[align=justify]إن كان للفرح عنوان ..؟ فعلى بابُكِ مكتوبٌ عنوانه ، إن كان للحب مكان ..؟ ففي عالمكِ توقفَ زمانه ، إن كانت العواطف الملتهبة ، الأشواق المحتدمة ستقفُ سداً بين عينيَّ وعينيكِ ..؟ سأدكُ تلكَ السدود ، سأُذيبُ بدفء مشاعري ما علا وجهكِ من ثلوج ..
عرفتُكِ قويةً ، صامدةً ، جريئةً ،حنونةً وستظلينَ كذلك .. رغمَ سُحبِ الكآبة المارة على صفحاتك ِ .. لنْ أتركها تقتُلُ بوحشيةٍ تِلْكَ الورود المتفتحة في وجنتيكِ ..
هاتي يديكِ ؛ لنعبرَ معاً إلى بر الأفراح ،إلى عالمٍ مِنَ الأحلامِ الجميلة ، إلى رياضٍ ملؤها الحب ، زهورها كلماتُ الغَزَلْ ، طيورها أرواحنا تُرفرِفُ بفرحٍ ؛ تُنشِدُ أعذبَ الألحان ، تُهدّئ الخائف ، تروي الوديان ، تُعطرُ الأسماعَ ، تُزينُ الشُطآن ..
هاتي يديكِ سيدتي .. لنبنيَ عالمنا ..
لازالَ بمعاجم عشقي كلماتٌ لكِ ، لم يجرِ بها اللسان ، لازال بآفاقِ القلبِ خفقٌ لكِ وإليكِ ، لم يسكُن بهِ وإليهِ جنين الحب بوجدانكِ ، تحيا به أغاني الأمل والحياة على مرافئ همسكِ ، كما أ حياني دمُ عشقكِ الذي رَوَّيتِ به أوردتي مُذْ رأيتكِ ، يُنعشُ القلب ، يُغذي الروح ، يمُدُ في عُمْرِ الوجدانِ ؛ ألفَ ألفَ حياة ..[/align]
عرفتُكِ قويةً ، صامدةً ، جريئةً ،حنونةً وستظلينَ كذلك .. رغمَ سُحبِ الكآبة المارة على صفحاتك ِ .. لنْ أتركها تقتُلُ بوحشيةٍ تِلْكَ الورود المتفتحة في وجنتيكِ ..
هاتي يديكِ ؛ لنعبرَ معاً إلى بر الأفراح ،إلى عالمٍ مِنَ الأحلامِ الجميلة ، إلى رياضٍ ملؤها الحب ، زهورها كلماتُ الغَزَلْ ، طيورها أرواحنا تُرفرِفُ بفرحٍ ؛ تُنشِدُ أعذبَ الألحان ، تُهدّئ الخائف ، تروي الوديان ، تُعطرُ الأسماعَ ، تُزينُ الشُطآن ..
هاتي يديكِ سيدتي .. لنبنيَ عالمنا ..
لازالَ بمعاجم عشقي كلماتٌ لكِ ، لم يجرِ بها اللسان ، لازال بآفاقِ القلبِ خفقٌ لكِ وإليكِ ، لم يسكُن بهِ وإليهِ جنين الحب بوجدانكِ ، تحيا به أغاني الأمل والحياة على مرافئ همسكِ ، كما أ حياني دمُ عشقكِ الذي رَوَّيتِ به أوردتي مُذْ رأيتكِ ، يُنعشُ القلب ، يُغذي الروح ، يمُدُ في عُمْرِ الوجدانِ ؛ ألفَ ألفَ حياة ..[/align]
تعليق