تدوير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    تدوير

    أضاع ديناراً فجاء يبكي
    دموعه ايقظت مشاعر حنان المعلمة.. دست يدها لتتناول دينارا: خذ. التقطه وعاد فرحاً كمن عاد بصيد وفير.
    اجتمع أصحابه: أين وجدته؟
    ــ كانت قد سرقته مني المعلمة.

    قصة مروية، الصياغة بقلمي.
  • عكاشة ابو حفصة
    أديب وكاتب
    • 19-11-2010
    • 2174

    #2
    جميلة جدا منك أستاذتي أميمة محمد .
    ’’ سرقته المعلمة ’’ حشى لله .
    اتهام البراءة كان هذا تفسيرا للعطاء .
    لقد رسمت المعلمة مشكورة الإبتسامة على وجه هذا البريئ .
    ما أكثر العطاء من طرف رجال ونساء التعليم وهذا على مر التاريخ .
    صدق من قال ’ كاد المعلم أن يكون رسولا ’.
    شكرا لك أستاذتي وأنتظر المزيد .
    [frame="1 98"]
    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
    ***
    [/frame]

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      أضاع ديناراً فجاء يبكي
      دموعه ايقظت مشاعر حنان المعلمة.. دست يدها لتتناول دينارا: خذ. التقطه وعاد فرحاً كمن عاد بصيد وفير.
      اجتمع أصحابه: أين وجدته؟
      ــ كانت قد سرقته مني المعلمة.

      قصة مروية، الصياغة بقلمي.


      ما أذكاه من طفل!.
      وما أذكاها من صاغت هذه القصيصة الجميلة
      هذه القصيصة أقامت الدليل على أن المشاعر تغلب الأحاسيس.
      لقد أنتصر شعور الحب والحنان على الإحساس بالفاقة والحاجة
      أو على الأقل على إحساس المعلمة بأحقيتها في الدينار.

      يحيا الحب...يحيا الحب.
      بالحب سيدتي يسود العدل والسلام والأمان والسعادة
      كلمات نطالعها في كل مكان، وهي على كل لسان.
      لكن الواقع....حسناً لن أفسد على نفسي لحظات سعادتها.
      أميمة الجميلة...هل سأفسد عليك لحظات السعادتك.
      إن قلت لك بأن الفعل المضي هنا يعود على الدينار وليس على المعلمة.

      أشكرك سيدتي الجميلة على هذه القصيصة الرائعة
      والتي فيها الكثير من نفسك على غرار كل أقصوصاتك.
      قلمك سيدتي لا يجيد التورية، وأحبارك شفافة.
      تماماً مثل روحك وأنوثتك وقلبك الكبير.

      أتمنى أن أرى أميمة الجميلة يوماً ما.
      صباح الخير.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
        جميلة جدا منك أستاذتي أميمة محمد .
        ’’ سرقته المعلمة ’’ حشى لله .
        اتهام البراءة كان هذا تفسيرا للعطاء .
        لقد رسمت المعلمة مشكورة الإبتسامة على وجه هذا البريئ .
        ما أكثر العطاء من طرف رجال ونساء التعليم وهذا على مر التاريخ .
        صدق من قال ’ كاد المعلم أن يكون رسولا ’.
        شكرا لك أستاذتي وأنتظر المزيد .
        الأجمل حضورك أستاذي عكاشة أبو حفصة. حتى إن كلمة "أستاذتي" كرم كبير منك.. ويعلم الله أني أحب الكرم.. فلا أقول إلا: الله يكرمك.
        ممتنة لوفائك للمتابعة والحضور
        وأمنياتي لشخصك موصولة
        في رعاية الله

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          أستاذنا التلقائي الجميل محمد مزكتلي
          جميلة تلقائيتك في عالم يكثر فيه التكلف

          من الطفل للمعلمة لأميمة الجميلة! ماذا أبقيت لنا سوى باقات الشكر؟
          حضورك يثري القسم.. شكراً للعطاء

          ولم أفهم معنى "
          إن قلت لك بأن الفعل المضي هنا يعود على الدينار وليس على المعلمة."
          عن أمنيتك.. يشرفني.. لم أر أي أحد من عالم النت لو رسمتني ابنتي وهي تحب الرسم أرسلها لك رغم أنني رأيت أنك رأيت أميمة من خلال تحليلك!

