قانون التغيير/ La loi du changement

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    قانون التغيير/ La loi du changement


    L
    La loi du changement
    Fais ce que tu dois faire! M
    Et le résultat?M
    Ce n’est point de tes affaires.M

    قانون التغيير:
    قم بواجبك!
    و ماذا عن النتيجة؟
    إنها أمرٌ لا يخصُّك.

    م.ش.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-01-2020, 17:26.
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    كيف يكون هذا قانون تغيير؟

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      ما أجمل أن يقوم كل فرد بواجبه، سيكون تغييرا جميلا إيجابيا ومبهرا ـ حتميا ـ في المجتمع.
      لا شك أن هناك نتيجة لما نفعله إلا أننا نستعجل النتائج فنصاب بالإحباط ونرهق أنفسنا بكيف ومتى ولماذا؟
      هذا القانون (الشهيدي)! لا يقول إن النتائج المرضية تريد خطوات مرضية فحسب بل يقول أكثر من ذلك إنك لست مسؤولا عن النتائج إلا في حال فشل المعطيات
      يشرح هذا القانون أيضا (التوكل) بصيغة أخرى! افعل الصواب والباقي على الله

      أحببت القانون
      لا تشغل نفسك بالنتائج أنت تُسأل عن عملك ( رغم أن الناس يهتمون بالنتائج إلا إن العبرة الحقيقية بالأفعال)
      كن واثقا من الصواب فهناك عدالة في وقت ما في مكان ما ستهيؤها السماء
      في لحظات تغييرنا نبحث عن النتائج في حين لا نعلم إن ستكون خيرا أو شرا لنا
      افعل صالحا مهما كان القدر

      دكتور محمد
      أحسنتَ
      ههه

      بارك الله فيك

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
        كيف يكون هذا قانون تغيير؟
        تسألينني كيف يكون هذا قانون تغيير؟ تقصدين كيف يمكن أن تهتم فقط بالفعل و لا تشغل بالك بالنتيجة؟ إنه قانون إبراهيمي (أزلي): يا إبراهيم، عليك النداء (الفعل) و علينا البلاغ (النتيجة)! الأول فعل واجب على الآدمي بينما الثاني ترتيب إلهي. و لا أعرف إلى حد الساعة قانون تغيير غيره.

        تحياتي للمنيرة.

        م.ش.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 05-01-2020, 14:51.

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
          ما أجمل أن يقوم كل فرد بواجبه، سيكون تغييرا جميلا إيجابيا ومبهرا ـ حتميا ـ في المجتمع.
          لا شك أن هناك نتيجة لما نفعله إلا أننا نستعجل النتائج فنصاب بالإحباط ونرهق أنفسنا بكيف ومتى ولماذا؟
          هذا القانون (الشهيدي)! لا يقول إن النتائج المرضية تريد خطوات مرضية فحسب بل يقول أكثر من ذلك إنك لست مسؤولا عن النتائج إلا في حال فشل المعطيات
          يشرح هذا القانون أيضا (التوكل) بصيغة أخرى! افعل الصواب والباقي على الله

          أحببت القانون
          لا تشغل نفسك بالنتائج أنت تُسأل عن عملك ( رغم أن الناس يهتمون بالنتائج إلا إن العبرة الحقيقية بالأفعال)
          كن واثقا من الصواب فهناك عدالة في وقت ما في مكان ما ستهيؤها السماء
          في لحظات تغييرنا نبحث عن النتائج في حين لا نعلم إن ستكون خيرا أو شرا لنا
          افعل صالحا مهما كان القدر

          دكتور محمد
          أحسنتَ
          ههه

          بارك الله فيك
          صديقتي الأستاذة أميمة،
          لن آتي بأفضل ولا بأشمل و لا بأجمل مما ورد في تعليقك المستفيض. فقد كتبتِ و وفّيتِ. يبدو أنك درستِ القانون قبل أن يدرسه شهيد ههه

          تحياتي لك و تقديري لفكرك.

          دمت بخير

          م.ش.

          تعليق

          يعمل...
          X