هل ضاع النص ليبقى وحيدا دون ردود وتعليق😊
ربما وجب علي الانتظار أكثر لأكتب الأتقن والأحسن
تحياتي للجميع

أستاذتي الفاضلة حنان عبد الله ،
هل الأحلام تتحقق ؟ . ربما .
لست ناقدا ولا أتقن ذلك إطلاقا ودائما أتركه لذوي الإختصاص .
هلا استبدلت أستاذتي ’’ وهو يصيح ’’ ب صاح . ما رأيك ؟
السلام عليكم .
************************

مرحبا أستاذة حنان عبد الله
نصك في الحفظ والصنون
منذ أيام وأنا منكبة على قراءة جميع النصوص التي بقيت بلا تعليق
امنحيني أنت وبقية الكتاب بعض الوقت فقط


تقبلي تحيتي ومحبتي

سلمت يداك استاذه حنان..

و كيف يضيع حرف الاديبة الجميلة حنان عبد الله؟
لن يضيع الحرف مادام هادفا أستاذتنا الرائعة حنان.
تحياتي سيدتي العزيزة

أهلا بأختنا حنان عبدالله ، ما ضاع النص وما ضاع حق في أثره طالب
ضاع ترحيبي لك في " مغبة " أهلا بك أنا أحب أن أرسم على الثغر لازمة الأوراسي وفقط ..
الضائع جارتي هو من أهمل الشيء وفرط فيه وتركه للضّياع
فأصبح هذا المضياعُ تائها ، والعنوان يحيلنا بذكاء كاتبه للبحث عن
الضائع والمضيعة ، هل هو العمر أم الوقت أم الشرف أم الحق الذي
الذي يئن تحت استبداد الباطل في كل شيء ..
هذه القصة تُفْتَح مغالقها من أفعال استصرخت واستنهضت في تتالي
مسؤول " سلب ، وخز ، شدّ ، استيقظ ، تحسر "
هنالك مانتزع بالقوة وسُيِّرَ بالتضييق ، كأن يسلب الشرف ويصبح
ورقة ضغط ومساومة في يد سالبه ، أو يسلب الرأي وحرية التصرف
فيه ، فيعجز المسلوب في السيطرة على أرائه ، الموجهة من قبل السّالب
الذي استولى على فكره ، كما يقع مع بعض وسائل الاعلام والمنابر
الدينية ، أو بعض التكتلات الوهمية الواهية من تدوير وتزوير
وتبرير وتقرير وتقدير ، فيصبح المسلوب كالسّالب التي أسقطت ولدها
كل هذا في القصة يأخذنا للحرمان وسلب الحرية والجبر والشرط
والاغراء والضغط ، وما ينجر في سياق الأفعال من ضياع واستبداد
يأخذنا لعموم المعيش المؤسف الطوعي والمجبر الذي فقدت عناصره
الحيلة والمدد بعد مشاوير التنازلات عن الحق الجلي في كل شيء ..
قد يستيقظ المسلوب من وهمه أو نومه أو اهماله أو واقعه يصيح
مخنوقا أو كالمخنوق الذي يتحسس عنقه ويشد طوقا يحسه ولا يراه ..
القصة جميلة تحمل رسالة ومهمة الاستدراك المهذب
توازت بلاغتها مع السرد والمعمار ،ووافق بياضها العنونة وسواد التصوير
أرى والله أعلم ان تقفل الذروة كالنحو التالي : " وخزه بعصاه وشدّ خناقه : "
دون القول وهذا ليأخذ مسار التداول فيها اتجاهين يتطلبهما الوئام
بين مهمة الرسالة ومشرح التأويل ، والانسجام بين تأنيب الضمير
وكنائية موحية ، سيكون لي فيها تفصيل ناقد صادم وواخز
لمآلات العام ..
بعد نقلها للقصة القصيرة جدا
تحيتي واحترامي

حسبما فهمت، فإن موضوع النص يتمثل في نزاع حاد يدور في المنام بين طرفين حول شيء ضائع غير معين (غالب الظن أنه معنوي وذو قيمة واعتبار) قد تعود عليه لفظة القيد، الذي وجده الشخص النائم، عندما استيقظ من منامه، يضغط على رقبته.

تحيتي لك الأستاذة حنان عبد الله.

اهلًا أستاذ عكاشة
ربما تتحقق بعض الأحلام
لا بأس ،أخي عكاشة يكفي مرورك بنصي
وأثرك الطيب هنا
بالنسبة لاقتراحك ربما أفضل (وهو يصيح) في المضارع لتبيين حالة الهلع التي أصابته عند استيقاظه من نوم ..حلم ..غفلة..
والله أعلم
على كل أشكر مرورك بالنص وتمنياتي بالتوفيق

لا عليك أستاذة سلمى ،ومبارك تعيينك الجديد هنا
انا لا أعتب عليك هنا ، بل أحببت رأي الأخوة الأفاضل وقراءة النص إن استحق ، لذلك أردت ارجاعه الى الواجهة 😊 ليست عادتي الإلحاح
ولكن قلت لم لا أجرب وأستلطف القرّاء وأتعلم من رأيهم السديد ونقدهم البناء ،
كما ترين النص ليس بجديد وليس هو الوحيد من غير ردود ، فقراءة النصوص ليست مهمةومسؤولية المشرف لوحده ،فكما نحب أن تقرأ نصوصنا وجب علينا أيضا القراءة لغيرنا

خذي وقتك بالكامل أستاذة سلمى ولست مجبرة إطلاقا على الرد

كوني بخير وعافية ولَك مني أحلى 🌺🌹🌷الفرنسية

اهلًا بك أستاذ رياض القيسي الأديب
شكرا لمرورك وتسلم ان شاء الله

الجمال جمال روحك النقية المنيرة في هذا الملتقى الجميل
نحاول أن يكون الحرف هادفا ،ربما نصيب مرة ومرات لا نفلح
شكرا لمرورك هنا وأثرك الطيب

اهلًا بك وسهلا أستاذ سعد
قراءة باذخة لهذا النصيص جعلته حقا نصا وقصة تستحق القراءة والتأويل
هذا ليس غريبا على أستاذ سعد كاتبا وقارئا
لقد ذكرتٓ كل ما فكرت به عند الكتابة هنا
الحرية (تعبير ورأي )،الوقت(العمر) ،المسؤولية ،(الضمير) أيضا التحسر..
فما يُترك بسهوله لا يُسترد بسهولة
الإهمال يعادله السلب والاستيقاظ يعادله الاصطدام بالواقع ،والتحسر ،والبكاء على الأطلال .

هو الضائع وما أضاعه ضائع
ربما وجب علي الأخذ برأيك ان فهمت قصدك فتكون القصة
كالتالي

وهو يصيح ؛ أنا لم أتنازل عنه ، لقد سُلب مني

..وخزه بعصاه وشد خناقه

فاستيقظ متحسرا ، ممسكا بطوق يلف عنقه !

لا شك ان اقتراحك صائب وأجمل
لكن ترك القول هنا ربما يجعل النص غامضا ؟
وأعرف حسب قراءتي لنصوصك أنك تفضل القصة ذات الإيحاء والرمزية وتبتعد عن التقريرية المباشرة
وهذا سر ونكهة القصيرة وعشاقها

شكرا لقراءتك الوافية
ومنك نتعلم أستاذنا الفاضل
تحيتي وتقديري

أهلا بالأخت حنان عبدالله
مجموعة الأفعال في النص تدفع القراءة لتأويل وعي المهمة
لرسالة تنور وتستدرك ..
لذا طلبت نقلها للقصة القصيرة ، وتتصرف الكاتبة في شطر القول
لنمكن الرسالة من نقد مواطن الصمت المذمومة ..
كما أن وخز عصا تأنيب الضمير أشد وقعا لتفسير البديل في الرسالة ..
تحيتي لك
كوني بخير

اهلا بك دائما أستاذ سعد
شكرا لانك هنا ثانية
يعطيك العافية والصحة