تويت
قصَّةُ رعبٍ.
لَمْ يَعُدْ العَيبُ يُجْبِرُ أحداً.
لَمْ يَعُدْ العَيبُ يُجْبِرُ أحداً.
-
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
لأنه " العيب " صار على عينك يا تاجر !المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
العنوان مرعب يا صديقي
تحياتي -
والآتي أرعبالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
قصة واقعيةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا
أين القصةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أخي فوزي ...
لا أرعبك الله وهنأك وسلمك وطيب عيشك.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
أشكرك سيدتي مها على مرورك.
وأرجو أن أكون عند حسن الظن دوماً.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
أخي أحمد...
ومظة قصصية تُزاحم هنا.
لأن مع الأسف ليس في الملتقى قسم خاص للومضة القصصية.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
لم يعد العيب عيبا فقد حلّت على الدنيا لعنة الانحطاط وضاعت القيم والمبادئ التي باتت مجتمعاتنا
تفتقدها بشده في الوقت الراهن...
نعم وكما قال الدكتور فوزي بيترو، " العيب صار على عينك يا تاجر"
لماذا؟؟ ما السبب في تدهور الأخلاق وتربّع العيب على كرسيّ التعامل مع البعض؟؟
انه حجر الأساس /التربية العائلية والمدرسية
استدلّ هنا بقول النجاشي:.
خلائق فينا من أبينا وجدنا... كذلك طيب الفرع ينمي على الأصل
-
تقبّل مروري المتواضع أستاذنا الكاتب المتميّز محمد مزكتلي
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
لم يعد العيب يجبر أحدا
حكم على الفضيلة بالحبس الانفرادي
مع الأشغال الشاقة للأخلاق.
الفكرة جلية والسارد سكت مبكرا وبقينا في الانتظار
تقديريتعليق
-
هلع وخوف لا نظير له ، أن يفقد الآدمي آدميته ويستبيح كل شيئ دون شعور بالخجل من العيب ونحر القيم.
مودتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
تأخرت في الرد كثيراً سيدتي.
كنت منشغلاً عن كل الملتقى.
باحثاً عن غراب يحمل حربة مسمومة لأقتله.
أعارض هنا ما قال جبران خليل جبران في المواكب
الشر في الناس مفقود ولو جبروا...والخير فيهم موجود ولو قبروا.
أشعر أن كلامك هنا سيدتي هو وليد لحظة خيبة أمل.
وليس ما تعتقدي وتسلمي به.
هذا ما أعرفه عن فراشة الملتقى.
أمثال هؤلاء سيدتي لهم حق علينا
في الشفقة عليهم ومساعدتهم واحتمال أعباء مرضهم.
وإلا ما هو دور الأكابر بين العوام.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
عذراً سيدتي أميمة على التأخر في الرد.المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
لكن لو قسنا هذا على حركة الملتقى، نلتُ الجائزة الأولى في سرعة الرد.
ما دامت الفكرة قد وصلت عقل القارئ وقلبه.
فكل زيادة هي اسهاب
لو كنتِ قاضية وتصدرين مثل هذه الأحكام، لتحقق حلم افلاطون.
صباح الخير سيدتي أميمة الجميلة.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
أخي البكري...
لا أحد اليوم يتصور أو يتخيل حجم المصيبة المقبلة.
كلٌّ يصادر الأخلاق لحساب مصلحته.
ويفترض أن الأخلاق صيرت لخدمته ومنفعته.
ما لا يجلب المنفعة لا لزوم له.
في ظل هذه الظروف، هناك شيئاً من المنطق والعقل في هذا الإعتقاد.
أعتذر عن تأخري في الرد أخي البكري.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق