم