نص رائع.. سلمت.....يداك..

اخي رياض
سعيد باستحسانك.
شكرا لك.
مودتي.

أهلا أ. عبد الرحيم
ماذا أقول؟
لا أحب المجاملة
لا تعجبني نصوصك مؤخرا
متسرع في نشرها
مكثر والقلة فيها غربلة
صاخبة والجدية فيها عمق

عذرا رأي شخصي ارمه خلف ظهرك متى شئت
تحية زميلنا

مرحبا أستاذة أميمة
ترحيب يليق.
أرحب بالنقد البناء، لكن ما اثارني في كلامك المنفعل، ربما، هو تقديرك الشخصي المشفوع بلا يعجبني. ولعمري إنها جملة ذاثوية لا نقدية.
قمت، أختي، برمي نصوصي الأخيرة، ولا أعرف عددها، أهي التي في هذه الصفحة أم تمتد إلى ما بعدها؟
هل الإكثار عيب؟ برأيي المتواضع، لا، فمتى كان الإكثار سبة وضعفا؟
الأمر التالي، ما وجدت لك تعليقا يعبر عن إعجابك بأي من قصصي المنشورة هنا منذ مدة.
والأهم، لم أجد أي إشارة ولو بسيطة تدل على ضعف قصصي.
رجاء، قومي بتشريح القصص، وبيني تهافتها، ومناحي ضعفها، حتى يكون النقاش بانيا.
وهذا رأي شخصي، يمكنك تجاهله.
ولك شكري وتقديري.

مساء الخير عبدالرحيم ..الأديب المغربي عبدالرحيم وتحية تليق
عذرا عن كلمة لا تعجبني التي أكملتها بمؤخرا.. أنت شخص مهذب وترد بأسلوب راق كما عرفتك..
نصوصك... عفوا قصدت ما تكتبه مؤخرا هنا وهناك ليس هنا في القصيرة فقط
هل تعرف منذ متى قرأت لك.. منذ 2012 وليس هنا.. كاتب أقدم مني غير محتاج لإعجابي
لكن حسناً........... ثمة نصوص تعجبني.. لولا أنني أرى أثناء قراءتي أنه لو حذف هذا وما حاجة ذاك!
حسنا أخي أنا لا أعلق على كاتب مبتدئ.. بتاتا
أنا أعلق على كاتب له اسمه وله نصوصه... لا يحتاج لرأيي.. وإن قذفت به على عجالة.. بانفعال!.. لمقارنة في عقلي بين قديمك وجديدك بل بين أين عبدالرحيم وأين يجب أن يكون.. بين قدرتك على البناء القصصي المتمكن وبين ما تقدمه على عجالة.. باختصار
لا تخلو نصوصك من جرأة لا أحبذها في غير حاجة. لم أجد رابطا بين (حبيبتك) وكيوبيد هنا.. الإكثار ليس عيبا ومن قال إنه لا يحتاج لغربلة ولا يكون الأسلوب القصصي الجميل يكون على حساب الفكرة والهدف.. اعتراضي ليس على أسلوبك بل على دورانك في دائرة بسبب قلة قراءاتك المتنوعة مؤخرا! حسب ظني..!

حسنا مرة أخرى.. ارجو أن ترسل لي رابطا لإحدى قصصك القصيرة.. اختر واحدة.. وسأقدم رأيي ككاتبة بطيبة خاطر.. أنت تستحق ذلك لأنك زميل قديم.
تحيتي

مساء النور أختي أميمة.
ترحيب يليق، وبعد؛
قرأت ردك بتمعن، وإليك بعض ردي على ما جاء فيه:
ادعيت أنني أكرر ربما بسبب قلة قراءتي، وهذا كلام غير سليم، فما أغنى الظن، فقراءاتي متنوعة ومتعددة. ثم ، لعلمك، هناك من يكتب نصا واحدا، بشكل مختلف، روائي فرنسي كتب رواية واحدة بطرق مختلفة، فالتكرار غير وارد، إذ كل نص له نفسه الخاص، وبناؤه المختلف. ثم لا أجد تكرارا نهائيا.
ما زلت توظفين كلمة، ما أعجبني، المعبرة عن ذاتك الخاصة، وأحترم ذلك، لكنه موقف غير مؤسس على معرفة علمية، بل على ذوق، والأذواق تختلف، وتتباين.
المثير، أنك جمعت كل كتاباتي، هنا وهناك، من دون فرز ولا تبيان. لكنني أعذرك حين قلت: ذات جرأة لا أحبذها، موقف أحترمه لكنه لا يدل على ضعف، بل على موقف خاص، قد يشاركك فيه غيرك.
أنت من ينبغي أن تأتي بالنصوص الضعيفة لتبيني سبب ضعفها.
الأمر الأخير، أنك قلت: قرأت لك منذ 2012، ولا أعرف إن قرأت لي في تلك السنة ثم توقفت أم أن تابعت لتتوقفي لسبب من الأسباب. وما أعرفه، أنك ما علقت على أي نص من نصوصي منذ فترة طويلة، باستثناء نصي، ما قبل الاخير حين تكلمت عن الآية الكريمة.
شكرا لرحابة صدرك.
تقديري.

ما زلت أبحث عن الرابط العجيب بين كيوبيد وجمال حبيبتك
هذة ومضة شعرية وليست قصة قصيرة يا سيدي
تحياتي

شكرا ل أختي أميمة.
تحياتي.