بيت القصيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    بيت القصيد

    فتح الناص الباب ودعا للقراءة
    داخل النص البيت مرصع بالقمر والنجوم..
    تتمة القراءة..
    نص بلا سقف
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #2
    ...أو بيت دون أساس؛ و متانة الأساس دليل على شساعة الإطلاع. فلا كتابة دون قراءة.
    أو هكذا أتخيل.

    تحياتي لك الأستاذة أميمة

    م.ش.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      قراءة في النص.. سعد الأوراسي
      " الله الله، وإن كنت تريدين بها غير ما أذكره، هي قصة تلفُ وتدفُ ،جميلة تفتح أفق الموازاة دون تسقيف..
      صحيح أن السقف هو الجزء الأعلى والسّادس في البيت أو الفراغ، الأرضية ثم أربعة الجداران ثم السقف..
      وعندما نقول سقف الشيء أي حده الأعلى، وكل شيء له حد أعلى في التعاملات والمعاملات ..
      إلا القراءة في الدرس الأدبي الحديث لا حد أعلى لها
      وقد اُستبدل بطن الكاتب وأحشاؤه بما يؤهل عقل التلقي
      حتى ولو ترصع النص بما جاء في بنائك الجميل، وهو أعلى شيء في الوجود النجوم والقمر ..
      وقد رأيتك في هذا النص شمسا والله حقيقة
      لكن أثناء وئام الناقد بينك وبين فكرك، قد يردك للأرضية، ويسحبك بطرف شعاعك،
      لكنك في الحالتين، أنت من أهل الفكر،
      وجر القراءة لتصنع نصا جديدا..
      تماما مثل الشمس، قد يضر شعاعها ويحول الخصب جدبا ..
      أتمنى أن تنزلي بهذا النص والقراءة إلى القصيرة جدا ، لأنه يصلح
      نموذجا يستدرك قصور ثقافة النقد ولي فيه هناك جولة أخرى
      أميمة محمد
      وهذه المشاركة أستاذ سعد، نقد على نقد،
      سررت لقراءتك أيضا وإن جاءت على غير ما أردت.. على الأقل كتاباتي تستفز سقف تفكيرك فتبدع في النقد
      واستطعتَ تدوير! "بلا سقف" لصالحك وصالح النص
      لكني سعيدة بتفاعلك مع الصورة الرمزية
      لا تضرنا الشمس بقدر ما تضرنا الرياح عند تعامدها
      لك الجولات يا سعد
      وتحية ليبية


      تعليق

      • فاطمة الزهراء العلوي
        نورسة حرة
        • 13-06-2009
        • 4206

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        فتح الناص الباب ودعا للقراءة
        داخل النص البيت مرصع بالقمر والنجوم..
        تتمة القراءة..
        نص بلا سقف
        ههههه
        أضحكتني القفلة
        ثم
        راه مصيبة كبيرة في هذا الرقمي الكل صار كلا للأسف
        لانه لا يوجد غربلة وأقصد النقد النقاد غائبون ساكتون
        هذا إذا كنت فعلا قد فهمت القصد
        الق قج أو أي نص لا يتاتى هكذا لا نكتب هكذا إن لم تكن لدينا قاعدة : قاعدة قراءة وللاسف القراءة مغيبة
        تحيتي مبدعتنا أميمة
        لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
          ...أو بيت دون أساس؛ و متانة الأساس دليل على شساعة الإطلاع. فلا كتابة دون قراءة.
          أو هكذا أتخيل.

          تحياتي لك الأستاذة أميمة

          م.ش.
          أسعد الله أوقاتك د. محمد شهيد
          هو ما قلت
          للبيت أساس قبل الأركان بدونه لتهاوى السقف والجدران

          البيت.. كم يحتاج البيت لبنائه..فثأتيته.. الله المستعان

          سلمت وغنمت ولك التحية

          تعليق

          • مها راجح
            حرف عميق من فم الصمت
            • 22-10-2008
            • 10970

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
            فتح الناص الباب ودعا للقراءة
            داخل النص البيت مرصع بالقمر والنجوم..
            تتمة القراءة..
            نص بلا سقف
            نص جميل ..أوضح القراء معانيه
            سلم القلم استاذة اميمة
            رحمك الله يا أمي الغالية

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              أهلا بالأخت أميمة
              جميل هذا مكانه وأشكر من ثبته لأنه يستحق الواجهة ..
              لكن لماذا التعديل ؟
              بين " النهاية" و " تتمة القراءة " هنا قصة أخرى كشفت
              جمال القفلة ، وتناسل القراءة في أفقها ..
              المهم مكاني وتحية أوراسية

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                ههههه
                أضحكتني القفلة
                ثم
                راه مصيبة كبيرة في هذا الرقمي الكل صار كلا للأسف
                لانه لا يوجد غربلة وأقصد النقد النقاد غائبون ساكتون
                هذا إذا كنت فعلا قد فهمت القصد
                الق قج أو أي نص لا يتاتى هكذا لا نكتب هكذا إن لم تكن لدينا قاعدة : قاعدة قراءة وللاسف القراءة مغيبة
                تحيتي مبدعتنا أميمة
                سعيدة لضحكتك
                سيكون النقاد جاهزين حاضرين إذا توفرت عدة عوامل
                تقبل الرأي الآخر في النقد بل الاحتفاء به
                تقدير الناقد
                لباقة الناقد
                شساعة أفق الناقد والكاتب وعدم انحصارهما في الشخصانية

                القراءة في العالم العربي سطحية للأسف

                لا أحب الغربلة بقدر ما أحب التصنيف
                أحب التصنيف!
                كتابة تافهة، كتابة منحدرة، كتابة راقية، كتابة تنموية.. هه

                ردودك محفزة أستاذتي.. كوني بخير..

                تعليق

                • عكاشة ابو حفصة
                  أديب وكاتب
                  • 19-11-2010
                  • 2174

                  #9
                  نعم أستاذتنا المقتدرة أميمة محمد هنا تسكب العبارات في غياب تام للنقاد .
                  الكثير منا لهم قراءة سطحية وأنا واحد منهم . لا اغوص في الاعماق ولا اقراء ما وراء السطور - هذا ما طحنت الرحى - .
                  إذا كان البيت بلا سقف كما هو مرسوم هنا فسيتعرض لتقلبات الجو مما يعرضته للتعرية على اختلاف أشكالها وأنواعها .
                  إذا كان الجو هادء فستغلبه أشعة الشمس المترامية . وإذا كان الجو متقلب وممطر فسيتعرض الى التعرية المائية .
                  أما إذا كانت هناك ثلوج فستنخفظ ردجات الحرارة الى حد الجمود . وقد يسلط عليها ما يصطلح على تسميته بالتسونامي فالكل سيغرق .
                  هكذا طليت على نص ’ بيت القصيد ’ لأستاذتي المبدعة أميمة محمد وأشكر اليد التي قامت بالتثبيت ...
                  شكرا مرة أخرى وشتائل ورد وياسمين كما تقوا أستاذتنا عائدة محمد نادر الغائبة والحاضرة .
                  والسلام عليكم ورحمة الله .
                  [frame="1 98"]
                  *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                  ***
                  [/frame]

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                    أهلا بالأخت أميمة
                    جميل هذا مكانه وأشكر من ثبته لأنه يستحق الواجهة ..
                    لكن لماذا التعديل ؟
                    بين " النهاية" و " تتمة القراءة " هنا قصة أخرى كشفت
                    جمال القفلة ، وتناسل القراءة في أفقها ..
                    المهم مكاني وتحية أوراسية
                    أهلا بالأخ الأوراسي
                    شكراً لك للفت النظر للنص يبدو أن هناك أفكار تؤدي مقاصدها وتحقق معانيها.. أحيانا ننجح وأحيانا نخفق ... شعرت بأن النص حقق على الأقل علامات استفهام في التباين بين الرؤى والواقع والمقصود والمتخيل

                    أشكر بدوري معكم من تثبت النص الأستا
                    ذ الكريم محمد مزكتلي..

                    هل كرهت التعديل أم أحببته؟

                    تحية تقدير لك أستا
                    ذي.. أنت بحار ناقد مميز لا تهتم للتيار
                    ممتنة أيضا لقراءتك أعلاه
                    احترامي

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                      نص جميل ..أوضح القراء معانيه
                      سلم القلم استاذة اميمة
                      الأجمل حضورك
                      الغالية مها راجح
                      ممتنة للمرور والحضور
                      سلمت
                      التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 17-02-2020, 04:31.

                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                        نعم أستاذتنا المقتدرة أميمة محمد هنا تسكب العبارات في غياب تام للنقاد .
                        الكثير منا لهم قراءة سطحية وأنا واحد منهم . لا اغوص في الاعماق ولا اقراء ما وراء السطور - هذا ما طحنت الرحى - .
                        إذا كان البيت بلا سقف كما هو مرسوم هنا فسيتعرض لتقلبات الجو مما يعرضته للتعرية على اختلاف أشكالها وأنواعها .
                        إذا كان الجو هادء فستغلبه أشعة الشمس المترامية . وإذا كان الجو متقلب وممطر فسيتعرض الى التعرية المائية .
                        أما إذا كانت هناك ثلوج فستنخفظ ردجات الحرارة الى حد الجمود . وقد يسلط عليها ما يصطلح على تسميته بالتسونامي فالكل سيغرق .
                        هكذا طليت على نص ’ بيت القصيد ’ لأستاذتي المبدعة أميمة محمد وأشكر اليد التي قامت بالتثبيت ...
                        شكرا مرة أخرى وشتائل ورد وياسمين كما تقوا أستاذتنا عائدة محمد نادر الغائبة والحاضرة .
                        والسلام عليكم ورحمة الله .
                        أستاذ عكاشة أبو حفصة
                        ماذا أقول
                        بعد التحية وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        تظلم نفسك بتواضعك.. أحب قراءاتك وهذه واحدة مميزة منها..
                        ربما لم تتلق دراسة أكاديمية عالية لكن مدرسة الحياة تعطينا ما يكفي والإنسان في داخلك كبير...

                        شكرا لهذه القراءة المختلفة المميزة الرصينة
                        الوجه الآخر من القراءة
                        بيت بلا سقف ناقص
                        بيت بلا سقف تدور فيه الريح

                        أشكر معك من قام بالتثبيت، وكل من سلط الضوء على زاوية من زوايا بيت القصيد

                        تحياتي وتقديري

                        تعليق

                        • محمد مزكتلي
                          عضو الملتقى
                          • 04-11-2010
                          • 1618

                          #13
                          تقدم لنا الكاتبة هنا نصيحة في قصيصة تزينها التشبيهات والمقارنات.
                          لكن هذا لم يأت للإيضاح، بل للجس والاختبار والتشخيص.
                          قد تكون الكاتبة تعمدت هذا...
                          أم ربما فطرتها وفطنتها وغيرتها دعوها لذلك.
                          العنوان كان الهدف والغاية، وهو في معناه الهدف والغاية.
                          تتمنى الكاتبة نصاً بلا سقف، نص مهما أولته وفسرته تبقى حيراناً.
                          البيت الذي بلا سقف يفسح لك السماء بطولها.
                          ، والتأمل في نجومها التي لا تنتهي.
                          الكاتبة رفعت سقف مطالبها حتى النجوم، بنصٍ تقرأه بعدد النجوم.
                          وليس بوسع أحد أن يحقق حلمها، ويأتي لها بالكمال.
                          لعلها هي وحدها من تستطيع.
                          فهي واحدة من القليلات اللواتي يقدرن على تحقيق أحلامهن.

                          أنا بانتظار بيت القصيد.

                          السيدة أميمة محمد كاتبة ومثقفة متميزة.
                          تطل علينا بين الفينة والأخرى بتحفة أدبية تجعلنا نحبها أكثر وأكثر.

                          صباح الخير.
                          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                          تعليق

                          • أميمة محمد
                            مشرف
                            • 27-05-2015
                            • 4960

                            #14
                            أستاذ محمد مزكتلي.. صباح الخير
                            قلائل من شعرت أنهم أعطوني أكثر من حقي.
                            أنت منهم بالتأكيد
                            وفي الحياة اثنان لم أنسهم
                            البخيل جداً والكريم جداً
                            أستاذ محمد..
                            دعواتي الصادقة بالخير لك.

                            تعليق

                            • محمد مزكتلي
                              عضو الملتقى
                              • 04-11-2010
                              • 1618

                              #15
                              بيت القصيد...
                              واحدة من أنجح المحاولات في رمزية القصيرة جداً.
                              أنا من أنصار المباشرة في هذا الضرب من الأدب.
                              لأني أعتقد أنه موجهٌ لأولئك الذين لا يعتبرون القراءة ضرورة حياتية.
                              لكن بعض الرمزية أحياناً تصبح كالملح في الطعام.
                              وهذا ما كان مع بيت القصيد.
                              استطاعت الكاتبة في هذا النص المميز أن تمزج بين متناقضين، الرمزية والمباشرة.
                              بسرد سهل سلس متناغم ميسور.
                              هذه الفنية العالية في القص لا بد وأنها تساهم في الرقي بفن القصيرة جداً.
                              بغض النظر عن التطابق بين هدف الكاتب وفهم القارئ.
                              نقرأ هنا عن قيادة الكاتبة لفهم القارئ دون المساس بحرية خياله.
                              لا ننسى أن الكاتبة هي مدرسة هذا يعني امتلاكها لأدوات التوجيه والتعليم فضلاً عن موهبتها في القص والتأليف.
                              الأستاذة أولاً والأديبة ثانياً والمثقفة ثالثاً والإنسانة رابعاً والموهوبة خامساً والمبدعة سادساً والجميلة سابعاً والفنانة أخيراً.
                              كل هؤلاء كانوا في بيت القصيد
                              ونحن القراء المحظوظون هنا...غنمنا الجائزة.

                              لا تسعني كل كلمات الشكر لأعبر عن سعادتي واعجابي واحترامي للزميلة الجميلة أميمة.

                              صباح الخير.
                              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X