كنت أبحث تحت السنابك عن كنز العمر حين دخل رب عملي محاطا ببطانته المعهودة، ولما رآني أراهن على حصان مغمور ضحك حتى بانت نواجذه، وسخر مني أمام الملأ قائلا:
لو فاز حصانك هذا لتنازلت لك عن ثروتي ومنزلي وزوجتي التي أحبها حبا جما!
زوجته التي رمتني وأنا أساعدها على ركوب صهوة فرسها الفريدة بنظرة جعلتني أركب النجوم، تتمدد جبني، فيما زوجها ينتظرني لصق سيارتي ليقلني إلى شركتي الأم.
قلت له: عرج على أقرب ميدان رهان. ولما أبصرت رجلا يشتغل عندي يراهن على حصان مغمور، قلت له:
لو فاز حصانك هذا لتنازلت لك عن سائقي هذا.
وفاز الرجل بالرهان.
لو فاز حصانك هذا لتنازلت لك عن ثروتي ومنزلي وزوجتي التي أحبها حبا جما!
زوجته التي رمتني وأنا أساعدها على ركوب صهوة فرسها الفريدة بنظرة جعلتني أركب النجوم، تتمدد جبني، فيما زوجها ينتظرني لصق سيارتي ليقلني إلى شركتي الأم.
قلت له: عرج على أقرب ميدان رهان. ولما أبصرت رجلا يشتغل عندي يراهن على حصان مغمور، قلت له:
لو فاز حصانك هذا لتنازلت لك عن سائقي هذا.
وفاز الرجل بالرهان.