مجتمع × سياسة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    مجتمع × سياسة

    ما الأزمات التي يمر بها عالمنا اليوم؟
    أزمة هوية: أنحن عرب أم مسلمون أم مواطنين لهم أسماء وأرقام في دول كل مواطنيها في عرف القوانين سواسية (ما عدا الحاكم وحاشيته طبعا)
    أزمة انتماء: إلام ننتمي؟ للوطن للدين أم العالمية؟
    أزمة حرية: الحرية بأي معنى لا تعني التهور، ولا الاندفاع الفوضى والعشوائية الاستهتار ولا انهيار القيم والمبادئ مطلقا. ( الحرية ينبغي أن لا تعطى للمغفلين والمجرمين والمغرضين)
    أزمة تشتت: تتقلص الحياة الأسرية والعائلية الفرد تائه في عالم يحسب أنه يعرف فيه الجميع إلا نفسه!
    أزمة دينية.. هل كل من يلتزم داعشي؟ إذا اخترت أن تكون متدينا هل يجب عليك أن تكون سلفيا مثلا؟
    أزمة قيادة: منذ نهاية الحرب العالمية العرب يحكمهم حكام لا يتنازلون على الكراسي طوعا ويكلفون غاليا لتركها كرها
    أزمة تعليم: هل المناهج الحديثة الركيكة كافية لثقافة صحيحة عامة؟إن الثقافة العامة مفقودة ومشوشة في المقرر وستكلف المرء البحث عما افتقده منها في طفولته في فترة فتوته وشبابه
    أزمة مساواة: هناك جنون قائم ما دام الجميع يسعى للمساواة بين أمور مختلفة في الأصل الرجل والمرأة مثلا المواطن المتعلم والجاهل مثلا
    ففي مساواة الرجل والمرأة يترتب عليها خلط الحقوق والواجبات وانعدام الأدوار وهذا يضر بالطفل والأسرة
    وفي الانتخابات يتساوى صوت النخب مع صوت سذج يمكن أن يشتري أحدهم أصواتهم بعدة قروش!
    أزمة وعي: هل يدرك المواطن حجم المؤامرات التي تحاك ضده وضد ثرواته؟ هل يدرك أبعاد الحرب الإقليمية وأنها ليست مجرد حرب
    أهلية بل حرب عالمية تُدار بأيدي خفية وعلنية عن قرب وبعد تضخ فيها المليارات من أجل الأجندة العالمية الجديدة للاستعمار والشعب المختار!
    أزمة تخلف: ما يفعله الجميع منذ سنوات هو الركض والركض والركض للوراء
    وكشعوب لا نعرف الاتجاهات جيدا قبل أن نركض!
    أزمة أخلاق: لا أبالغ إن قلت إن الأخلاق تعني للعامة والشباب الآن التزمت.. وتعني الموضة العري ويعني التحرر اللامسئولية الأدبية ويعني النجاح أحيانا الوصول للأهداف أيا كانت الطرق الخ
    أزمة هدف: يسألنني الطلبة أحيانا لماذا ندرس والشهادة لا تؤكل عيش!؟
    أزمة القمقم: بعض أو كثير من الناس استراح داخل القمقم ولا يحب الخروج فالخروج يتطلب ميلاد عسير
    أزمة فلوس: عندما يكون لديك رزم من المال وتمشي في الشارع العام حاذر من السرقة!
    هل لديك فكرة عن عن الثروات التي يملكها العرب؟ وابدأ بالنفط مثلا؟
    أزمة وقت: مؤسف إذا كنا لا نعرف قيمة الوقت ونسكب جله في التسلية
    أزمة استسلام
    أزمة عدم تخطيط
    أزمة ظلم وسوء إدارة

    أزمة انعدام وحدة الرأي
    أزمة استيراد ثقافة هابطة
    أزمة عدم دعم مرحلة الطفولة التي هي القاعدة الصلبة للجيل الصاعد
    أزمة أنوثة تائهة ورجولة ذكورة
    أزمة استعمار متخفي
    أزمة تبعية للغرب
    أزمة عدم انضباط تحت قواعد عامة
    يلتزم بها الجميع ومرضية للجميع
    لم أكمل عن أزمات الاقتصاد والتعليم والحرب وسوء استغلال الموارد البشرية والمادية فهؤلاء كلها نتائج

    تعبت والأزمات لم تنتهي بعد!
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    إحالة رئيس دولة عظمى للمثول أمام مجلس الشيوخ أسهل بكثير من مثول سائق سيارة الرئيس أمام محكمة في بلاد نامية.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      تحدي

      لا تتعب نفسك وتحاول أن تقنع أحدا أنه ليس على صواب. فأنت على خطأ منذ اللحظة التي أخبرته فيها بتخطئته!.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        حريات

        الحرية لدى البعض تعني أن تقول أي شيء إلا فيما يتعلق بسيادة الرئيس، والحرية العلمانية تعني أن تفعل أي شيء ما عدا أن تنصر من على دينك.

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          عندما أُعطي المواطن العربي الجزرة حاول أن يكسر العصا، وعندما تلقى العصا حاول أن يعود فيحصل على الجزرة.
          إنه يحصل الآن على نصف الجزرة والعصا كاملة.

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #6
            أنا لا إخونجية ولا علمانية ولا متزمتة ولا متحررة ولا ديكتاتورية ولا ديمقراطية
            ـ نشأت فتاة وحيدة فتعلمت أن أستقل بتفكيري ـ
            لذلك فلست مع تدخل الإمارات أو مصر في ليبيا
            ولا مع تدخل تركيا في ليبيا
            وأقول لمن يصفق لها: كان نفعت سوريا أو حلت قضيتها قبلكم!

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              سألني أحدهم: هل ناقشك أحدا واقتنعت بأنك على خطأ وأنه على صواب؟
              وبعد تفكير:
              في الحقيقة كنت أعتقد دائماً بأنني على صواب وغيري على خطأ لكني اكتشفت مؤخرا بعبقرية! أنه يمكن أن أكون على صواب والآخر على صواب أي أن يكون اثنين على صواب!
              أما أن يكون الآخر على صواب وأنا على خطأ لم أتوصل إليها للآن بكل صراحة!

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #8
                يسألني بعض الطلبة لماذا ندرس والشهادة لا تؤكّل "عيش"؟
                فكرت في الأمر:
                أنت تدرس لتعلم أن الإنسان ليس بما يملأ بطنه من الخبز! بل بما في قلبه من نور وعقله من فكر وهدى.

                تدرس لتتعلم أن هناك فرقاً بين الإنسان والحمير، ولو أكل كلاهما الشعير.

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                  أنا لا إخونجية ولا علمانية ولا متزمتة ولا متحررة ولا ديكتاتورية ولا ديمقراطية
                  ـ نشأت فتاة وحيدة فتعلمت أن أستقل بتفكيري ـ
                  لذلك فلست مع تدخل الإمارات أو مصر في ليبيا
                  ولا مع تدخل تركيا في ليبيا
                  وأقول لمن يصفق لها: كان نفعت سوريا أو حلت قضيتها قبلكم!
                  اذن، اسألي العارفين بالخبايا ليخبروك عن بعض آثار تدخل ليبيا في كندا (القذافي و خاصة شبح ابنه سعد لا يزال حتى الساعة التي أكتب فيها هذه الأسطر يخلق القلق إثر فضيحة اقتصادية من الدرجة الرفيعة، تكاد تودي بالحكومة الكندية نفسها...لولا أنهم يقدمون في سبيلها كبش فداء يحفظ ما تبقى من ماء الوجه).

                  اسألي العارفين بالخبايا يأتوك بالخير اليقين حول ما بات يطلق عليه هنا ب فضيحة ليبيا و SNC Lavalin .

                  تحياتي للأخت أميمة
                  م.ش.
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 23-12-2019, 13:08.

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #10
                    شكراً لحضورك البهي أخي محمد
                    كتبت رداً وتبخر مع خروجي القسري من الملتقى..فيبدو أن الملتقى يسجل خروج الأعضاء بعد فترة قصيرة ولم يتم حفظ الرد هذه المرة للأسف
                    تقديري واحترامي..

                    تعليق

                    • محمد شهيد
                      أديب وكاتب
                      • 24-01-2015
                      • 4295

                      #11
                      ألم أقل لك أن الشبح لايزال يخلق القلق؟ و ما الملتقى من القلق ببعيد! هه

                      كوني بخير
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 23-12-2019, 14:09.

                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        #12
                        أضحك الله سنك أخي محمد، جعلتني أتذكر نوادر للقذافي سأحكي لك إحداها هنا
                        كان في أيام يقال لها أيام الحصار أبان فترة قضية لوكربي التي تورط فيها القذافي أن زعموا أن هناك حصار بحري وجوي عى البلاد
                        فخطب القذافي وقال كلمته الشهيرة صقع عليكم" "لها قصة طريفة ففى أحد خطابات معمر القدافي تحدث عن اقتصاد ليبيا ونحو ذلك وجاء بسيرة سفر الليبيين لأوربا [ الغير متيسر آنذاك] فاستدرك وقال لا أوروبا صقع عليكم ياليبيين وكان يقصد بالصقع أي جوها بارد" هه "اتخذها الليبييون مزحة كناية عن صعوبة الحصول على أمر ما أو استحالة حدوث أمر ما مرغوب." صقع عليكم ما زالت مثلا إلى يومنا هذا
                        اليوم قرأت غناوة في صفحة ليبية تقول " جانا سيسي كي (كيف أو مثل) سيسيهم.. اسمه حفتر صقع عليهم.
                        ونحن على فكرة شعوب متيمة بقادتها وبعد القذافي غنوا لحفتر وتقول نساء برقة في تهاليل الفرح " نجي حبيبي.. مع حفتر في الجيش الليبي.

                        وتحيا كل الجيوش العربية
                        ههه
                        تقديري وتحياتي واحترامي
                        التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 23-12-2019, 16:18.

                        تعليق

                        • أميمة محمد
                          مشرف
                          • 27-05-2015
                          • 4960

                          #13
                          ومن النوادر الليبية كان بعضهم في الماضي يحلف بالملك "وحق سي إدريس" ومن النوادر الآنية كذلك أن النساء في عدة مدن ليبية ما زلن يعتنقن اللون الأخضر نسبة للفكر الأخضر ، فقد تربى جيل بأكمله على " نداء الراية.. حتى الجنة يرمز لها باللون الأخضر"* لست أدري في الحقيقة أين وجدوا هذا؟
                          وفي بعض القرى تغطى العروس في ليلة الحناء برداء أخضر ويزين موكبها بأخضر في أخضر
                          وذهبت لقرية قريبة مرة فتزاينت امرأة بنقالها الأخضر ووشاحها الأخضر وفستانها الأخضر
                          أما الحدث الصاروخي الذي لم يحدث مثله في الثورة حدث أن الدجاج الليبية باضت بيضة خضراء.......
                          مساكين أنتم....... ما زال الدجاج عندكم يبيض بيضا أبيض!**
                          سمي أنصار القذافي بالطحالب... لأنهم خضر خضر ... وسمعت عن نفر لقبهم "عيت خضر" حدثوني أنهم سموا بذلك لولائهم للقذافي والزحف الأخضر
                          شبه متأكدة أن اللون الجديد الذي سيخترعونه فيما بعد ليلوح للشعب سيكون خليط بين .... والأخضر.. تركواز، بازلائي أو حتى أزرق هه
                          ـــــــــــــــــــــــــــ
                          *نداء الراية في عهد القذافي: ان الالوان الزرقاء و الصفراء و الحمراء و السوداءلا تبعث في الانسان روح الامل
                          انما تمثل الخراب و الدمار اليأس
                          اما اللون الاخضر فهو لون الامل
                          لون الحياة وحتى الجنة يرمز لها بالون الاخضر
                          فهذه هي رايتنا الخضراء
                          راية العزة و الكرامة ترتفع خفاقة عالية
                          على ارض الجماهيرية....
                          **"يتحدث عن ماسماه بكرامات ثورة الفاتح وبشريات الزحف الاخضر ويعلن بكل حزم وجزم بأن احد المواطنين في واحدة من البلدات الليبية شاهد دجاجة تبيض( بيضة خضراء) !!
                          خضراء مرة واحدة ياعزيزي الدكتور شكير ..( اظنها كتيرة شوية ).. ثم لماذا خضراء ؟!.. الا يكفي ان تبيض الدجاجة فقط .. ام ان الدجاج اصبح ايضا يقر أ الكتاب الاخضر ويؤمن بنظريته الخضراء !!.. يبدو ان ( ليلتنا ستكون خضرا) ونحن نشاهد برنامج ( عشم الوطن ) خالد ساتي.

