محاولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صلاح هادي
    عضو الملتقى
    • 10-09-2008
    • 114

    محاولة

    محاولة
    صلاح هادي



    لاضرورة هنا لافتراض الزمان والمكان
    الشخصيات:
    هو
    هي

    هو: منذ..كذا.. منذ.. وانا ...هناك...هنا ..هناك..هنا..الغبار ايضا هنا.. والوقت احيانا مثل الاحتضار بلا ذوق او رأفة ..اذا؟ ..لاواصل الجريان في العروق..لكن!.احتاج الى نور استظل به!..احتاج الى..لا..لن ينفع الشمعدان! ولا حتى اشعال شجرة!.
    هي: (تظهر كما لو انها خرجت من داخل هو)اين روحي؟! اقصد هل رأيت روحي؟.اعني.. ربما مرت من هنا!..
    هو: انا مقتنع..تماما! وبشكل لا يخامره الشك ان المستتر لاحدود له! (يدور حولها) هل انت من جميلات بابل؟ روما؟ تدمر؟..
    هي: غزل؟
    هو: لا..لا..نعم..اقصد..محاولة ..
    هي: آه!.لو تعلم! كم تسعدني وتعجبني المحاولات!.تشعرني بالاتساع! آه.. لو تعلم.. كم انا في شوق لاهتمام الوقت بكل اجزائي!.
    هو: المحاولات!
    هي: اقصد المحاولة الناجحة فقط! .. لانها تشعرني بالتكامل..
    هو: عادة ..لا اسأل الغرباء عن الوقت! لا ادري..ربما لان الوقت يسبب الغثيان! وايضا..ربما.. لاني لااشم رائحة الثلج في حضورك!
    هي: محاولة ناجحة! اعترف! طوقتني بسحر جميل!
    هو: (لنفسه) شهية! تنبض,تتنفس,لن تحرق الخلايا!.
    هي: (لنفسها) يبدو حيا !جعلني اتلامس مع روحي وانفذ اليها!.
    لأتحد به نارا او نورا!
    (اصوات غريبة ومزعجة)
    هو وهي: (...) كم الساعة الان؟
    - لا اعتقد انتهت -
  • عفت بركات
    عضو الملتقى
    • 09-04-2008
    • 205

    #2
    الصديق صلاح هادي :
    جميلٌ جدا بوحك هنا
    وكنت أود أن تطيل البوح أكثر
    النص المسرحي كأى عملٍ ابداعي له شروطه
    التي لم تكتمل هنا . . .
    وإن كانت كلماتك توحي بأن هناك معاني اختزلتها داخلك
    أود أن تتواصل معنا ببوحك بسردٍ أكثر........
    تحياتي
    لمحاولتك
    [email]e.barakat7@hotmail.com[/email][frame="14 98"] **** محبتي ****[email]e_barakat23@hotmail.com[/email][url]http://www.almolltaqa.com/vb/blog.php?b=567[/url][/frame]

    تعليق

    • هادي زاهر
      أديب وكاتب
      • 30-08-2008
      • 824

      #3
      تعليق

      اخي صلاح هادي
      أصارحك .. الاسم هادي هو الذي حفزني لمراجعة نصك قلت بلهجتي الفلسطينية : تنشوف هذا ال هادي شو عميكتب
      اولاً لا بد من الاعتراف بان الحوار رفيع المستوى ولكن..
      أضم صوتي إلى صوت معلمتنا عفت
      يا أخي امنح النص مساحة لماذا تبخل؟ هل انت تدفع بالعملة الصعبة إذا أطلت قليلاً؟
      أسال نفسك وخذ الامرببساطة: هل من الممكن ان يعرض هذا النص على الخشبة؟ـ بالطبع لا يمكن ان يصعد الممثلين وينهوا مهمتهم خلال دقيقة
      تقبل ملاحظاتي مع محبتي
      هادي زاهر
      " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        صلاح صديقى
        لتعلم أنا نقيس الورقة الفولوسكاب بالدقيقة ، فالورقة تقع فى ( 2 ق : 3 ق ) فى حال كانت الورقة مليئة أو أقل امتلاء مع الوضع فى الاعتبار ما يفعله المخرج حين يبدأ العمل من استعراض و أغانى و خلافه !!
        ذكرت هذا لتكون قريبا فقط و ليس لأنى أريد شيئا آخر
        من الممكن أن نطلق على حوارك هذا قصة خاطفة و فقط ، أو منولوجا .. و المنولوج جزء من القصة أو المسرحية !!
        ليكن .. و لتكن خطوتك التالية أكثر اقترابا
        تحيتى و تقديرى
        sigpic