          تحية وتقدير.

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            أهلا بجارتنا العزيزة أميمة
            إن كنت مع سلامة وعزة ليبيا طبعا ..
            قبل أن أبدي رأيي في القصة أريد أن أسألك
            هل المعلمة اسمها حنان ، أم تقصدين مشاعر الحنان .. ؟
            تحيتي

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              أهلا بجارنا الفيلسوف
              ما معنى "إن كنت مع سلامة وعزة ليبيا طبعا .."!!! يا آلهي.
              لك إبداء الرأي في النص دون الرجوع للمؤلف.
              انتهى.

              تعليق

              • سعد الأوراسي
                عضو الملتقى
                • 17-08-2014
                • 1753

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                أهلا بجارنا الفيلسوف
                ما معنى "إن كنت مع سلامة وعزة ليبيا طبعا .."!!! يا آلهي.
                لك إبداء الرأي في النص دون الرجوع للمؤلف.
                انتهى.
                هنالك في الداخل من يساعد على التقسيم والفوضى
                وهنالك من هم مع السلامة والعزة ..
                ولكَ تحديد جيراننا الأعزاء من الاثنين
                ثم إن الاشارة مني لا تضر الأحرار ، بل تزيدهم اصرارا وفخرا
                بانتمائهم لفلسفة هههه التراب والشعب والمصير الواحد ..
                علاقة الانتاج بالمنتج الأدبي علاقة تكاملية تحكمها فواصل يطول
                الحديث فيها ..
                كنت قد طرحت ما يخص النص لكنك ...
                تحيتي

                تعليق

                • أميمة محمد
                  مشرف
                  • 27-05-2015
                  • 4960

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                  هنالك في الداخل من يساعد على التقسيم والفوضى
                  وهنالك من هم مع السلامة والعزة ..
                  ولكَ تحديد جيراننا الأعزاء من الاثنين
                  ثم إن الاشارة مني لا تضر الأحرار ، بل تزيدهم اصرارا وفخرا
                  بانتمائهم لفلسفة هههه التراب والشعب والمصير الواحد ..
                  علاقة الانتاج بالمنتج الأدبي علاقة تكاملية تحكمها فواصل يطول
                  الحديث فيها ..
                  كنت قد طرحت ما يخص النص لكنك ...
                  تحيتي
                  إذن "العزيزة" كانت مشروطة بإن كنت مع عزة وسلامة ليبيا؟
                  هل جئت لتشكك في حضرتي؟ هل هذا ما رددت لأجله؟
                  الإشارة منك لا تضرني بإذن الله يا سعد الأوراسي
                  ولا يضرني إن شاء الله معاداتك الجهورية لي
                  السؤال عن المنتج لن أرد عليك لأنه لا يهمني بعد الآن رأيك.

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #10
                    أهلا بجارتي الغالية والعزيزة
                    بداية خلي عنك ثلاث السمات في الأوراق الصغيرة ، فأنا أحب
                    جيراني وأشقائي في الله ..
                    أما بالنسبة للقصة فلقد احترت في فعل المرتكز ، كما في حنان
                    الفعل التربوي إن كان هدفه التربية والتعلم ، كان على المعلمة أن
                    تقول للتلميذ يا بني لقد كره الله لنا ثلاثا من بينها إضاعة المال
                    بهذا لا نقول أن المعلمة ضيعت تدرجا معياريا في هرم كفاية التعلم ..
                    وما دامت قد نمقت الفعل بما يظهره تاما في الصورة التي تناولتها القصة
                    فلا حرج على التلميذ أن يظهر أمام زملائه وقد تجاوزت ردة فعله
                    كل الحدود ..
                    أستاذتي حين يتجاوز الكم مرجعية الكيف اقرئي على التربية الفاتحة والف سلام
                    تحايا لقلبك
                    وحبي في الله خالص لا غبار عنه
                    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 28-01-2020, 15:11.

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                      أهلا بجارتنا العزيزة أميمة
                      إن كنت مع سلامة وعزة ليبيا طبعا ..
                      قبل أن أبدي رأيي في القصة أريد أن أسألك
                      هل المعلمة اسمها حنان ، أم تقصدين مشاعر الحنان .. ؟
                      تحيتي
                      تجاوزت باتهامك كل حد. ولقد تجاوزت مرتين مرة بالاتهام المبطن ومرة بإقحام الاتهام في نص أدبي دون أية مناسبة
                      عرفنا فيك دور الأستاذ الفقيه المصلح منذ كنت مشرفة وما زلتَ، آخرها في ومضات جريئة.. ظهرت فجأة، تعاطفت فيه مع من قص ولصق وسرق
                      ويحسب عليك لا لك. وهل يجوز في الشهادة أو الحكم المجاملة؟

                      لو دخلت وأبديت رأيك في النص وتخطئة المعلمة بدون اتهامات لقبلنا النقد.. أما قد دسست ما دسست في الرد فما قبلناه
                      لا والله ما قبلناه ونرده إليك.. إن شئت حذفته.

                      أميمة محمد.

                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                        أضاع ديناراً فجاء يبكي
                        دموعه ايقظت مشاعر حنان المعلمة.. دست يدها لتتناول دينارا: خذ. التقطه وعاد فرحاً كمن عاد بصيد وفير.
                        اجتمع أصحابه: أين وجدته؟
                        ــ كانت قد سرقته مني المعلمة.

                        قصة مروية، الصياغة بقلمي.
                        قراءة في تدوير.. قصة محكية قصيرة جداً
                        من العنوان دائرة ما زلنا فيها، مركزها التربية؛ فإعادة إدارة تمت أو ترتجى..
                        أضاع، جاء يبكي، دموعه.أفعال طرقت باب المشاعر لقصة رومانسية بامتياز قصة تدرك أنها طرفة تجر خلفها حكايات
                        فالحكاية ليست دائما على المتن
                        لم تبين القصة إن كانت المعلمة مضافا إليه أو وصفا ل حنان وقد يقضي الحنان الحالين اسما على مسمى بمشاعرها الجياشة
                        على ما يبدو كانت معلمته أو حاضرةً في الإدارة.. لتقدم حالا الحل الأسهل من حقيبتها.. لم تبين القصة ما إذا سألته عن التفاصيل
                        لتضيع تفاصيلها وتستحدث قصة جديدة
                        خذ.. استعمال عنصر المفاجأة لافراح صغير بمبلغ زهيد.. ثمن سندويشه على الأغلب.. لكنه جلب سعادته.. المؤقتة.. فماذا بعد؟

                        كان السؤال ما زال دائرا بعيدا عنها.. سؤال لم تتكلف الإجابة عليه بل حتى وضع تكهنات أو استفسارات وقدمت حلا يبدو غير منطقيا
                        لجاهزيته.
                        عاد ظافرا.. فحلق حوله أقرانه.. أين وجدته؟ بعشقهم وشغفهم للتفاصيل.. التفاصيل مهمة لبحثها عن الحقائق

                        الإجابة صاعقة.. هذا الطفل إما أنه توقع سرقته من البداية أو من طريقة إعطاء المعلمة له أو لمفاجأة أقرانه لغيظ من المعلمة
                        إجابته سريعة.. ماكرة.. بديهية.. ومن أهدى غيره ثغرة دخل الأخير منها..

