محاكاة نبض
يُحاكيني طيفكَ بأعذاقِ لهفي
ليَهفو اشتِياقي
إلى مُحَياكَ رَطِباً نديا
ووجهُكَ الذي تشَرَبتهُ
حتى ثَمِلتُ بهِ
أستحضِرهُ عِنباً
مُعَتقاً شَهيا
يا سَعدَ حَظّي بكَ
وقد تَوَلتكَ مِني
اهتِمَامَاتُ كَاتِبٍ
يَسكُبُ الحَرفَ سَخِيا
فاقرأني...
وتأمَل مِني المَعَاني
في احتِدَامَاتِ الوَجْدِ
حينَ تَنْسِابُ بالنَصِّ عَفيا
ملكٌ يَخْتالُ
بين مَسَارِب أوْرِدَتي
يَطُوفُ نَبضُهُ بأنحَائي
يَبُثهُ الحياةَ غَنِيا
ليَسْطَعَ صَوْلجَانِكَ
بالنُورِ كُلما حَرَّكْتَ
سَاعِداً يُشاغِبُ
وصلاً أتَرَضَاهُ أبِيا
فيا أيُها المُسَافرَ عَني
ضَعنِي في حَقائِبِ ارتِحَالِكَ
فالعَقلُ دُونَكَ سَارِحاً غِيا
قد كُنتُ عَشْتارَكَ
التي تَوَدَدْتَ إليها
تُطارِحُها أحلامَ الوَرَى
فتَرُدَها مَدوِيا
يُحاكيني طيفكَ بأعذاقِ لهفي
ليَهفو اشتِياقي
إلى مُحَياكَ رَطِباً نديا
ووجهُكَ الذي تشَرَبتهُ
حتى ثَمِلتُ بهِ
أستحضِرهُ عِنباً
مُعَتقاً شَهيا
يا سَعدَ حَظّي بكَ
وقد تَوَلتكَ مِني
اهتِمَامَاتُ كَاتِبٍ
يَسكُبُ الحَرفَ سَخِيا
فاقرأني...
وتأمَل مِني المَعَاني
في احتِدَامَاتِ الوَجْدِ
حينَ تَنْسِابُ بالنَصِّ عَفيا
ملكٌ يَخْتالُ
بين مَسَارِب أوْرِدَتي
يَطُوفُ نَبضُهُ بأنحَائي
يَبُثهُ الحياةَ غَنِيا
ليَسْطَعَ صَوْلجَانِكَ
بالنُورِ كُلما حَرَّكْتَ
سَاعِداً يُشاغِبُ
وصلاً أتَرَضَاهُ أبِيا
فيا أيُها المُسَافرَ عَني
ضَعنِي في حَقائِبِ ارتِحَالِكَ
فالعَقلُ دُونَكَ سَارِحاً غِيا
قد كُنتُ عَشْتارَكَ
التي تَوَدَدْتَ إليها
تُطارِحُها أحلامَ الوَرَى
فتَرُدَها مَدوِيا
تعليق