                          تعليق

                          • أميمة محمد
                            مشرف
                            • 27-05-2015
                            • 4960

                            #14
                            هذا تعليق وشرح لأحدهم على نداء الراية الخضراء الصباحية في الجماهيرية
                            :::
                            ان الالوان الزرقاء
                            (علم الناتو)
                            و الصفراء
                            ( يحذر من الضحكة صفره و هو دلاله للحذر من الاكاذيب مثل الفتاوي و القنوات
                            الاعلامية الكاذبة )
                            و الحمراء و السوداء
                            (علم الجرذان)
                            لا تبعث في الانسان روح الامل انما تمثل الخراب و الدمار اليأس
                            ( وهذا الذي حدث لوطننا من وراء هذه الالوان )*
                            اما اللون الاخضر فهو لون الامل لون الحياة
                            ( الامل في تحرير الوطن )
                            حتى الجنة يرمز لها بالون الاخضر
                            ( لان اللون الاخضر يدل علي الاسلام و هو اكبر دليل على ان شهدائنا مثواهم الجنة بأذن الله )
                            فهذه هي رايتنا الخضراء راية العزة و الكرامة
                            ( العزة و الكرامة وليس ان نكون اتباع للغرب و ننفذ مخططاتهم )
                            على ارض الجماهيرية ارض البطولة و الإقدام التي روية بدماء قوافل شهدائنا الابرار
                            ( اترك لكم النعليق )
                            وحتى تبقى هذه الراية خفاقة عالية فقفو بثبات و استعداد
                            ( فلا للخوف و التراجع فهو يحثنا على الثبات و الصمود و المقاومة )
                            و استعداد لتحيتها تحية الله واكبر
                            ( فأستعدو للشهاده في سبيل الله )" انتهى
                            سؤال: شهادة في سبيل الله أم في سبيل الراية الخضراء؟
                            خضراء يا هوه لا صفراء لا برتقالية!

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #15
                              من أكبر الكذبات في عالمنا التي تنافس بحجمها كذبة "البيضة الخضراء" الاحتفال بأعياد الاستقلال
                              اليوم عطلة عندنا بمناسبة عيد الاستقلال ال 68
                              عيد؟؟ وتحتفلوا؟؟ من ناحية استقلال استقلال! رغم أني لا أعرف هل هو استقلال عن الدولة العثمانية أو عن الإسلام بوصف الدول عربية أو استقلال عن الواقع والتبعية التامة للاستعمار بالتبعية للأمم المتحدة وقوانينها ومؤسسيها الكبار؟
                              أعرف أنه استقلال على الأقل استقلال عن باقي أشقائك وأخواتك الدول الإسلامية والعربية
                              أما أنه عيد وتحتفلوا!

                              أنصحكم بالتالي يا عرب
                              كل سنتين ثلاثة عشرة قسموا بلدانكم من جديد ــ كما هو حاصل في سوريا واليمن وليبيا ــ واعملوا لها دول ورئيس وأعلام
                              واعملوا استقلال جديد وأعياد جديدة بالمرة
                              وكثروا الأفراح والزغاريد
                              عشان تكون أيامنا أعياد
                              ويا بخت من كان عيده عيدين زي الليبين.. عيد استقلال وعيد كريسمس.. أهو تضربو عصفورين بحجر ويا بخت من صاب عصفورين!
                              شايفين؟

                              تعليق

                              يعمل...
                              X