إنّني و الحُبُّ ،
كخيْطِ السّرابِ.
أمْضي إليكِ مٓدٓى نٓزٓقي
إلى حُدودِ السّٓحابْ .
فمُدّي ليْلكِ و السّٓوادٓ .
دقاتُ قلبي مثْل دٓلٓفٍ ،
أنا أعاني في وِحْدتي
ما ليْس يُرْوٓى أو يُعادُ.
خُطاكِ تكْسِر الشمسٓ على البلّورِ ،
تٓسْقيه الضِّلالْ .
آهٍ من مُدُنِ الرّٓمادِ
فيا أيّتُها التي تقولُ ،
و لا تقولْ .
مِلْءُ فٓيْضِها ،
و ساعِدي ..
أطْيٓبُ ما تزْهو به الفُصولُ.
في زٓمانِنا اليٓبابْ
آهٍ من عُمْرنا الذي ،
إذا ما طالٓ يٓطولْ .
بي حٓنينٌ حارقٌ كالنّارِ ،
لو تدرينٓ ..
بي تعبُ السنينْ ..
حٓنيني لعٓبيرِ الأرضِ ،
للعٓصافيرِ ،
و للصِّغار ْ .
يٓنْثُرون المٓرْجٓ ..
في زهْوِ خطاهمُ و الحٓنينْ .
يا أيّتُها التي ترتُقُ ثوبٓ الأُفْقِ ،
إنّني ..
بُرْعُمُ الوِهادِ الجٓميلِ.
كنتُ و كانتْ كبارقةٍ ..
في الهزيعْ ،
حٓجرًا و طينْ .
و كِلانا غيْمةٌ يأكُلُها الألقُ.
ما أجْملٓ ما كانٓ،
و ما سٓيكونْ .
فلْتٓكُنْ ليلةُ الميعادِ في قُدّاسِنا
الحُلولْ .
قومي ٱنثُري الزّٓهرٓ في باحاتنا
ليْتٓ ما كانٓ يٓكونُ ..
في ليْلِنا الشّٓريدِ.
تٓعْبُرُ الرّيحُ جٓبْهتي ..
المواويلُ تعبُر تفاصيلٓ القصيدْ .
للحُبّ وجْهٌ يُشْبِهني ..
فأشْتهي الرّبابةٓ
هل تشتهينْ ؟
غٓنّٓيتُ مُرْتجِلاً أغْنيةٓ الصّباحِ
تٓسْقُط في المٓواويلِ،
كائنًا مٓنْ كُنتُ ..
ما كانٓ كانْ .
أوْرقٓ فينا ما ليْستْ تُجلِّيه السّٓماءُ ،
و لا تنْثُرُه الضِّلالُ
ما شاءٓ الله ،
شاءْ ..
قد كنّا في الرّيحِ ..
نُغٓنّي للحٓجٓرْ ...
كخيْطِ السّرابِ.
أمْضي إليكِ مٓدٓى نٓزٓقي
إلى حُدودِ السّٓحابْ .
فمُدّي ليْلكِ و السّٓوادٓ .
دقاتُ قلبي مثْل دٓلٓفٍ ،
أنا أعاني في وِحْدتي
ما ليْس يُرْوٓى أو يُعادُ.
خُطاكِ تكْسِر الشمسٓ على البلّورِ ،
تٓسْقيه الضِّلالْ .
آهٍ من مُدُنِ الرّٓمادِ
فيا أيّتُها التي تقولُ ،
و لا تقولْ .
مِلْءُ فٓيْضِها ،
و ساعِدي ..
أطْيٓبُ ما تزْهو به الفُصولُ.
في زٓمانِنا اليٓبابْ
آهٍ من عُمْرنا الذي ،
إذا ما طالٓ يٓطولْ .
بي حٓنينٌ حارقٌ كالنّارِ ،
لو تدرينٓ ..
بي تعبُ السنينْ ..
حٓنيني لعٓبيرِ الأرضِ ،
للعٓصافيرِ ،
و للصِّغار ْ .
يٓنْثُرون المٓرْجٓ ..
في زهْوِ خطاهمُ و الحٓنينْ .
يا أيّتُها التي ترتُقُ ثوبٓ الأُفْقِ ،
إنّني ..
بُرْعُمُ الوِهادِ الجٓميلِ.
كنتُ و كانتْ كبارقةٍ ..
في الهزيعْ ،
حٓجرًا و طينْ .
و كِلانا غيْمةٌ يأكُلُها الألقُ.
ما أجْملٓ ما كانٓ،
و ما سٓيكونْ .
فلْتٓكُنْ ليلةُ الميعادِ في قُدّاسِنا
الحُلولْ .
قومي ٱنثُري الزّٓهرٓ في باحاتنا
ليْتٓ ما كانٓ يٓكونُ ..
في ليْلِنا الشّٓريدِ.
تٓعْبُرُ الرّيحُ جٓبْهتي ..
المواويلُ تعبُر تفاصيلٓ القصيدْ .
للحُبّ وجْهٌ يُشْبِهني ..
فأشْتهي الرّبابةٓ
هل تشتهينْ ؟
غٓنّٓيتُ مُرْتجِلاً أغْنيةٓ الصّباحِ
تٓسْقُط في المٓواويلِ،
كائنًا مٓنْ كُنتُ ..
ما كانٓ كانْ .
أوْرقٓ فينا ما ليْستْ تُجلِّيه السّٓماءُ ،
و لا تنْثُرُه الضِّلالُ
ما شاءٓ الله ،
شاءْ ..
قد كنّا في الرّيحِ ..
نُغٓنّي للحٓجٓرْ ...
تعليق