الخالدُ الفاني

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 1
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق template التالي
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618
    #1

    الخالدُ الفاني

    الخالدُ الفاني

    أخيراً...نجح في تحضيرِ إكسِير الخُلود
    فَكَّرَ مَليّاً قبلَ اللحظةِ الحاسمة...
    لن يكونَ جشِعاً...تجرَّعَ نصْفَهُ ومضَى...
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960
    #2
    العنوان وفّى المقصود، وجشعه أدى المنشود، والحياة مولود ومفقود، وأماني وأرزاق وجحود.
    والخلود لله

    أعجبتني الفكرة
    هنا حذفت كلمة وبدلت كلمة
    أخيراً، نجح في تحضيرِ إكسِير الخُلود
    فَكَّرَ قبلَ اللحظةِ الحاسمة...
    لن يكونَ جشِعاً...تجرَّعَ نصْفَهُ ومضى..

    عساك بخير وعافية.

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949
      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
      الخالدُ الفاني

      أخيراً...نجح في تحضيرِ إكسِير الخُلود
      فَكَّرَ مَليّاً قبلَ اللحظةِ الحاسمة...
      لن يكونَ جشِعاً...تجرَّعَ نصْفَهُ فقط..
      ل "تجرّع " وقع وقع سلبي على " إكسير الخلود "
      النص أعطى انطباعا وكأن البطل هنا قد تجرّع السم
      فتناول نصفه ليس جشعا ولكن حبا للحياة التي تجمع
      بين الرغبة بالخلود وبين حتمية الموت .
      تحياتي أخي مزكتلي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174
        #4
        أتفق مع ما جاء في تعليق الدكتور سليم .
        شرب النص طمعا في الحياة وأتمنى أن لا يقضي عليه ليغادر الى دار البقاء .
        جميلة جدا الخالد الفاني ولا توجد منزلة بين المنزلتين .
        شكرا الأستاذ محمد مزكتلي .
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618
          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
          العنوان وفّى المقصود، وجشعه أدى المنشود، والحياة مولود ومفقود، وأماني وأرزاق وجحود.
          والخلود لله

          أعجبتني الفكرة
          هنا حذفت كلمة وبدلت كلمة
          أخيراً، نجح في تحضيرِ إكسِير الخُلود
          فَكَّرَ قبلَ اللحظةِ الحاسمة...
          لن يكونَ جشِعاً...تجرَّعَ نصْفَهُ ومضى..

          عساك بخير وعافية.
          مرحباً سيدتي أميمة...
          أنا بخير ما دمت أنتِ كذلك.

          لعل فقط حولت الأمر إلى مسألة في الحساب، لكن التفكير ملياً ضرورياً في مثل هذه المواقف.

          سنقسم البيدر بيننا...
          رغم أن نفسي تراودني بأن أهبك البيدر كله.

          كم أنت جميلة يا أميمة!!!!!؟

          صباح الخير.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618
            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
            ل "تجرّع " وقع وقع سلبي على " إكسير الخلود "
            النص أعطى انطباعا وكأن البطل هنا قد تجرّع السم
            فتناول نصفه ليس جشعا ولكن حبا للحياة التي تجمع
            بين الرغبة بالخلود وبين حتمية الموت .
            تحياتي أخي مزكتلي
            فوزي بيترو

            مرحباً أخي فوزي...

            نعم...النص اختار كلمة تجرع بعناية وتمعن.
            بين أولاد آدم الخلود هو نفسه الموت.

            لكن المشكلة تكمن في المقاييس البشرية القاصرة.
            هل نصف الخلود أقل من الخلود؟
            أنا أقول أنهما غير متساويان!
            تركت لك يا صديقي أمراً تفكر به.قبل أن تتجرع إكسير الخلود.

            صباح الخير على دكتورنا الغالي
            وادعو لك دائماً بالصحة والعافية وراحة البال.
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • البكري المصطفى
              المصطفى البكري
              • 30-10-2008
              • 859
              #7
              حقا هذه المقاييس البشرية القاصرة تنطبق على التصور للحياة الدنيوية . تحضرني قصة طريفة لأحد الحكماء الذي كان يجالس الخليفة العباسي؛ عنما التمس منه أن يحضر له شربة ماء. فسأله الرجل الحكيم قائلا : ياأمير المومنين؛ لو منعت من شربه أتفديه بنصف ملكك؟ قال: نعم . ثم أضاف : ولو منعت من إخراجه أتفديه بنصف ملكك؟ قال: نعم . قال : لا قيمة لملك لا يساوي شربة ماء .
              أخي محمد طابت أوقاتك ودامت لك المسرات

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618
                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                أتفق مع ما جاء في تعليق الدكتور سليم .
                شرب النص طمعا في الحياة وأتمنى أن لا يقضي عليه ليغادر الى دار البقاء .
                جميلة جدا الخالد الفاني ولا توجد منزلة بين المنزلتين .
                شكرا الأستاذ محمد مزكتلي .

                حقاً أخي عكاشة...لا توجد منزلة بين الإثنتين.
                لكن ربما البقاء هو ما بين الخلود والفناء
                طبعاً هذا على الأرض وليس في السماء.
                أدعو لك بطول العمر والبقاء على أحسن حال.

                رمضان مبارك
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618
                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                  حقا هذه المقاييس البشرية القاصرة تنطبق على التصور للحياة الدنيوية . تحضرني قصة طريفة لأحد الحكماء الذي كان يجالس الخليفة العباسي؛ عنما التمس منه أن يحضر له شربة ماء. فسأله الرجل الحكيم قائلا : ياأمير المومنين؛ لو منعت من شربه أتفديه بنصف ملكك؟ قال: نعم . ثم أضاف : ولو منعت من إخراجه أتفديه بنصف ملكك؟ قال: نعم . قال : لا قيمة لملك لا يساوي شربة ماء .
                  أخي محمد طابت أوقاتك ودامت لك المسرات

                  رمضان مبارك أخي البكري...

                  أشكرك على كرم المرور والمشاركة.
                  وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.
                  وأرجو أن أكون عند حسن الظن دوماً.

                  صباح الخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • البكري المصطفى
                    المصطفى البكري
                    • 30-10-2008
                    • 859
                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                    رمضان مبارك أخي البكري...

                    أشكرك على كرم المرور والمشاركة.
                    وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.
                    وأرجو أن أكون عند حسن الظن دوماً.

                    صباح الخير.
                    رمضان كريم أخي محمد. بارك الله فيك .والله يحفظنا ويحفظكم من كل مكروه.

                    تعليق

                    السابق template التالي

                    ما الذي يحدث

                    تقليص

                    الأعضاء المتواجدون الآن 218493. الأعضاء 5 والزوار 218488.

                    أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.

                    يعمل...
                    X