ستارة الليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    ستارة الليل

    رآني في مقام الحيرة زائغ البصر، أقلب النظر في السماء وفي داخلي، فقال لي:
    ماذا تملك من الدنيا، أيها المسافر؟
    قلت: قلبي ولساني!
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    رآني في مقام الحيرة زائغ البصر، أقلب النظر في السماء وفي داخلي، فقال لي:
    ماذا تملك من الدنيا، أيها المسافر؟
    قلت: قلبي ولساني!
    الأصغران
    ... صلاحهما سعادة المسافر
    وفسادهما حسرة له وندامة!
    لك القلب السليم ولسان صدق في الآخرين
    أ. عبد الرحيم، تحيات لا تبلى.
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




    تعليق

    • مادلين مدور
      عضو الملتقى
      • 13-11-2018
      • 151

      #3
      هاذان خير الزاد.
      تحياتي
      لا أُصَدِّقُ من يقولُ لا وقتَ لدي.
      بِهِ أفعلُ كُلَّ شيءٍ، والفائضُ أستمتِعُ بإضاعته.

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
        الأصغران
        ... صلاحهما سعادة المسافر
        وفسادهما حسرة له وندامة!
        لك القلب السليم ولسان صدق في الآخرين
        أ. عبد الرحيم، تحيات لا تبلى.
        أختي البهية، سميرة
        شكرا لك على تفاعلك المثمر.
        دمت مشرقة.
        تحيتي وتقديري.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
          هاذان خير الزاد.
          تحياتي
          أختي مادلين
          صدقت، هما كذلك.
          شكرا لك على الإضاءة القيمة.
          تقديري.

          تعليق

          • البكري المصطفى
            المصطفى البكري
            • 30-10-2008
            • 859

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            رآني في مقام الحيرة زائغ البصر، أقلب النظر في السماء وفي داخلي، فقال لي:
            ماذا تملك من الدنيا، أيها المسافر؟
            قلت: قلبي ولساني!
            أخي عبد الرحيم تحيتي.
            حقا لا يتيه الإنسان في هذه الحياة عندما يضبط الإنسان لسانه وقلبه على إيقاع شرعي؛ لكن ضبط الأصغرين في حاجة إلى مجاهدة .
            القصيصة معبرة بصدق عن هذا التوجه.
            أجدد لك التحية .

            تعليق

            يعمل...
            X