Who are we من نحن؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    Who are we من نحن؟

    - Who are we? I asked him.
    - We are our choices, wiseman said.

    MC.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-09-2019, 13:54.
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    سألته من نحن؟
    قال حكيم: نحن نتيجة خياراتنا

    انتهى

    ترجمتها و لكنني لم أفهمها بعد...
    ربما أعود إليها

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #3
      أقترح عليك إضافة كلمة "نتيجة" بين "نحن" و "خياراتنا". حينها ربما يتضح لك المعنى.
      ما رأيك؟

      تعليق

      • منيره الفهري
        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
        • 21-12-2010
        • 9870

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
        أقترح عليك إضافة كلمة "نتيجة" بين "نحن" و "خياراتنا". حينها ربما يتضح لك المعنى.
        ما رأيك؟
        أضفتها و اتضح لي المعنى...بالفعل..نحن نتيجة خياراتنا في الحياة...قل لي ما كانت خياراتك...أقول لك من أنت...

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
          أضفتها و اتضح لي المعنى...بالفعل..نحن نتيجة خياراتنا في الحياة...قل لي ما كانت خياراتك...أقول لك من أنت...
          Now you are talking

          هو بالتمام و الكمال روح المعنى.


          فكانت كلمة "نتيجة" بمثابة طوق المعنى المفقود.

          Tell me about your choices I will tell you who you are.

          جدير بالحديث.

          مودتي

          م.ش.

          تعليق

          • المختار محمد الدرعي
            مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
            • 15-04-2011
            • 4257

            #6
            سألته من نحن ؟
            نحن نتيجة خياراتنا، قال رجل حكيم.
            [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
            الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



            تعليق

            • محمد شهيد
              أديب وكاتب
              • 24-01-2015
              • 4295

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
              سألته من نحن ؟
              نحن نتيجة خياراتنا، قال رجل حكيم.
              ما قل ودل. ترجمة جميلة الأخ الكريم المختار.
              بلغت المعنى و سلمت في المبنى.

              دام بيننا التواصل الرشيق في هذا الملتقى الأنيق.

              مودتي

              م.ش

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                Jobard, je lui demande: Qui sommes-nous?m
                .Sagement, il me répond: Nous sommes la somme de nos propres choix
                MC
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-09-2019, 14:47.

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #9
                  Tell me about your choices I will tell you who you are

                  قل لي ما كانت خياراتك أقول لك من أنت...
                  ....
                  قد يكون هذا صحيحا إذا اعتبرنا الظروف التي مرت بالمرء وقت اتخاذ القرار و الضغوطات التي يمكن أن يكون قد تعرض اليها.

                  ما رأيكم؟

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                    Tell me about your choices I will tell you who you are

                    قل لي ما كانت خياراتك أقول لك من أنت...
                    ....
                    قد يكون هذا صحيحا إذا اعتبرنا الظروف التي مرت بالمرء وقت اتخاذ القرار و الضغوطات التي يمكن أن يكون قد تعرض اليها.

                    ما رأيكم؟
                    أهلا منيرة،

                    فعلاً إنه تساؤل معقول: الظروف القاهرة في بعض الأحيان كذا الاضطرار المرغم على الفرد في العديد من المواقف الحاسمة تعد بمثابة معطيات حقيقية لا يمكن تجاهلها عندما يتعلق الأمر بمسألة الاختيار. والأمثلة على ذلك تكاد لا تعد و لا تحصى سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات. على سبيل الذكر لا الحصر، أتذكر ما قاله الأكاديمي و الناقد الأمريكي من أصول فلسطينية الراحل إيدوارد سعيد حينما سأله بعض الزملاء عن سر تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط و تحديدا في فلسطين. فأجاب إيدوارد سعيد بما يمكن اختصاره بالمعنى: لو كنت مواطنا مسالما تعيش في بلدك آمنا ثم استيقظت ذات صباح لتفاجأ بدبابات أجنبية تحاصر قريتك من كل مكان، فإنني لستُ أدري أي اختيار سيبقى أمامك سوى أن تدافع عن نفسك بكل قواك.

                    و في نفس السياق، أتذكر ما كتبه الأديب الفرنسي ذي الأصول اللبنانية أمين معلوف في انتقاده اللاذع لمقولة الرئيس الأمريكي كنيدي الشهيرة: لا تقل ماذا صنع لي وطني بل قل ماذا صنعتُ أنا لوطني. فرد عليها معلوف بما يمكن اختصاره: من السهل أن يتشدق بهذا الخطاب المنمق من فتح عينيه على الدنيا فوجد نفسه دون اختيار ميليونيراً و رئيس أقوى دولة في العالم و هو ابن الأربعين! لكن الذي ترعرع في بلد يحرمه كل الحقوق المشروعة و يتجرع شتى أنواع الإهانات داخل وطنه فإنني لستُ أومن بمثلها خطابات قومية أو شعارات وطنية...

                    إذن، لا شك أن هنالك "ظروفا" خارجة عن إرادة الفرد والجماعة تحول دون اكتمال القدرة على الاختيار الشخصي في تقرير المصير.

                    لكن

                    أليست الظروف هي نفسها على الجميع؟ فلولا اختيار الفرد الشخصي أي تعامل يرضاه لنفسه لمقاومة الظروف لما ميز الناس بين قوي العزيمة و ضعيف الشخصية و لولا الاختيار الشخصي لما كان عقاب ولا حساب و لما ذكر التاريخ عظيماً واحداً و لما سجلت دواوين الأحداث حالة واحدة للمتخاذلين و المتواطئين مع العدو الذي يحاصر بدبابته أسوار المدينة المحتلة. فلأن هنالك فرقاً بين الخمول و الجد و بين العمل و الكسل، وجب القول بأن الذي يحدد الشخصية هو الاختيار الفردي كذلك. و تحضرني اللحظة مقولة طالما تمعنت في سحر محتواها و دقة معناها قرأتها ذات مرة عند المفكر الكبير محمد إقبال عليه الرحمة : المؤمن الضعيف يعتل بالقضاء و القدر؛ أما المؤمن القوي فهو قضاء الله و قدره في الأرض.

                    كان هذا باقتضاب رأيي الشخصي في قضيتنا هاته. يسعدني أن أستقبل آراء الحاضرين معنا كذلك.

                    و الله أعلى وأعلم.

                    وإليكم السلام

                    م.ش.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X