تويت
صرير
الرجل طيب القلب؛ الذي قال للحسناء التي سلبت عقله: أحبك! لم يكن يعلم أن لها عشيقا خرج توا من السجن!؟
الرجل طيب القلب؛ الذي قال للحسناء التي سلبت عقله: أحبك! لم يكن يعلم أن لها عشيقا خرج توا من السجن!؟
-
-
يبدو أن مصير من يعشقها السجن ..راحت عليه هالطيب
ولكن .. لماذا جاء العنوان (صرير)؟؟؟
تحية واحترامsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !! -
أختي الفاضلة ناريمانالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
شكرا لك على قراءتك القيمة.
يمكن البحث عميقا عن تفسير للعنوان في علاقته بالنص.
بورت.
تحياتي.تعليق
-
حسب معلوماتي المتواضعة عن صرير الأسنان
يوم كنت أمارس الطب قبل التقاعد .
فإن الذي يقوم بهذا الفعل إنسان تصادفه مشكلة ما
خلال النهار ولا يقدر على حلّها ، فيلجأ إلى طحن
أسنانه خلال النوم فتعوضه هذه العادة عن شعوره بالعجز
أمام مشكلاته الحقيقية .
وعليه فإن عنوان القصة هنا مناسب ، وأحيي أخي التدلاوي
على هذا النص الجميل
فوزي بيتروتعليق
-
أخي فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
شكرا لك على تحليلك البليغ للعنوان في علاقته بالنص.
سعيد باستحسانك.
تقديري.تعليق
-
’’ الرجل طيب القلب ’’ .
رغم الطيبوبة لم يحسن الإختيار .
الحسن والجمال والعاشق خارج التو من السجن .
لقد حدرنا رسولنا الكريم من خضراء الدمن .
الطيبون للطيبات .
هكذا أدليت والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
كل ما أعرف أن الصرير هو صوت القلم .. ويقال صوت الأذنالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
وقد يكون الصرير صوت احتكاك بشكل عام وربما يكون صكيك الأسنان عند الغيظ .. كما أشار الأخ فوزي
هنا يمكنني أن اربط بين صكيك أسنان هذا الطيب على اكتشافه العظيم
ورغم ذلك .. لا أعتقد أن هذا الرجل الطيب له ردة فعل غاضبة .. فعادة الطيبون يتركونها لله من غير ردود أفعال
أشكرك أخي أن جعلتني أفكر
تحية ... ناريمانsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
تعليق
-
أختي ناريمانالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
من طيبات القص الوجيز أنه يحث القارئ على التفكير، ويحضه على ملء الفجوات.
القص الوجيز غير ممتلئ، يحث القارئ على المساهمة في الكتابة، النصوص الممتلئة والكاملة ناقصة وغير طيبة.
شكرا لك والمودة.تعليق
تعليق