تويت
Si tu décides de prendre soin de ta personne après l’avoir longtemps négligée, ne te réjouis pas trop vite si les gens autour de toi constatent ce changement soudain; c’est plutôt la preuve qu’ils remarquent, depuis longtemps, ta négligence habituelle. MC
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-02-2020, 15:56. -
Un homme distingué n’est pas nécessairement snob; il est certainement courtois.
MC -
Etre soi-même prête souvent à confusion: s’agit-il de spontanéité ou de maladresse?
Or, l’art d’être soi évite toute spontanéité maladroite. MCالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-02-2020, 11:10.تعليق
-
حقيقة، جميل أن يهتمّ المرءُ بنفسه قليلا فأحيانا ننسى أنفسنا في خضمّ مشاغل الحياة
الومضة من الناحية الجمالية، عميقة صديقي محمد،
اللعب على القفلة اعجبتني كثيرا..
لأن الإنسان متعوّد على نسيان نفسه واهمالها فكلّما تغيّر قليلا إلاّ واتّجهت نحوه العيون...
الرجل المتميز ليس بالضرورة مغروراً ؛ انه بالتأكيد مهذب.التميّز هو صفة الرجل الانيق وليس الغرورغير ان العفوية رائعة حين تصدر من رجل مهذّب وأنيقٍ..
-
صديقي تقبّل تعليقي الذي أرجو أن يكون قريبا من هذه الشذرات العميقة والحكيمة...
-
سليمى
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
صديقتي الشاعرة الرقيقة سليمى،
اختزلت روح الومضات الثلاث في تعليق منسق و موفق واحد. يعجبني جدا فيك هذا التعامل مع النصوص: لا تكتفين بالإعجاب من عدمه، بل تحرصين على فتح آفاق النصوص التي تفتح شهية النقاش و الغوص إلى أبعد من النص الاصلي نفسه. أحترم و أقدر طريقتك. صدقاً.
أما عن استقرائك للمضمون، فقد أصبتِ المراد...و أكثر.
ممتن لك
مودتي
م.ش.تعليق
-
وأنا في غاية السعادة أن يُعجب مثقف مثلك بمداخلات سليمى البريئة هههالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
بجد سعيدة انها أعجبتك أيها الصديق العزيز.لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
و تلكـَ عاجِلُ بُشرى الكتابة: أن تتحقق بها السّعادة.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
دمت في سعادة، سين سين، صديقة ميم شين.
صباح الخيرتعليق
-
Etre réellement conscient de qui nous sommes est, en soi, une grande découverte faite par nous les humains dans notre perpétuelle quête de la sagesse. Il nous suffit de franchir un autre tout petit pas vers la reconnaissance de nos propres limites pour commencer, enfin, à cueillir le fruit de la satisfaction intérieure. Le reste n’est qu’une plaisanterie farfelue que l’on nomme un peu trop sérieusement: la vie.
MC
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 15-02-2020, 18:41.تعليق
-
الرضاء الداخلي هو العنصر الأساسي للإستمرار في هذه الحياة والتعامل معها بكلّ بساطة مقتنعين أننا نحنُ بلا زيف ولا مداهنة ولا أقنعة....
الأجمل حين نكتشف فعلا أننا دوما نتقيّد بالحكمة والمبادئ شعارنا الصدق وحدودنا دوما مرتبطة بكميّة الإدراك واستيعاب الخطوط التي
نسير عليها بلا اعوجاج ولا طرق ملتوية
هكذا فقط نجني ثمرا وعسلا..
يكفي أن نفتح قلوبنا إلى هذا الأفق لنعانق السماء....
-
تقبّل مروري المتواضع من جديد صديقي محمد
-
تحياتيلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
صديقتي سليمى صباح الخير،
قبلتُ بالمنعوت "مرورك" لكن شريطة أن توعديني بالاستغناء عن النعت "المتواضع". تعلمنا ونحن صغار أن النعت في قواعد النحو يتبع منعوته في سائر الحالات؛ إلا في حالتنا هاته فإنني أرى أن النعت المتواضع لا يتبع منعوته المرور. فلنسقط قواعد المدارس التي لا أعترف بها، و لتحيا قواعد الصداقة بيننا و التي علمتني أن مرور سليمى بديارنا لا يكون مرورا متبوعاً بتواضع؛ بل مرور له مقام رفيع و يضرب له ألف حساب. و لن يكون لقاعدتي هاته "استثناء".
اتفقنا؟
مودتي و كل الود.
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 17-02-2020, 12:37.تعليق
-
شكرا صديقي العزيز محمد
تغمرني برقيّك واحترامك الذي أحبّه
شكرا بحجم السماء للصداقة الرائعة بيننا..
محبتي والياسمينلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
يُقال أن الاحترام لا يُطلب و لا يُعطى؛ الاحترام يُكْتسب. لذلك تجدين مرتبتين للاحترام عندالناس: Des personnes respectueuses et des personnes respectables.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
و منه أقول:
Il y a des personnes que l’on se doit de respecter, non pas parce qu’elles sont respectables mais tout simplement parce que nous sommes des gens respectueux. أو بتعبير أدق: ليس كل من نحترمه (لحسن خلقنا) فهو بالضرورة إنسان مُحترَم.
و لمْ أصادف في حياتي شخصاً (رجلا كان أم امرأة، غنيا أم فقيرا، عالما أم أمّيا، غربيا أم شرقيا...) كان بحق أهلاً للاحترام و لم يكن هو نفسه إنساناً يحترم الناس.
وقيل: من لا يحترم الناسَ لا يُحترمِ.
ولحسن الحظ، هنالك من المحظوظين من بلغوا المرتبتين معاً: يَحترمون غيرهم respectueux و شخصيتهم مدعاة للاحترام respectables. وأنت منهم.
مودتي و الاحترام.
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 17-02-2020, 16:12.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
أحيانا يدخل الإنسان قلوب الآخرين دون أن ينطق بكلمة إذ يكفيه سلوكه الناطق بالصفات الكريمة والأخلاق الحميدة.
وهذا فإنّ احترامنا لأنفسنا يجعل الآخرين يحترموننا تلقائيا بالإضافة إلى الصفات والقيم النبيلة التي يجب على الإنسان التقيّد بها.
ولأنّك من الأشخاص الذين يجبرنا تصرّفهم النبيل وأسلوبهم في التعامل فأنا هنا اتفاعل معك في كلّ ما تكتب ..
شكرا لأنّك صديق محترم.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
Tous les humains font les mêmes bêtises et tous disent les mêmes sottises. S’ils te blâment quand cela émane de toi, c’est souvent parce que tu leur rappelles la face refoulée d’eux-mêmes; et non pas pour défendre une quelconque moralité dont ils se fichent éperdument. MCتعليق
-
Un vieil homme d’affaires aguerri m’a dit une fois: Il n’est pas très important que l’on soit d’accord sur toute la ligne; l’essentiel c’est que l’on se comprenne. A l’époque j’étais un jeune homme dans la vingtaine. Quinze ans plus tard, je constate à quel point les gens s’époumonent à faire complètement le contraire: ils s’empressent vers le jugement sans s’attarder sur la compréhension. Le résultat: une étourdissante cacophonie sociale. MCالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 18-02-2020, 15:19.تعليق
تعليق