الغَرُور.الغَرُور.الغَرُور.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    الغَرُور.الغَرُور.الغَرُور.

    الغَرُورُ. الغَرُور.الغَرُور. (ثلاثية مادلين مدور)

    عقديْن من الزمن يرتكب في حق صاحبته الغلطة تلو الغلطة تلو الغلطة...عقدين من الزمن تغفر له الزلة تلو الزلة تلو الزلة...

    راحت الصاحبة و بقيت صحبةُ الراح: تسقيه الكأس يتجرع الحسرة تلو الحسرة تلو الحسرة...

    م.ش.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 08-06-2019, 22:49.
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #2

    "
    من كان في نعمة فلا يشكر، خرج منها فلا يشعر"

    نصّ ذكيّ أراد منه الكاتب محمد شهيد "مغزى"
    فعدم الرضاء بما يمتلك المرء في يده وأخطائه المتكررة، تفقده النعمة التي كان ينعم بها، مع صديق
    أو صاحبة أو أخا أو أختا أو أبا أو أمّا أو ابنا.
    كذلك هناك حكمة في النص ،
    إن الإنسان ككلّ، يغفر لأخيه الإنسان لكن لو تمادى هذا الغلط وسبب أضرارا نفسية ومادية،
    فأكيد سيفقد تلك الصحبة الجميلة وتلك النعمة العظيمة.

    الذي يشدّني لحرفك هو انّك لا تكتب من فراغ بل في نصوصك حكمة ومعنى ومغزى ودرس.
    -
    تحياتي صديقي وعيدك سعيد من جديد.
    -
    -
    -
    -
    سليمى


    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #3
      الصديقة الغالية و القارئة النبيهة سليمي،
      و أنا دائما أعتاد على قراءاتك الواعية و لا أجاملك كما تعلمين. يعجبني فيك أمر نادر : لا تكتفين بذكر الإعجاب بنصوص الأعضاء التي تعلقين عليها بل غالباً ما تقولين بصدق كلمتك كما رأيتها سواء أصابت المغزى من النص أم تجاوزته. و تلك بالذات نعمة الأدب حين يأخذ القاريء عبر منعرجات و مسالك ليبلغ المعنى. و لستُ من الذين يتعصبون لنصوصهم بل أجد المتعصب لنصوصه فقيراً من حيث الفكر لأنه يقول للقاريء الذي لم يرضه تعليقه أن النص الذي أمامك "أحادي" التوجه و بالتالي فهو فقير. لأن النص الغني هو الذي يتحمل التأويلات و لا يقصي أغلبها. اللهم إذا كانت جهلا بيّناً بالمكتوب أو نقدا رخيصاً لشخص الكاتب. ففي هاته الحالة لا يُقبل منه جملةً و تفصيلاً.

      و لك الشكر دوماً كما لك المعزة أبداً.

      مودتي

      م.ش.

      تعليق

      • مادلين مدور
        عضو الملتقى
        • 13-11-2018
        • 151

        #4
        الأستاذ محمد شهيد:

        ظلمت العنوان ولم تنصفه باثنين من مثله.
        قصة الجميل الذي فيها الثلاثيات المثلثة.

        تحياتي تحياتي تحياتي.
        لا أُصَدِّقُ من يقولُ لا وقتَ لدي.
        بِهِ أفعلُ كُلَّ شيءٍ، والفائضُ أستمتِعُ بإضاعته.

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
          الأستاذ محمد شهيد:

          ظلمت العنوان ولم تنصفه باثنين من مثله.
          قصة الجميل الذي فيها الثلاثيات المثلثة.

          تحياتي تحياتي تحياتي.
          و الآن، أستاذة مادلين؟
          هل رُفع الظلم عن العنوان؟

          أصبت في ملاحظتك، و رب البيت!
          شكري.شكري.شكري

          تعليق

          يعمل...
          X