        تعليق

        • مصطفى رمضان
          أديب وكاتب
          • 04-10-2008
          • 455

          #5
          ...صديقى العزيز الاستاذ / صلاح هادى....تحياتى
          أتصور صديقى أن ما كتبته من الممكن أن نعتبره (الفكرة ) وأقصد الفكرة
          الاساسية للمسرحية والتى يدور من خلالها العمل المسرحى, وبالتالى المطلوب فى هذه اللحظة هو عمل التفاصيل ,وأعنى الحوار والسيناريو بشكل
          عام, وهذا يذكرنى أخى الكريم بمسرحية شاهدتها على مسرح الطليعة بميدان
          العتبة بالقاهرة (هذا المسرح خلف المسرح القومى الذى احترق منذ فترة مضت)وكانت فكرة , مؤداها أن تقوم ممثلة واحدة فقط بالأداء على المسرح
          وتدور فى اطار أسرة والمشاكل بين زوجة وزوجها, هذه هى الفكرة والفلسفة للمسرحية, وكان اسم المسرحية [ الحصان ] , ثم تم تقديم المسرحية وكانت الممثلة الوحيدة هى الفنانة سناء جميل , وكان هناك حوار متتابع وسيناريو(واضاءة وصوت وديكور...) لتنفيذ هذه الفكرة الاساسية
          للمسرحية....وبالتالى صديقى نحن فى انتظار المسرحية والتى قدمت فكرتها
          .... تقبل تحياتى والى ابداع جديد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
          مصطفى رمضان
          فنان البورترية

          تعليق

          • على جاسم
            أديب وكاتب
            • 05-06-2007
            • 3216

            #6
            السلام عليكم

            للإضافة الصديق صلاح هادي مخرج مسرحي عراقي

            تحية لك أستاذ صلاح
            عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
            يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
            فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
            فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

            تعليق

            • يحيى الحباشنة
              أديب وكاتب
              • 18-11-2007
              • 1061

              #7
              [frame="1 98"]لأتحد به نارا او نورا!
              (اصوات غريبة ومزعجة)
              هو وهي: (...) كم الساعة الان؟
              - لا اعتقد انتهت -[/frame]

              كم انت رائع في هذا الشكل المسرحي الجميل
              دمت مبدعا اخي
              يحيى الحباشنة
              شيئان في الدنيا
              يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
              وطن حنون
              وامرأة رائعة
              أما بقية المنازاعات الأخرى ،
              فهي من إختصاص الديكة
              (رسول حمزاتوف)
              استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
              ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

              تعليق

              • صلاح هادي
                عضو الملتقى
                • 10-09-2008
                • 114

                #8
                رد: محاولة

                المشاركة الأصلية بواسطة عفت بركات مشاهدة المشاركة
                الصديق صلاح هادي :
                المشاركة الأصلية بواسطة عفت بركات مشاهدة المشاركة
                جميلٌ جدا بوحك هنا
                وكنت أود أن تطيل البوح أكثر
                النص المسرحي كأى عملٍ ابداعي له شروطه
                التي لم تكتمل هنا . . .
                وإن كانت كلماتك توحي بأن هناك معاني اختزلتها داخلك
                أود أن تتواصل معنا ببوحك بسردٍ أكثر........
                تحياتي
                لمحاولتك


                الأستاذة الفاضلة عفت بركات المحترمة..
                بداية : أتقدم بالشكر الجزيل لحضرتك على تواجدك الجميل واهتمامك بمحاولة
                حاولت من خلالها أن اقرب القارئ (الغير مهتم بالنصوص المسرحية) من النص المسرحي ومن دون اطالة قد ترهقه.. حاولت أن أن اشكل عنده لذة سريعة من دون أن اجلده بنص هو اصلاً استمر " بمحاولة لا اعتقد انتهت"..
                بمعنى على القارئ أن يتحول الى شريك مبدع ويبدأ من حيث توقفت..
                خالص الشكر والتقدير والاعتزاز

                تعليق

                • صلاح هادي
                  عضو الملتقى
                  • 10-09-2008
                  • 114

                  #9
                  رد: تعليق

                  المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة
                  اخي صلاح هادي
                  المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة
                  أصارحك .. الاسم هادي هو الذي حفزني لمراجعة نصك قلت بلهجتي الفلسطينية : تنشوف هذا ال هادي شو عميكتب
                  اولاً لا بد من الاعتراف بان الحوار رفيع المستوى ولكن..
                  أضم صوتي إلى صوت معلمتنا عفت
                  يا أخي امنح النص مساحة لماذا تبخل؟ هل انت تدفع بالعملة الصعبة إذا أطلت قليلاً؟
                  أسال نفسك وخذ الامرببساطة: هل من الممكن ان يعرض هذا النص على الخشبة؟ـ بالطبع لا يمكن ان يصعد الممثلين وينهوا مهمتهم خلال دقيقة
                  تقبل ملاحظاتي مع محبتي
                  هادي زاهر


                  الأخ العزيز الفاضل الأستاذ هادي زاهر المحترم
                  سعدت جداً بهذا المرور والاهتمام الطيب..
                  النص ليس معدا للخشبة وانما لاقرب القارئ الغير مهتم بالنصوص المسرحية من عالم قائم بسحره الخلاق عند المهتم..
                  خالص الشكر والتقدير والاعتزاز

                  تعليق

                  • صلاح هادي
                    عضو الملتقى
                    • 10-09-2008
                    • 114

                    #10
                    رد: محاولة

                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    صلاح صديقى
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    لتعلم أنا نقيس الورقة الفولوسكاب بالدقيقة ، فالورقة تقع فى ( 2 ق : 3 ق ) فى حال كانت الورقة مليئة أو أقل امتلاء مع الوضع فى الاعتبار ما يفعله المخرج حين يبدأ العمل من استعراض و أغانى و خلافه !!
                    ذكرت هذا لتكون قريبا فقط و ليس لأنى أريد شيئا آخر
                    من الممكن أن نطلق على حوارك هذا قصة خاطفة و فقط ، أو منولوجا .. و المنولوج جزء من القصة أو المسرحية !!
                    ليكن .. و لتكن خطوتك التالية أكثر اقترابا
                    تحيتى و تقديرى


                    الأستاذ الفاضل ربيع عقب الباب المحترم..
                    اشكرك جداً على هذا المرور الجميل..
                    بداية, النص هنا هو نص مسرحي قائم بذاته وبشروط النص المسرحي عدا الإطالة ولا تقارب بينه او بين أي جنس ادبي آخر..وطبعاً ذكرت لاقرب القارئ الغير مهتم وجعله الغنيمة للولوج الى عوالم المسرح وايضاً المنتج الفاعل للتكملة .
                    خالص التقدير والاعتزاز والاحترام..

                    تعليق

                    • صلاح هادي
                      عضو الملتقى
                      • 10-09-2008
                      • 114

                      #11
                      رد: محاولة

                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
                      ...صديقى العزيز الاستاذ / صلاح هادى....تحياتى
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
                      أتصور صديقى أن ما كتبته من الممكن أن نعتبره (الفكرة ) وأقصد الفكرة
                      الاساسية للمسرحية والتى يدور من خلالها العمل المسرحى, وبالتالى المطلوب فى هذه اللحظة هو عمل التفاصيل ,وأعنى الحوار والسيناريو بشكل
                      عام, وهذا يذكرنى أخى الكريم بمسرحية شاهدتها على مسرح الطليعة بميدان
                      العتبة بالقاهرة (هذا المسرح خلف المسرح القومى الذى احترق منذ فترة مضت)وكانت فكرة , مؤداها أن تقوم ممثلة واحدة فقط بالأداء على المسرح
                      وتدور فى اطار أسرة والمشاكل بين زوجة وزوجها, هذه هى الفكرة والفلسفة للمسرحية, وكان اسم المسرحية [ الحصان ] , ثم تم تقديم المسرحية وكانت الممثلة الوحيدة هى الفنانة سناء جميل , وكان هناك حوار متتابع وسيناريو(واضاءة وصوت وديكور...) لتنفيذ هذه الفكرة الاساسية
                      للمسرحية....وبالتالى صديقى نحن فى انتظار المسرحية والتى قدمت فكرتها
                      .... تقبل تحياتى والى ابداع جديد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
                      مصطفى رمضان


                      الأستاذ الفاضل مصطفى رمضان المحترم..
                      سعدت جداً بمرورك الكريم..وحقيقة لو اردت لهذا النص التنفس على الخشبة لفعلت وأطلته بكامل شروط النص المسرحي..لكن هي رغبة مني لجعل القارئ الغير مهتم بالنصوص المسرحية الاقتراب والخروج بلذة ذهنية قد تعيده الينا كمدمن..
                      خالص التقدير والاعتزاز والاحترام..

