كسرى الثالث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    كسرى الثالث

    شَاعَ.
    شَيَّعَ.
    شُيِّعَ.

    م.ش.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 06-01-2020, 17:40.
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    ثمّ بعد ما شاع و شيع و شيع ؟
    ذلك قانون الكون...

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #3
      أهلا بأخينا محمد
      قد يكون الثالث في ترتيب أفعال القصة
      وقد شاع وشيع ، ربما شاع ظالما وشيع الأبرياء
      ليثبت لنا أن الكاف في العنوان يُشَبه عامة الليل والظلام
      ربما هو رأي آخر غير الذي يريده الكاتب
      لكنه يفتح أفقا جديدا في هذه الأفعال التي تناثرت فرائدا وكالقلائد
      تحيتي

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
        ثمّ بعد ما شاع و شيع و شيع ؟
        ذلك قانون الكون...
        Veni
        Vidi
        Vici
        ...

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #5
          « ربما شاع ظالما » هذه مأخوذة من مداخلتك الجميلة، أخي سعد. و قد أصبتَ بها ما أراده الكاتب. عن العنوان: المعني بالايحاء هو من سلالة كِسرى؛ و بعد تفكيك الرموز بهذا المفتاح سيفضح لك المعنى عن سره و بفضل نباهاتك سوف تسقط "الرموز" تِباعاً...

          تقبل، أخي سعد، أسمى عبارات التحية والتقدير.
          ممتن لحضورك.

          حياك الله

          م.ش.

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
            شَاعَ.
            شَيَّعَ.
            شُيِّعَ.

            م.ش.
            تدافع الجماهير لتشييع جثمان قاسم سليماني واغتياله بهذه الطريقة ذكرني ب :
            الملك الفارسي أحشويروش (قورش)، وهو الملك
            الذي سمح لليهود بالعودة إلى فلسطين لإحياء الديانة اليهودية
            وإعادة بناء هيكل سليمان الذي دمره الملك البابلي نبوخذ نصر
            في عام 586 قبل الميلاد ، فقتل هامان الذي كان يسعى إلي وجوب
            التخلص من جميع يهود المملكة بتحريض من أستير اليهودية .


            لم أجد في كسرى الثالث أي رابط لمضمون النص سوى الجغرافيا والإرث الديني
            ربما في " الشيعة " ما يشفع للنص في أن نقبله بما يجري اليوم في محيطنا العربي .


            تحياتي لك أخي محمد شهيد
            فوزي بيترو

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              أهلا أخي محمد
              والله فكرت في سلالة كسرى والسلالة الخمينية
              حتى خمنت في المهدي الغائب ههههه ..
              لكنني أردت أن لا تسجن الفكرة في حدث أو مناسبة
              وكما صلحت حروفها من جنس واحد أن تستنهض الفعل وردة الفعل
              تصلح أن تستصرخ لجنس العمل دون حدود ..
              خاصة وأن التهجين اخترق كل السلالات
              تحيتي ومحبتي لك ولحبيبنا فوزي

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                تدافع الجماهير لتشييع جثمان قاسم سليماني واغتياله بهذه الطريقة ذكرني ب :
                الملك الفارسي أحشويروش (قورش)، وهو الملك
                الذي سمح لليهود بالعودة إلى فلسطين لإحياء الديانة اليهودية
                وإعادة بناء هيكل سليمان الذي دمره الملك البابلي نبوخذ نصر
                في عام 586 قبل الميلاد ، فقتل هامان الذي كان يسعى إلي وجوب
                التخلص من جميع يهود المملكة بتحريض من أستير اليهودية .


                لم أجد في كسرى الثالث أي رابط لمضمون النص سوى الجغرافيا والإرث الديني
                ربما في " الشيعة " ما يشفع للنص في أن نقبله بما يجري اليوم في محيطنا العربي .


                تحياتي لك أخي محمد شهيد
                فوزي بيترو
                عزيزي فوزي،

                لقد أبى المشيّعةِ جنازتُه إلا أن يُشيّع رفقته أرواح تحصدها أيادي الإجرام (لن أقول أيادي القدر كما يحلو للديكتاتوريين أن يعللوا جرائمهم ضد البشرية)!

                وبما أنك، صديقي، عُدت بنا إلى حقبة من التاريخ المظلم، فلعلك تجد - كما أجد - أن شخصيات مثل نيرون روما و كسرى الأول و حفيده الثاني و موسيليني الفاشية و هتلير النازية و هولاكو المغوب و جنكيز التتار و موساد الصهيونية...لا تزال أمام أعيننا اليوم تفرخ نماذج مماثلة "شاعت" فتمادت في الجنون و الإجرام و التشريد.

                وددتُ لو صدرت نسخة جديدة للكتاب البديع "ces malades qui nous gouvernent/ حكامنا، هؤلاء المرضى" لصاحبيه الطبيبين الفرنسيين الشهيرين؛ لرأينا من أسرار مرضى حكام اليوم كل العجب.

