صفقة القرن_ خطة ترامب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    صفقة القرن_ خطة ترامب

    وها تم نشر بنود خطة ترامب فهل هناك مفاجآت ام نشر ما كنا نراه ونتوقعه ؟
    ليس هناك جديد وكل تلك المظاهرات والاجتماعات والأصوات والرفض ما هو إلا هروب من الفشل ليبقى الفصيل فصيل والزعيم زعيم والمغفل مغفلا
    خطة ترامب ما هي إلا نتائج طريق المقاومة بدون فكر والزعامة المغتصبة واختفاء المؤسسات والقدرات الفلسطينية بدءا من فكرة الكفاح المسلح والمجلس الوطني وانتهاءا بالانقسام والتقاسم وقبول المال وقبول شروط التسول من الاتروا وأمريكا واوروبا والإخوان وغيرهما وحين تحول المقاوم إلى رتب عسكرية وهمية تعني الراتب ولا تعني مقاومة المحتل.
    كل من يرفض خطة ترامب الآن من هؤلاء هو إنسان مخادع يحافظ على ما يمتلكه من ميزات وليس وطنيا يريد فلسطين من النهر الى البحر فلو كان كذلك ما وصلنا إلى هذه الحال القذرة.
    لذلك أجد أن الموافقة على خطة ترامب وبداية تفاوض حقيقي هو احسن الموجود للمحافظة على ما تبقى من فلسطين والا سنجد أنفسنا نحقق رؤية هرتزل بأن فلسطين ارض بلا شعب
    كفى ضحكا على عقولنا ولنبدأ وبعيدا عن من اوصلونا إلى هذه الحال باسترجاع ما لنا بقوة العقل والذكاء والقدرات وبعيدا عن فكرة الانتصار بالسلاح والذي أصبح من المستحيلات في عصر يمتلك فيه عدونا كل مصانع السلاح وعصر اصبح الفرق في القوة تكنولوجيا كالفرق المكاني بين السماء والأرض
    خطة ترامب فرصتنا الأخيرة للتواجد على ما تبقى من فلسطين والا سوف يكون القاءكم في البحر كما يموت الان الكثير من الشباب في بحور الهجرة على موانئ قبرص واليونان وايطاليا
    خطة ترامب رغم الظلم الا انها رحمة الظالم المظلوم قبل أن يقتله برصاصة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    #2
    الذي يريد أن يفاوض ، يجب أن لا تكون ارادته مكبلة بقيود مبادرة ..
    خاصة وأن هذا الصبح الكاذب صناعة مصباح عدويين وبطاريات عربية
    هللت وباركت ، لتضع الشعب الفسطيني أمام واقع الحال على حساب الطموح الوطني .
    بربك إذا كانت القدس عاصمة اسرائيل " الغير مجزأة " فأين هي عاصمة فلسطين
    ربما على الجانب الآخر من الجدار الذي أوصت الوثيقة ببقائه على حاله ..
    أين مطالب الحرية والدولة وهم يقدمون الهدايا للعدو ويشلون الصوت والمقاومة
    ويشردون المشرد ، هذه تشبه بلفور وإلا كيف نفسر أن يبقى المسجد الأقصى على ما هو عليه
    مفتوح للمصلين المسالمين وليس المسلمين ..
    هل ستفاوض مسالما أم مسلما ، وكيف يجب أن يكون حال من اغتصبت
    أرضه وعرضه وحقه ..
    ما أخذ مني لم يكن بالبنود ولا بغصن في اليد ، ولن يسترد إلا بالمثل
    وليست قضية شعب بقدر ماهي قضية أمة
    ولن تتحرك الأمة دون اصرار وصمود شعب يريد الحياة وليس على حساب شبر
    من طموح الأبناء والأجداد .

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      #3
      نعم أننا أسقطنا كل الحلول وكل المشاريع الدولية لحل القضية الفلسطينية بدءا من قرار التقسيم ومرورا بمبادرة روجرز وقرار ٢٤٢ ومبادرة كيسنجر وكامب ديفيد ومبادرة ريجان ومؤتمر مدريد وأخيرا رضينا بغزة واريحا والان تفلت من يدنا ونرفض صفقة ترامب....ولكن هل لدينا شيئا آخر غير الرفض
      لقد ضحكت علينا القيادة بالرد بأن عباس سيزور غزة وينهي الانقسام ...وانا اراها انها رد من فتح وحماس فقط مجرد بالونات لامتصاص حرارة الموقف وان الانقسام سيزداد ولن يزول ....هؤلاء ليس لديهم البديل العملي والرفض كان وما يزال حجتهم ومنطقهم ليبقى الزعيم زعيم ويبقى اللاجىء لاجىء وتبقى اغاني الصمود مجرد تحذير موضوعي لعملية تحتاج الحكمة والعقل والشجاعة

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #4
        القدس قضية أمة يا عرب
        وضعفنا اليوم ليس عيبا أو علامة نهايتنا ،تلكم طبيعة
        الأيام التي يداولها الله بين الناس ..
        وإن هزمنا في السياسة وادارة الرهان
        يجب أن لا نهزم في عقيدتنا
        أيها المنبطحون الخونة ، الشعوب تقول لكم :
        القدس خط أحمر ، وفلسطين ليست للبيع ..

        تعليق

        • الهويمل أبو فهد
          مستشار أدبي
          • 22-07-2011
          • 1475

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
          نعم أننا أسقطنا كل الحلول وكل المشاريع الدولية لحل القضية الفلسطينية بدءا من قرار التقسيم ومرورا بمبادرة روجرز وقرار 242 ومبادرة كيسنجر وكامب ديفيد ومبادرة ريجان ومؤتمر مدريد وأخيرا رضينا بغزة واريحا والان تفلت من يدنا ونرفض صفقة ترامب....ولكن هل لدينا شيئا آخر غير الرفض
          لقد ضحكت علينا القيادة بالرد بأن عباس سيزور غزة وينهي الانقسام ...وانا اراها انها رد من فتح وحماس فقط مجرد بالونات لامتصاص حرارة الموقف وان الانقسام سيزداد ولن يزول ....هؤلاء ليس لديهم البديل العملي والرفض كان وما يزال حجتهم ومنطقهم ليبقى الزعيم زعيم ويبقى اللاجىء لاجىء وتبقى اغاني الصمود مجرد تحذير موضوعي لعملية تحتاج الحكمة والعقل والشجاعة
          استاذ اسماعيل الناطور
          تحية طيبة (على ما في الأمر من سوء)
          لا أظن أن الفلسطينيين أسقطوا شيئا. بل إن كل المبادرات مسقطة حتى لو قبلها جميعا الفلسطينيون جميعهم. فالأمر محسوم من قبل تأسيس الدول العربية كلها. أنظر إلى حدود كل دولة عربية دون استثناء في خرائط سايكس-بيكو لعام 1916 ستجد أنها جميعا بشكل أو بآخر قد تمت تسميتها وخُطّت حدوها ودّون اسمها ما عدا فلسطين التي ظُلِّلتْ مساحتها وكتب اسمها: (تحت إدارة دولية) حتى أصبح اسمها (إسرائيل) في أربعينيات القرن الماضي. أظن أن المبادرات كلها كانت ذرا بالعيون.

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            سألتُ السّاعي عن ذاك الذي يُقدر المساعي ..
            وتحسست الثمن للداعي
            مثمنَ الدراسة والتأني
            وقدرتُ كتلة الجر
            خلف كل ذيل مرحب
            وربطت قراءة أولى بثانية على الأرداف
            وكل القصص الآنية والمنسية
            وهذا التراجع الدرامي المريع
            ،،
            أيها التائهون في لجة بحر الخذلان
            مَن رتل تفاصيل الصراع
            مِن حنايا شامخات شاهقات :
            تلك أيام يداولها جبار ، ويمتحن منتصرا ..
            وذاك الشاهد طفل فلسطني
            يقف بين من يخاف من آية الكرسي
            ومن يخاف على الكرسي ..
            يبتسم للصبح
            أن لملم شتاتك ،واحشد طاقاتك
            وانتصر ..
            وقد تأتي خارج الدلالة ومقاصدي
            مع " الأرداف "
            وتظهر تناقضات التفسير بارزة ..
            تلك صفعة أخرى
            على مُكَور يلوك فضفضة عباءة
            ويفضح من برك وحضر االإعلان ..
            وقد يصطفُ السّياق وقهري
            على الذي ركبه موجُ التاريخ
            راكبا خلف الرّاكب
            تابعا ورديفا لأضداد مفردات العرب .. !

            تعليق

            • فاطمة الزهراء العلوي
              نورسة حرة
              • 13-06-2009
              • 4206

              #7
              يا خوانا يا أكارم
              ترامب ينفذ خطة بني يعرب
              الخطة كانت على الارض العربية لقصف القضية
              بنو لحمنا باعوا واشترى ترامب
              ترامب يحب عرقه وبلاده ويبذل النفيس والغالي لاجلها
              ونحن أمة سياسة تتسابق على من يحسن الكلام الجميل والإنشاء الجميل
              خذلنا من له القوة لتغيير الوضع للاسف
              التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 12-02-2020, 06:27.
              لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

              تعليق

              يعمل...
              X