                        القصة تجسد واقعا ملموسا.. مشاعر غير مقننة.. سوء نضوج متراكم.. الطيبة لا تكفي.. التربية فراسة ودراية وعلم
                        التعليم في الصغر.. منذ الصغر

                        القصة التي تجعلك تضحك موغلة في الحزن.. فليس هكذا الحلول تدار

                        هل نجح العنوان؟ تساءلت وظننت..
                        وعلى أي حال نسنتنج كي لا نضيع في دائرة مفرغة ما أجمل وضوح القصد والنوايا
                        التكثيف منح تأويلات.. أضاع.. طفل.. جاء.. لمن؟..حنان!..النهاية كمعنى لا تلمني عن الظنون حين تقدم لي المبررات.

                        السلام عليكم وأسعد الله أوقاتكم.

                        تعليق

                        • سعد الأوراسي
                          عضو الملتقى
                          • 17-08-2014
                          • 1753

                          #13
                          أهلا بجارتي العزيزة
                          وسط كل هذا ما ذنب مداح الرسول .. ؟ هذا مثل شائع
                          يا أميمة من لا شيء ، تجعلين بيننا كم من أشياء ..
                          صدقيني لا يوجد في نيتي ما يعكر صفو اللمة ، ولا أحمل غير
                          الحب لأخواتي واخوتي ..
                          النص مفتوح لكم التفسير
                          لكن تفسيره الموضوعي ميدان الأستاذة والطالب ، خاصة وأن
                          المؤلف أستاذ أيضا
                          لذا جاءت قراءتي من الحقل ولأجل أزهاره ..
                          تحيتي لأختنا الكريمة

                          تعليق

                          • فاطمة الزهراء العلوي
                            نورسة حرة
                            • 13-06-2009
                            • 4206

                            #14
                            ههههه
                            هذه الارتسامة الأولى
                            ثم أعيد القراءة:
                            مؤلم صار مؤلما اليوم أن تمد يد الخير
                            نقول بالمغربي : مادير خير ما يطرأ باس
                            يعني لا تفعل خيرا سيعود عليك بالشر
                            هذا واقعنا للاسف

                            تقديري الكبير أستاذة أميمة
                            لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                              أهلا بجارتي العزيزة
                              وسط كل هذا ما ذنب مداح الرسول .. ؟ هذا مثل شائع
                              يا أميمة من لا شيء ، تجعلين بيننا كم من أشياء ..
                              صدقيني لا يوجد في نيتي ما يعكر صفو اللمة ، ولا أحمل غير
                              الحب لأخواتي واخوتي ..
                              النص مفتوح لكم التفسير
                              لكن تفسيره الموضوعي ميدان الأستاذة والطالب ، خاصة وأن
                              المؤلف أستاذ أيضا
                              لذا جاءت قراءتي من الحقل ولأجل أزهاره ..
                              تحيتي لأختنا الكريمة
                              لا أحاسب أحدا على النوايا.. فالله وحده يعلم السر وما يخفى إنما على ما بين يدي وأسأل المعني ليكون لسانه شاهدا
                              أما إسقاط النص على الكاتب لامتهان المهنة نفسها فمؤسف من أستاذ ناقد جامعي

                              يؤسفني أنك تأخذ منحى الهجوم في عوارض خارج النص حيناً وخارج إطاره أحياناً
                              لقد قرأت لكتاب جزائريين وأحببت القراءة لآسيا رحاحلية وحسين ليشوري وأحسب أن فيكم ـ الجزائريين ـ تصلبا وغلظة ـ من خلال تعاملي معكم.

                              أحزنني ردك الأول والحزن مكتوب على الروح، كقدر ليس إلا، ليس منه مفر ولا مهرب، قد يكفر بعض الذنوب، كما قد ندعو أو نرجو
                              وداعاً.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X