                "حراس الثورة"! ياله من لقب و كأني به الشجرة التي تخفي غابة كتب على بابها: "حراس العقيدة".
                فهل سألني أحد عن رأيي حول حكم العساكر؟

                تحياتي الخالصة عزيزي فوزي

                م.ش.
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 11-01-2020, 15:56.

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                  أهلا أخي محمد
                  والله فكرت في سلالة كسرى والسلالة الخمينية
                  حتى خمنت في المهدي الغائب ههههه ..
                  لكنني أردت أن لا تسجن الفكرة في حدث أو مناسبة
                  وكما صلحت حروفها من جنس واحد أن تستنهض الفعل وردة الفعل
                  تصلح أن تستصرخ لجنس العمل دون حدود ..
                  خاصة وأن التهجين اخترق كل السلالات
                  تحيتي ومحبتي لك ولحبيبنا فوزي
                  أخي سعد:
                  تخمينك لم يخن بل من يخمن كتخمين الخميني هو من خان هههه

                  لفهم الحاضر، في بعض الأحيان، يكفي تقليب صفحات الماضي. وبما أنني بصدد تأريخ لحالات مرضية مستفحلة، فقد بدا واضحاً أن داء "الأمنيزيا" يمكن اعتباره أشد مرض ينخر جسد الحضارة المتآكل.
                  عودة البشرية إلى النقطة الصفر.

                  تحياتي لك و لكل المتابعين.

                  م.ش.

                  تعليق

                  • البكري المصطفى
                    المصطفى البكري
                    • 30-10-2008
                    • 859

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                    شَاعَ.
                    شَيَّعَ.
                    شُيِّعَ.

                    م.ش.
                    من منظوري المتواضع المستنير بانفتاح دلالة النص . هذه الصفات أو الحالات الثلاث ؛ مرتكزات وجودية لكل كائن بشري يشق دربه في الحياة ، محطات لا تخل من حكمة . فالكل يَشِيعُ ويسودُ ؛ ويعرف حقيقة الموت _ التَّشْييع _ بالفكر والمعاينة والملاحظة .لكن القليل من يستحضر صورته عند الرحيل ؛ وأنه _ يُشَيَّع _ وأظن هذا الملمح هو الطرف الثالث الذي يضمره العنوان_ كسرى الثالث _ .
                    أخي محمد طابت أوقاتك.

                    تعليق

                    • محمد شهيد
                      أديب وكاتب
                      • 24-01-2015
                      • 4295

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                      من منظوري المتواضع المستنير بانفتاح دلالة النص . هذه الصفات أو الحالات الثلاث ؛ مرتكزات وجودية لكل كائن بشري يشق دربه في الحياة ، محطات لا تخل من حكمة . فالكل يَشِيعُ ويسودُ ؛ ويعرف حقيقة الموت _ التَّشْييع _ بالفكر والمعاينة والملاحظة .لكن القليل من يستحضر صورته عند الرحيل ؛ وأنه _ يُشَيَّع _ وأظن هذا الملمح هو الطرف الثالث الذي يضمره العنوان_ كسرى الثالث _ .
                      أخي محمد طابت أوقاتك.
                      رأي متواضع فعلاً، أخي البكري، لو أقررنا معاً أن ملأى السنابل تنحني تواضعاً/والفارغات رؤوسهن شوامخُ.

                      تحليل سيميائي/فلسفي راق لي. لا أجد أفضل منه عندي.
                      أشكرك و أحييك تحية تليق بفكرك المنير.

                      مودتي

                      م.ش.

                      تعليق

                      • محمد مزكتلي
                        عضو الملتقى
                        • 04-11-2010
                        • 1618

                        #12
                        أخي شهيد...

                        أحييك على قلمك الراقي وفكرك الحصيف.
                        ألغازك صارت معقولة ولم تعد عصية عن الفهم.

                        هناك رابعة ساكنة من الخير كسرها
                        تيمناً برابعة العدوية.
                        مساء الخير
                        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                        تعليق

                        • محمد شهيد
                          أديب وكاتب
                          • 24-01-2015
                          • 4295

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                          أخي شهيد...

                          أحييك على قلمك الراقي وفكرك الحصيف.
                          ألغازك صارت معقولة ولم تعد عصية عن الفهم.

                          هناك رابعة ساكنة من الخير كسرها
                          تيمناً برابعة العدوية.
                          مساء الخير
                          كسرناها فصارت شِيعة؛ و لسان حال الزاهدة رابعة يقول لأحدهم: "اذهب إلى شهوانية مثلك!"
                          فهل من مُعْتَبِر؟

                          شكرا لك الأستاذ محمد على حسن التفاعل.

                          تحياتي الطيبة

                          كن بخير
                          م.ش

                          تعليق

                          يعمل...
                          X