زرعت الخيول أمام السّهول سرايا.
و رعشة للسّنابل تغيض الإثم
في فجرها المستطيلْ .
تدق السّهام الأخيرةُ ،
بين الهطولِ ،
و بين الرحيلْ .
من شفى النّرجس
بظهر الصلوات.
على راحتي و الجذوتان.
من التّوت ينمو
وطود العباةِ ..
فهل تستريح من عناء العناكب
تقيم ليوم الحلوِلِ .
و خصب ترومْ .
لمن تشعل الذّات
العقول.
سوى نزهة في خاطرة.
سيكفيك بؤسنا.
فلْترحل...
هواك آجن في هواي.
بلّلته الدموعْ .
و خلفك الظمأ.
تعد ما أعدُّ .
و أحسب الآن أن شضى حرك المرُّ .
و أن الحدود التي أبعدتك،
من أقاصي الغرور إلى الغرورْ ،
فطنتها الورد .
أويقات الأصيلْ .
فقبل الطرائق كلّها ،
و قبل الحريقْ .
يظل النّدى إنعكاس المرايا
و لعنة الحجرْ .
و " على القلوب أقفالها"
لزائرة كالقمرْ .
إن نام الربيع على عشق يطيرْ ..
ففي أطيافها السّحرْ
و في أطيافها الدررْ .
على أجنحة الفصول..
و حول خصرك طوق الحقول .
و أنا أقتفي أثر الشراب
نعم.
قالت و يداها مرفوعتان الى عُل ،
صمت لحظة يميت الزمنْ.
لها جنون عجيبٌ ..
إذا ما أدمنت تحديقها في الشجرْ.
و ليس بوسع الوجود
سوى الفناءْ.
و ليس بوسع الغريب سوى رحله
و السفرْ .
سأختار ظلي منارة وهج الضياء.
ينام على راحتي شوقها
تحمله الطيورُ ،
و يجتاحه برد العاصفةِ.
تحاول ركوب الضفاف.
و هذا الصباح من سواقي دمعها.
إن أنكرت صولتي..
فقد بان في الحب ما غيب شمسها.
قد أوهمت
أن الرذاذ عليلٌ ..
و أن الرحيلٓ الرحيلْ ..
يغطي المدى سِنِيٓ العجاف
فهل تحتملين ؟
هل تحتملين ؟؟؟
و رعشة للسّنابل تغيض الإثم
في فجرها المستطيلْ .
تدق السّهام الأخيرةُ ،
بين الهطولِ ،
و بين الرحيلْ .
من شفى النّرجس
بظهر الصلوات.
على راحتي و الجذوتان.
من التّوت ينمو
وطود العباةِ ..
فهل تستريح من عناء العناكب
تقيم ليوم الحلوِلِ .
و خصب ترومْ .
لمن تشعل الذّات
العقول.
سوى نزهة في خاطرة.
سيكفيك بؤسنا.
فلْترحل...
هواك آجن في هواي.
بلّلته الدموعْ .
و خلفك الظمأ.
تعد ما أعدُّ .
و أحسب الآن أن شضى حرك المرُّ .
و أن الحدود التي أبعدتك،
من أقاصي الغرور إلى الغرورْ ،
فطنتها الورد .
أويقات الأصيلْ .
فقبل الطرائق كلّها ،
و قبل الحريقْ .
يظل النّدى إنعكاس المرايا
و لعنة الحجرْ .
و " على القلوب أقفالها"
لزائرة كالقمرْ .
إن نام الربيع على عشق يطيرْ ..
ففي أطيافها السّحرْ
و في أطيافها الدررْ .
على أجنحة الفصول..
و حول خصرك طوق الحقول .
و أنا أقتفي أثر الشراب
نعم.
قالت و يداها مرفوعتان الى عُل ،
صمت لحظة يميت الزمنْ.
لها جنون عجيبٌ ..
إذا ما أدمنت تحديقها في الشجرْ.
و ليس بوسع الوجود
سوى الفناءْ.
و ليس بوسع الغريب سوى رحله
و السفرْ .
سأختار ظلي منارة وهج الضياء.
ينام على راحتي شوقها
تحمله الطيورُ ،
و يجتاحه برد العاصفةِ.
تحاول ركوب الضفاف.
و هذا الصباح من سواقي دمعها.
إن أنكرت صولتي..
فقد بان في الحب ما غيب شمسها.
قد أوهمت
أن الرذاذ عليلٌ ..
و أن الرحيلٓ الرحيلْ ..
يغطي المدى سِنِيٓ العجاف
فهل تحتملين ؟
هل تحتملين ؟؟؟
تعليق