دعينا نسبح و نسيح في عوالم القصيدة دون أطر توقف مدانا في الرحيل و السباحة
لا تفسري الماء بغير الماء حتى لا تفسد الوجبة الشجية !
تحياتي لك سليمى
بيني وبين دمي
تقليص
X
-
عميقة رائعة التطريز
لغة مكينة وقصيدة حضرت بكامل ثوبها
ما تفعله قصيدة النثر باللغة أحيانا يستحيل على الموزون
وتتأمل القراءة طويلا هنا ماكثة تنصت ُ..
تقديري شاعرتنا سليمى
اترك تعليق:
-
-
زَغْرٍدِي أيّتُها الأرضُ إذن .
هيّئي أكمامَكِ وردا.
لكِ جَسَدِي ،
املئيهِ ربيعاً قبلَ بدايَةِ الفُصُولِ .
لكِ رُوحِي..
انثُرِيها عُشْباً وقليلاً مِنَ اليَاسَمِين ،
للعائدينَ عَلَى عَربات الرّحيل.
استاذتنا سلمى
كلماتك..
..
كالصباح المتورد يبشرنا بالتجدد
تجيء مبهرة
كالموج يحمل احلامنا الصغيرة
يلقيها الى حضن شاطئ البحر
بعيدا عن الموج الهصور
اترك تعليق:
-
-
مرحبا الاستاذة سليمى.. بوح حزين قيثارة شدو يحمل الوجع...مودتي بحجم الكون...
اترك تعليق:
-
-
دائما لحرفك المتألق سليمى العزيزة
نبض خاص يتشكل كما وجه النور
بريق خاص يمنح لروح المتلقي
أبواباً من نور لمزيد من القراءات حوله
وبصمة ضوء تعرفها سماء اللغة
لروحك الراقية كل محبتي وتقديري
ولرائع حرفك كل النور به يليق
عايده
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركةتحية كبيرة وتقدير للاخت الأديبة سليمى
مررت للتحية
أستاذنا الأنيق أحمد علي
وتحيّتك وردة بيضاء أزيّن بها مساءاتي
شكرا من القلب.
اترك تعليق:
-
-
تقديري و كثير لساعرتنا سليمى
فتننا المرف حتى لا فكاك من معناه و مغزاه
زاده القا هذه الصور الشعرية المطروحة
بريشة فنانة بارعة في ترصيف الكلم
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
نص خاض راهن ناصه مع تحصينه فنيا و لغة من مهبة السقوط في مباشرة القصدية و البوح الخطابي و خلافهما من كل شائبة لا يرضاها الشعر...استحضار مكين ومؤثر للذات المتلاحمة بالرؤية، و الاشتغال عليها توظيفا و اسقاطا على البراني على غاية من الاعتبار اذ تنتهي الذات في منطقة شاسعة من الشكوى الشعرية الى منظر دون أن تخلع عنها عباءة الشعر.
محبتي وتقديري
جوتيارالتعديل الأخير تم بواسطة جوتيار تمر; الساعة 11-06-2019, 05:31.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركةو أجدني في شكل الوميض أتأبط الحنين
منذ حيرة الأنين
************************
جميل ما قرأت أستاذة سليمى
تقديري الذي لم ينقطع
يا الله ......!!!
هل الشاعر المبدع جمال سبع هنا؟؟؟
صدّقني فرحتي بحضورك وتواجدك في الملتقى أكبر من فرحتي بالنص
مرحبا شاعرنا المتالّق جمال.
فعلا سعيدة جدا بمروك وشهادتك الكبيرة في حرفي المتواضع ..
دمت قريبا وكل عيد وأنت بخير والعائلة الكريمة.
تحياتي وتقديري.
اترك تعليق:
-
-
و أجدني في شكل الوميض أتأبط الحنين
منذ حيرة الأنين
************************
جميل ما قرأت أستاذة سليمى
تقديري الذي لم ينقطع
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةهو الشهيد إذن! لم أحلق بعيدا رغم تباعد القراءات: دم الاحتضار و دم الحياة اجتمع المعنيان في مفهوم الشهيد (حي لا يموت، كما هو مسَلَّمٌ به في معتقدنا).
جميل أنك ضحكت، صديقتي الفراشة
كل الود
م.ش.وكل الاحترام والاعجاب بمداخلاتك الذكيّة صديقي محمد شهيد (ملك الملتقى)
مودّتي
اترك تعليق:
-
-
هو الشهيد إذن! لم أحلق بعيدا رغم تباعد القراءات: دم الاحتضار و دم الحياة اجتمع المعنيان في مفهوم الشهيد (حي لا يموت، كما هو مسَلَّمٌ به في معتقدنا).
جميل أنك ضحكت، صديقتي الفراشة
كل الود
م.ش.
اترك تعليق:
-
-
هههههالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةلا أفقه في القصائد النثرية عامة و في أدب المجاز من عوالم السرايري الشاعرية خاصة إلا بالقدر الذي يفقه به (باقل) في علوم الميتافزيقا و (توما) في فنون التطبب. لذا فإن رأيي لا يؤخذ به في هذا الضرب من الفنون التي ترسم لوحاتها التعبيرية بريشة الفنانة الجميلة سليمى. و سأفسح المجال للعارفين ليدلوا بدلوهم في سبر أغوار عالم المجاز السرايري لأستفيد من خبراتهم في المجال.
يبقى عندي سؤال بريء براءة الذئب من (الدم):
ما المقصود بالدم هنا، يا ترى؟ دم طالما كان نزيفه مرتقبا ذات موعد مع الرشافش البيضاء لكنه فضل الكتمان خجلاً من ليلة الزفاف التي لم تأت بعد؟ أم هو دم بدا أثره جلياً للعيان شاهداً على طعنة غدار أحلت سفك دم الريم صبيحة يوم التحريم؟ أي الدم هو، يا صديقتي: دم الاحتضار، فنعزيك أم دم الحياة فنهنيك؟
مودتي
م.ش.
صديقي محمد، ضحكتُ من هذا المرح الجميل الذي يسكن روحك النبيلة
أوّلا شكرا لأنّك هنا تعانق نثريتي بعفويّتك الرقيقة
ودوما للقارئ حريّة التعبير عمّا وصله من خلال ما نثر الكاتب ربما تفتح أروقة جديدة ونوافذ أخرى ويجنّح النص إلى مسافات بعيدة.
غير أن المعنى هنا يا عزيزي هو "دم" الشهيد الذي يخاطب الأرض من أوّل السطر إلى آخر القصيد.
كأنـّـي لا أملِك في جُرْحِي
غير هذا الجَسد ،
ودوار يديرُ وِجْهتـي للمَوتِ..
حيثُ الأرضُ ترقصُ في روحِي
حيثُ أصَابِعِي تُعَانِقُ السّمَاء .
أذا هذا الشهيد الذي يفارق الحياة وهو القريب من السماء، لا يملك سوى جرحه وتلك المسافة الفاصلة بينه وبين الموت.
هذا تسليط ضوء على جزء صغير وللحديث بقية ولإعادة رؤيتك آيضا حديث آخر.....
-
تقبّل فائق التقدير والاحترام
تحياتي
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8655. الأعضاء 2 والزوار 8653.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: