ما الأزمات التي يمر بها عالمنا اليوم؟
أزمة هوية: أنحن عرب أم مسلمون أم مواطنين لهم أسماء وأرقام في دول كل مواطنيها في عرف القوانين سواسية (ما عدا الحاكم وحاشيته طبعا)
أزمة انتماء: إلام ننتمي؟ للوطن للدين أم العالمية؟
أزمة حرية: الحرية بأي معنى لا تعني التهور، ولا الاندفاع الفوضى والعشوائية الاستهتار ولا انهيار القيم والمبادئ مطلقا. ( الحرية ينبغي أن لا تعطى للمغفلين والمجرمين والمغرضين)
أزمة تشتت: تتقلص الحياة الأسرية والعائلية الفرد تائه في عالم يحسب أنه يعرف فيه الجميع إلا نفسه!
أزمة دينية.. هل كل من يلتزم داعشي؟ إذا اخترت أن تكون متدينا هل يجب عليك أن تكون سلفيا مثلا؟
أزمة قيادة: منذ نهاية الحرب العالمية العرب يحكمهم حكام لا يتنازلون على الكراسي طوعا ويكلفون غاليا لتركها كرها
أزمة تعليم: هل المناهج الحديثة الركيكة كافية لثقافة صحيحة عامة؟إن الثقافة العامة مفقودة ومشوشة في المقرر وستكلف المرء البحث عما افتقده منها في طفولته في فترة فتوته وشبابه
أزمة مساواة: هناك جنون قائم ما دام الجميع يسعى للمساواة بين أمور مختلفة في الأصل الرجل والمرأة مثلا المواطن المتعلم والجاهل مثلا
ففي مساواة الرجل والمرأة يترتب عليها خلط الحقوق والواجبات وانعدام الأدوار وهذا يضر بالطفل والأسرة
وفي الانتخابات يتساوى صوت النخب مع صوت سذج يمكن أن يشتري أحدهم أصواتهم بعدة قروش!
أزمة وعي: هل يدرك المواطن حجم المؤامرات التي تحاك ضده وضد ثرواته؟ هل يدرك أبعاد الحرب الإقليمية وأنها ليست مجرد حرب
أهلية بل حرب عالمية تُدار بأيدي خفية وعلنية عن قرب وبعد تضخ فيها المليارات من أجل الأجندة العالمية الجديدة للاستعمار والشعب المختار!
أزمة تخلف: ما يفعله الجميع منذ سنوات هو الركض والركض والركض للوراء
وكشعوب لا نعرف الاتجاهات جيدا قبل أن نركض!
أزمة أخلاق: لا أبالغ إن قلت إن الأخلاق تعني للعامة والشباب الآن التزمت.. وتعني الموضة العري ويعني التحرر اللامسئولية الأدبية ويعني النجاح أحيانا الوصول للأهداف أيا كانت الطرق الخ
أزمة هدف: يسألنني الطلبة أحيانا لماذا ندرس والشهادة لا تؤكل عيش!؟
أزمة القمقم: بعض أو كثير من الناس استراح داخل القمقم ولا يحب الخروج فالخروج يتطلب ميلاد عسير
أزمة فلوس: عندما يكون لديك رزم من المال وتمشي في الشارع العام حاذر من السرقة!
هل لديك فكرة عن عن الثروات التي يملكها العرب؟ وابدأ بالنفط مثلا؟
أزمة وقت: مؤسف إذا كنا لا نعرف قيمة الوقت ونسكب جله في التسلية
أزمة استسلام
أزمة عدم تخطيط
أزمة ظلم وسوء إدارة
أزمة انعدام وحدة الرأي
أزمة استيراد ثقافة هابطة
أزمة عدم دعم مرحلة الطفولة التي هي القاعدة الصلبة للجيل الصاعد
أزمة أنوثة تائهة ورجولة ذكورة
أزمة استعمار متخفي
أزمة تبعية للغرب
أزمة عدم انضباط تحت قواعد عامة يلتزم بها الجميع ومرضية للجميع
لم أكمل عن أزمات الاقتصاد والتعليم والحرب وسوء استغلال الموارد البشرية والمادية فهؤلاء كلها نتائج
تعبت والأزمات لم تنتهي بعد!
