تويت
لوحة القبلة من اعمالي
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
______________
عزيزتي القديرة الأستاذة / سليمى السرائري حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله جميع أوقاتك بكل خير وبركة
وكأني أراها قبلة الأرض ...
لوحة سريالية جميلة ...
أرى من خلالهامنظراً خرافياً ...كوكبنا وكأنه يتعانق شرقه وغربه ...
أم أتهيأ هذا ...!
أم أحلم مثلك ... !
ذاك اللون الأزرقالمتدرجالمنهمر كمحيطات عطاء انزلقت من نبض قبلة حب...
المنصهر جدائل معقودة على صدر فتاة ...
في أنثى الأرض ... وآدم الحياة ...
غامرة اللوحة بالمحتويات الضمنية وأكثر ...
هنيئاً لك أستاذة سليمى أن تحدث خطوطك شقاً لأحلامنا الوردية مهما ضاقت أو اتسعت ...
سوف أناددك قريباً جداً في هذا ....
إلى الملتقى سيدتي،،،
مع خالص تحياتي،،،
بداخلي متناقضين
أحدهما دوماً يكسب
والآخر
أبداً لا يخسر …تعليق
-
سامي جميل;بسم الله الرحمن الرحيم
______________
عزيزتي القديرة الأستاذة / سليمى السرائري حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله جميع أوقاتك بكل خير وبركة
~~~~~&~~~~~~~
وكأني أراها قبلة الأرض ...
لوحة سريالية جميلة ...
أرى من خلالهامنظراً خرافياً ...كوكبنا وكأنه يتعانق شرقه وغربه ...
أم أتهيأ هذا ...!
أم أحلم مثلك ... !
ذاك اللون الأزرقالمتدرجالمنهمر كمحيطات عطاء انزلقت من نبض قبلة حب...
المنصهر جدائل معقودة على صدر فتاة ...
في أنثى الأرض ... وآدم الحياة ...
غامرة اللوحة بالمحتويات الضمنية وأكثر ...
هنيئاً لك أستاذة سليمى أن تحدث خطوطك شقاً لأحلامنا الوردية مهما ضاقت أو اتسعت ...
سوف أناددك قريباً جداً في هذا ....
إلى الملتقى سيدتي،،،
مع خالص تحياتي،،،
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~&~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~مع فائق التقدير وسلام والدتي التي طلع اسمها في قائمة الحجاج
الصديق العزيز الكاتب والفنان :
سامــــي جميــــــــل
أوّلا مرحبا بعودتك الرائعة لملتقى الأدباء
ثانيا أهلا وسهلا بك في ملتقى أدب الفنون
ثم قراءتك العميقة بقلم يدرك قيمة الفرشاة والخطوط وما يختلج فيهما من وجع ومشاعر مختلفة.
نعم لا يوجد اجمل من قبلة الأرض تلك التي ننتمي إليها في لحظة مخاض وولادة
فالعمل الفني ولادة
والقصيدة ولادة
والمسرح والسنيما ولادة
اللحن ولادة
وفي هذه الولادات تنتابنا تلك الارتعاشات
ارتعاشات الحب والجمال
الحزن الصمت
الفرح الرقص
السفر البعيد الى مساحات جديدة...
-
امتناني الكبير جدا استاذ سامي
-
-
-
بعد سنوات الانتظار لكن مع الكورونا سقط كل شيء في الماء
لذلك هي تعبانة هذه الفترة..لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
لوحة سريالية بامتياز
الظاهر أن اللون الوردي لوجهي هذين الشكلين الشبيهين بالبشر، والعيون المغمضة، واللون البني مع الأزرق اللذان يكتنفانهما ، كل ذلك يشير إلى أن "مشروع" هذه القبلة الغريبة سوف يتم في جو بسيط أو بدائي، يسوده الهدوء والثقة.
ويبقى الحلم في هذه اللوحة مفتوحا على التأويل
مع تحيتي الخالصة ومودتي الصادقة، سليمى.التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 09-05-2020, 19:30.تعليق
-
أبشري ... الفرج قريب بإذن الله
(من استطاع إليه سبيلا)
ومن لم يستطع ... فقد كتبها الله له حين عقد نيته. ولا يخيب الله رجاء المؤمنين.
في القريب بإذن الله سيكون هناك سبل أفضل وتنظيم أكبر للقادمين للحج. ودوماً ما يكون هناك تطوير لمثل هذه الخدمات الهامة تنال الخطوط الأولى في الأهمية لدى الدولة.
بلغيها مني التحية والسلام، وطمئني قلبها بإن الله سيبلغها المقصد بحوله وقوته.
نوتة : لم ولن أقطع هذا المنتدى فهو ملاذ حصادي الفعلي وليس لي مشاركات خارجه إلا الفيس بوك ولست به بخبير. ولكنني كثيراً ما أغوص في أعماق الحياة وأنسى أنني لا أتنفس.
أشكر لك ذوقك،،،
تحياتي،،،
بداخلي متناقضين
أحدهما دوماً يكسب
والآخر
أبداً لا يخسر …تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةسعيدة ان لوحتي البسيطة نالت ذائقتك كإنسان وأديب وناقد
العيون المغمضة وتلك التفاصيل الصغيرة هي أحلام العشاق
الذين رقصوا لأكثر من عشق وتناثروا وردا على ضفاف الوجد.
ويظلّ مشروع القبلة معلّقا في إذن القمر -
-- ذلك القمر الذي يناجيه العاشقان كلّما التهب الشوق.
-
-
-
-
-
تقبّل فائق التقدير لشخصك الكريم اديبنا العزيز عمار
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
تعليق