ضلال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمرعيد
    أديب وكاتب
    • 19-04-2013
    • 2036

    ضلال

    ضلالٌ
    هتفَ كبيرُهم: أنا الأقدر. قاطعَه صغيرُهم: وأنا الأقوى.
    تعالى صراخُهم؛ تصدّعت الأرضُ؛ غاروا في غيابة الجب .
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #2
    ضلال أم رشاد؟
    فقد ساروا على خطى إلههم القديم الذي وعدهم بقوله: "ما أريكم إلا ما أرى و ما أهديكم إلا سبيل الرشاد". صدق الله ربي فاضح دعوى كل الأرباب.

    تحية للأخت سمر عيد.

    م.ش.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 27-08-2019, 12:51.

    تعليق

    • البكري المصطفى
      المصطفى البكري
      • 30-10-2008
      • 859

      #3
      هذا هو البرهان والدليل الملموس لكل من يدعي القدرة وينسى القادر، أو يدعي القوة وينسى القوي. ولله في تدبيره شؤون .
      تحيتي للأديبة سمر عيد.

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #4
        ما بين كبيرهم وصغيرهم كان الشيطان.
        يمسك بهم إلى مثواهم الأخير...غياهب الجب.
        هل أخطأت حين قلت غياهب الجب سيدتي سمر؟.

        لك كل الشكر والتقدير على مشاركاتك التي تتنافس على الجمال والإبداع.

        مساء الخير.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • سمرعيد
          أديب وكاتب
          • 19-04-2013
          • 2036

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
          ضلال أم رشاد؟
          فقد ساروا على خطى إلههم القديم الذي وعدهم بقوله: "ما أريكم إلا ما أرى و ما أهديكم إلا سبيل الرشاد". صدق الله ربي فاضح دعوى كل الأرباب.

          تحية للأخت سمر عيد.

          م.ش.

          بل ضلال..ضلوا السبيل بالفرقة والعناد والكبر
          يسعدني مرورك البهي
          تحياتي

          تعليق

          • سمرعيد
            أديب وكاتب
            • 19-04-2013
            • 2036

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
            هذا هو البرهان والدليل الملموس لكل من يدعي القدرة وينسى القادر، أو يدعي القوة وينسى القوي. ولله في تدبيره شؤون .
            تحيتي للأديبة سمر عيد.
            تحية تليق بعمق القراءة وجمال المرور..
            مع التقدير

            تعليق

            • سمرعيد
              أديب وكاتب
              • 19-04-2013
              • 2036

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              ما بين كبيرهم وصغيرهم كان الشيطان.
              يمسك بهم إلى مثواهم الأخير...غياهب الجب.
              هل أخطأت حين قلت غياهب الجب سيدتي سمر؟.

              لك كل الشكر والتقدير على مشاركاتك التي تتنافس على الجمال والإبداع.

              مساء الخير.
              مساء النور والبهاء
              بما أن النص يحمل بعض التناص المعنوي واللفظي مع قصة سيدنا يوسف
              فإن غيابة الجب أقرب إلى المعنى، وهو القعر المحدود،غير المنظور من الجب
              قال تعالى"
              لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ " يوسف (10)

              بينما يسقط هنا الأخوة في غيابة الجب لتفرقهم وعدم ثباتهم على رأي واحد..
              ولكبرهم وعنادهم وعدم احترام صغيرهم لكبيرهم، وقسوة قلب الكبير على الصغير ..
              أشكر هذا المرور الراقي
              تحياتي

              تعليق

              • سميرة رعبوب
                أديب وكاتب
                • 08-08-2012
                • 2749

                #8
                ما أجملها من قصة تحكي عاقبة الفرقة والخلاف الناتجة عن التباهي والإعجاب بالنفس واحتقار الآخر!

                شكرا لك أستاذة سمر؛ على الأقصوصة الهادفة التي جسّدت صورة من واقع خلافنا وفرقتنا.
                رَّبِّ
                ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  صراع الديكة، ونفش الريش على الفاضي.
                  ذهبت ريحهم، فما كانوا.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X