أزمة هوية: أنحن عرب أم مسلمون أم مواطنين لهم أسماء وأرقام في دول كل مواطنيها في عرف القوانين سواسية (ما عدا الحاكم وحاشيته طبعا)
أزمة انتماء: إلام ننتمي؟ للوطن للدين أم العالمية؟
أزمة حرية: الحرية بأي معنى لا تعني التهور، ولا الاندفاع الفوضى والعشوائية الاستهتار ولا انهيار القيم والمبادئ مطلقا. ( الحرية ينبغي أن لا تعطى للمغفلين والمجرمين والمغرضين)
أزمة تشتت: تتقلص الحياة الأسرية والعائلية الفرد تائه في عالم يحسب أنه يعرف فيه الجميع إلا نفسه!
أزمة دينية.. هل كل من يلتزم داعشي؟ إذا اخترت أن تكون متدينا هل يجب عليك أن تكون سلفيا مثلا؟
أزمة قيادة: منذ نهاية الحرب العالمية العرب يحكمهم حكام لا يتنازلون على الكراسي طوعا ويكلفون غاليا لتركها كرها
أزمة تعليم: هل المناهج الحديثة الركيكة كافية لثقافة صحيحة عامة؟إن الثقافة العامة مفقودة ومشوشة في المقرر وستكلف المرء البحث عما افتقده منها في طفولته في فترة فتوته وشبابه
أزمة مساواة: هناك جنون قائم ما دام الجميع يسعى للمساواة بين أمور مختلفة في الأصل الرجل والمرأة مثلا المواطن المتعلم والجاهل مثلا
ففي مساواة الرجل والمرأة يترتب عليها خلط الحقوق والواجبات وانعدام الأدوار وهذا يضر بالطفل والأسرة
وفي الانتخابات يتساوى صوت النخب مع صوت سذج يمكن أن يشتري أحدهم أصواتهم بعدة قروش!
أزمة وعي: هل يدرك المواطن حجم المؤامرات التي تحاك ضده وضد ثرواته؟ هل يدرك أبعاد الحرب الإقليمية وأنها ليست مجرد حرب
أهلية بل حرب عالمية تُدار بأيدي خفية وعلنية عن قرب وبعد تضخ فيها المليارات من أجل الأجندة العالمية الجديدة للاستعمار والشعب المختار!
أزمة تخلف: ما يفعله الجميع منذ سنوات هو الركض والركض والركض للوراء
وكشعوب لا نعرف الاتجاهات جيدا قبل أن نركض!
أزمة أخلاق: لا أبالغ إن قلت إن الأخلاق تعني للعامة والشباب الآن التزمت.. وتعني الموضة العري ويعني التحرر اللامسئولية الأدبية ويعني النجاح أحيانا الوصول للأهداف أيا كانت الطرق الخ
أزمة هدف: يسألنني الطلبة أحيانا لماذا ندرس والشهادة لا تؤكل عيش!؟
أزمة القمقم: بعض أو كثير من الناس استراح داخل القمقم ولا يحب الخروج فالخروج يتطلب ميلاد عسير
أزمة فلوس: عندما يكون لديك رزم من المال وتمشي في الشارع العام حاذر من السرقة!
هل لديك فكرة عن عن الثروات التي يملكها العرب؟ وابدأ بالنفط مثلا؟
أزمة وقت: مؤسف إذا كنا لا نعرف قيمة الوقت ونسكب جله في التسلية
أزمة استسلام
أزمة عدم تخطيط
أزمة ظلم وسوء إدارة
أزمة انعدام وحدة الرأي
أزمة استيراد ثقافة هابطة
أزمة عدم دعم مرحلة الطفولة التي هي القاعدة الصلبة للجيل الصاعد
أزمة أنوثة تائهة ورجولة ذكورة
أزمة استعمار متخفي
أزمة تبعية للغرب
أزمة عدم انضباط تحت قواعد عامة يلتزم بها الجميع ومرضية للجميع
لم أكمل عن أزمات الاقتصاد والتعليم والحرب وسوء استغلال الموارد البشرية والمادية فهؤلاء كلها نتائج
تعبت والأزمات لم تنتهي بعد!
تعليق