                      تعليق

                      • صلاح هادي
                        عضو الملتقى
                        • 10-09-2008
                        • 114

                        #12
                        رد: محاولة

                        المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
                        السلام عليكم
                        المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة

                        للإضافة الصديق صلاح هادي مخرج مسرحي عراقي

                        تحية لك أستاذ صلاح


                        الصديق العزيز الأستاذ علي جاسم المحترم..
                        سعدت جدا بمرورك واهتمامك والتعريف بي ..
                        دمت لي خير صديق وصاحب..
                        سلامي واعتزازي واحترامي

                        تعليق

                        • صلاح هادي
                          عضو الملتقى
                          • 10-09-2008
                          • 114

                          #13
                          رد: محاولة

                          المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
                          [frame="1 98"]لأتحد به نارا او نورا!
                          المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
                          (اصوات غريبة ومزعجة)
                          هو وهي: (...) كم الساعة الان؟
                          - لا اعتقد انتهت -[/frame]

                          كم انت رائع في هذا الشكل المسرحي الجميل
                          دمت مبدعا اخي
                          يحيى الحباشنة


                          الأستاذ العزيز الفاضل يحيى الحباشنة المحترم
                          سعدت جداً بمرورك الجميل وطيب تلقيك ..
                          سلامي واعتزازي واحترامي

                          تعليق

                          • د. وسام البكري
                            أديب وكاتب
                            • 21-03-2008
                            • 2866

                            #14
                            لعلنا لا نبالغ إذا قلنا: إن المسرح العراقيّ في إحدى مراحله المعاصرة تجاوز المسرح التقليدي الكلاسيّ، وبات مغرَماً بالمسرح التجريبيّ، الذي ترعرع بإشراف أعمدة المسرح العراقي وتلامذتهم النّجباء الذين أحدثوا وعياً مسرحياً مميَّزاً في العراق.

                            كل هذا يجعلنا نتفهّم كيف أخذت مسرحية الأديب الأستاذ صلاح هادي هذا الشكل والمضمون اللذين بلغا ذروتَهما في الصوت المشترك الذي أثار التأمل لحظة الانتهاء من المسرحية وبعدها.

                            الأديب الأستاذ صلاح هادي .. كنتَ مُحترفاً إلى حدّ الدّهشة.

                            ودمتَ مُبدعاً.
                            د. وسام البكري

                            تعليق

                            • صلاح هادي
                              عضو الملتقى
                              • 10-09-2008
                              • 114

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
                              لعلنا لا نبالغ إذا قلنا: إن المسرح العراقيّ في إحدى مراحله المعاصرة تجاوز المسرح التقليدي الكلاسيّ، وبات مغرَماً بالمسرح التجريبيّ، الذي ترعرع بإشراف أعمدة المسرح العراقي وتلامذتهم النّجباء الذين أحدثوا وعياً مسرحياً مميَّزاً في العراق.


                              كل هذا يجعلنا نتفهّم كيف أخذت مسرحية الأديب الأستاذ صلاح هادي هذا الشكل والمضمون اللذين بلغا ذروتَهما في الصوت المشترك الذي أثار التأمل لحظة الانتهاء من المسرحية وبعدها.

                              الأديب الأستاذ صلاح هادي .. كنتَ مُحترفاً إلى حدّ الدّهشة.


                              ودمتَ مُبدعاً.

                              الأخ العزيز الفاضل د. وسام البكري المحترم..
                              المسرح العراقي دائماً المجدد والمتجدد وأفضل من اضاف إلى زمن الابداع ومستمر لأنه ببساطة لا يعتمد اللغة فقط ولا يغيبها وإنما يحيلها الى صور وايحاءات فنية..
                              سعدت جداً وتشرفت بمرورك الكريم الطيب..
                              سلامي وخالص تقديري واعتزازي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X