تكتكة العقارب
ما أجمل لحظات الهدوء ،حينما تسرح بنا إلى عالم فسيح الأرجاء ، ممتد الأطراف،
وفجأة ،،،،
أجد ألما لا يشابهه ألم ، وأسمع صوتا كوخز الإبر ، فأجدني أتجه إلى مصدر إيلامي ، وكاسر هدوئي ، ومقتحم أفكاري ،،،
ما أشد إيلامك أيتها العقارب
لسعك حاد ومؤلم ،،
كم من الأوقات تمنيت أن تخففي من حدة ضربك ، وشدة لسعك
آهات جررتها بسببك ، وآهات تجرعتها غصة منك ...
أقسمت عليك أيتها العقارب بكل محرجة من الأيمان أن تخففي من شدة وطأة علي....
لم أنت هكذا أيتها العقارب ؟
لم أكن في يوم من الأيام عدوا لك ، ولم أسع إلى إزعاجك ..
فما ردمت لك حفرة ، وما قطعت لك إبرة ..
فلم الجفاء والصد؟
ألم يكفك مني الجد في العد ؟
لا أكتمك سرا أن أياما منك قد كان لسعك لي فيها كأنما هو الماء الأجاج ، أو قولي الهواء العليل
ولكنها لحظات وينتهي هناؤها ، ولا يبقى منها الا الذكرى ، أتذكرها كلما عدتي الى ايلامي
تمر علي أيام أيتها العقارب ، وانا أتمنى ألا أسمع لك تكتكة .
فكم من المرات صممت أذني عن سماع صوتك ،،
كم من المرات أغمضت عيني عن مشاهدة وجهك ..
مرت سنون بالصفاء وبالهنا... فكأنها من طولها أيام
ثم انثنت أيام هجر بعدها ... فكأنها من قصرها أعوام
رفقا بي أيتها العقارب ،،،
وكوني البلسم الشافي لمن أصابه الهم ،،
والدواء الناجع لمن أحس بالألم ...
وحينها ستجدينني صديقا وفيا لك ،،،
والا فلا تجزعي ان لفظتك من حياتي كلها ...
فلا معصم يحملك ، ولا حائط يتوشى بك ..
ما أجمل لحظات الهدوء ،حينما تسرح بنا إلى عالم فسيح الأرجاء ، ممتد الأطراف،
وفجأة ،،،،
أجد ألما لا يشابهه ألم ، وأسمع صوتا كوخز الإبر ، فأجدني أتجه إلى مصدر إيلامي ، وكاسر هدوئي ، ومقتحم أفكاري ،،،
ما أشد إيلامك أيتها العقارب
لسعك حاد ومؤلم ،،
كم من الأوقات تمنيت أن تخففي من حدة ضربك ، وشدة لسعك
آهات جررتها بسببك ، وآهات تجرعتها غصة منك ...
أقسمت عليك أيتها العقارب بكل محرجة من الأيمان أن تخففي من شدة وطأة علي....
لم أنت هكذا أيتها العقارب ؟
لم أكن في يوم من الأيام عدوا لك ، ولم أسع إلى إزعاجك ..
فما ردمت لك حفرة ، وما قطعت لك إبرة ..
فلم الجفاء والصد؟
ألم يكفك مني الجد في العد ؟
لا أكتمك سرا أن أياما منك قد كان لسعك لي فيها كأنما هو الماء الأجاج ، أو قولي الهواء العليل
ولكنها لحظات وينتهي هناؤها ، ولا يبقى منها الا الذكرى ، أتذكرها كلما عدتي الى ايلامي
تمر علي أيام أيتها العقارب ، وانا أتمنى ألا أسمع لك تكتكة .
فكم من المرات صممت أذني عن سماع صوتك ،،
كم من المرات أغمضت عيني عن مشاهدة وجهك ..
مرت سنون بالصفاء وبالهنا... فكأنها من طولها أيام
ثم انثنت أيام هجر بعدها ... فكأنها من قصرها أعوام
رفقا بي أيتها العقارب ،،،
وكوني البلسم الشافي لمن أصابه الهم ،،
والدواء الناجع لمن أحس بالألم ...
وحينها ستجدينني صديقا وفيا لك ،،،
والا فلا تجزعي ان لفظتك من حياتي كلها ...
فلا معصم يحملك ، ولا حائط يتوشى بك ..
تعليق