في غسق النسيان، استلهمت كليْماتٍ من وحي الهدرمة تضاهي بها مخطوطة فوينيش؛ ثم دوّنتها بالحبر السري على وريْقات البابيروس. لمْ تُلقِ بها في (أطلنتيد) افلاطون، بل ألصقتها على كل جدران الفضاء الأزرق ثم صاحت : هٰؤُمُ اقْرؤوا ديوانِيَهْ!
م.ش.
م.ش.
تعليق