*** زوجة الأب .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عكاشة ابو حفصة
    أديب وكاتب
    • 19-11-2010
    • 2174

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    مرحبا ً اخى عكاشة مرور أول لتحيتك والسؤال عنك،، ولى عودة لتناول هذا النص الاجتماعى بدرجة امتياز. مودتي
    أخي جمال عمران، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
    أنا بدوي أحييكم بالأحسن وأسألكم عن أحوالكم .
    والله أنتظر طلتكم المباركة على أحر من الجمر .
    في انتظار، ذلك تقبلوا مني فائق المودة والاحترام .
    صديقكم عكاشة أبو حفصة .
    التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 08-06-2020, 21:25.
    [frame="1 98"]
    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
    ***
    [/frame]

    تعليق

    • عدي بلال
      أديب وكاتب
      • 02-04-2020
      • 71

      #17
      القدير عكاشة ابو حفصة

      همس لها على الوسادة علينا أن نختار له زوجة صالحة يمكن أن تعيده إلى رشده.
      ردت عليه متسائلة : كيف يمكن لمن تصغره سنا أن تكون له زوجة و مربية ؟.

      اختيار فعل الهمس مناسب للبيئة المكانية، السرير.
      وصاحبنا هنا همس لصاحبتِه بالاستياء من سلوك ابنه، والشاهد ( تعيده إلى رشده ).
      أمّا رد زوجتهِ فقد استوقفني، وقرأته على نحو آخر، ويحق لي كقارىء أن أرى النص بما يتفق مع القفلة الصادمة ، تحقيقاً لأساسيات القصة القصيرة جداً.

      رأيت في جملتها / تساؤلها في (
      كيف يمكن لمن تصغره سنا أن تكون له زوجة و مربية ؟.)
      تهكماً لوضع حالها مع زوجها، فّخُيّلَ إليّ بأنها قد مرت بذات التجربة، ولم تسطع أن تغير صاحبنا من قبل. / فشل مهمة الاصلاح.
      رأيت أيضاً بأن علامة تعجب في الخاتمة قد تؤدي المعنى الذي أحببت أن أراه.

      فاعذرني إن تصورت أشياء لم تقصدها في نصك الجميل/ الهادف .
      قص جميل أ. عكاشة

      كل التحية


      التعديل الأخير تم بواسطة عدي بلال; الساعة 08-06-2020, 06:19.

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
        من الحماقة أن يستشير الأب زوجة الأب في أمور تخص أولاده...
        هي مهما راعتهم لن تكون مثل أمهم.

        ثم أن استشارات السرير لا تغني ولا تسمن وأغلبها تكون مشيئة الزوجة.
        تحياتي
        لا ... ليست حماقة بل بالعكس استشارة من أجل البحث عن الصالح . وكما تلاحظين الزوج اختار الزمان والمكان المناسبين .
        لقد قالت رأيها بكل وضوح متساءلة كيف من تصغره سنا أن تكون له زوجة ومربية ؟ . هل تدوقت حلاوة الرد ؟ .
        أي كيف أن تكون ربة بيت مكمولة وأن تعمل على استقامة سلوكه ؟ .
        أصعب مرحلة في الحياة القصيرة هي المراهقة المتأخرة وأنت تعرفين ما أقصد .
        نعم أتفق معك أن زوجة الأب لا تصل درجة الأم . ولكن هناك المحسنات ، الصادقات ، اللواتي يعاملن اليتامى كأولادهن .
        مشكورة على هذا التعليق ... ويبقى لكل متصفح رأي ، و الومضة مفتوحة على جميع الاحتمالات .
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • عكاشة ابو حفصة
          أديب وكاتب
          • 19-11-2010
          • 2174

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
          جميلة هذه الحوارية القصيرة أخي عكاشة.
          العنوان يشير إلى ما يريد الكاتب بوضوح، وهذا يحسب للحوارية وليس عليها.

          لكن تأمل جملة همس لها على الوسادة
          وما يمكن أن تغير فيها لتبدو أبلغ وأكمل وأفضل.

          ثم أنك وضعت علامة إستفهام عند نهاية الجملة الأخيرة
          فلماذا أبقيت على كلمة متسائلة!!؟
          علامات الربط والترقيم والإشارات تغنينا عن كلمات كثيرة خصوصاً في القصيرة جداً.
          كان من الأبلغ استيراد كلمة مثل مستهجنة أو مستنكرة أو معترضة....إلخ.

          وأيضاً في عبارة ردت عليه لا لزوم لعليه هنا، لأن لا أحد غيرهما في الحوارية.

          مهما يكن فالحوارية جميلة وتحمل فكرة عن كيد زوجة الأب.أشكرك عليها أخي أبا حفصة.
          صباح الخير.
          أستاذ محمد، بعد التحية أقول : إن القفلة التي حملتها هذه الومضة المتواضعة كانت عبارة عن سؤال، لذلك تم وضع علامة الاستفهام و لا أعتقد أن لها تاثير واضح على النص .
          النصائح التي حملها تعليقكم سأعمل بها فيما سيأتي إذا لم أتوقف بصفة نهائية عن كتابة القصيرة جدا .
          كن بخير ومساؤكم سعيد .
          [frame="1 98"]
          *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
          ***
          [/frame]

          تعليق

          • عكاشة ابو حفصة
            أديب وكاتب
            • 19-11-2010
            • 2174

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
            كيف يمكن لمن تصغره سنا أن تكون له زوجة و مربية ؟
            أجابها بدلال وهو ما زال متوسدا المخدّة :
            ـ أنا أقيس اختياري زوجة لإبني لتجربة ناجحة تمرّ بي .
            هكذا هو القص القصير جدا يحيلنا إلى تأويلات ومآرب
            قد لا تخطر ببال القاص .
            تحياتي أخي عكاشة
            فوزي بيترو
            دكتورنا المحترم فوزي سليم بيترو، تحية عطرة بحبق الياسمين تليق بمقامكم .
            أشكركم جزيل الشكر على هذه القراءة المتأنية للومضة .
            لقد قلتم ما يمكن قوله في حقها . خاصة فيما يتعلق بفارق السن ، والحالة التي يوجد عليها الأب ، ونظرته لولي عهده .
            توقفت كثيرا عند : ’’
            هكذا هو القص القصير جدا يحيلنا إلى تأويلات ومآرب .’’
            بدون إطالة أشكركم وأتمنى أن لا تبخلوا علي دكتورنا المحترم .
            تحياتي الخالصة لكم .
            صديقكم عكاشة أبو حفصة .
            [frame="1 98"]
            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
            ***
            [/frame]

            تعليق

            • عكاشة ابو حفصة
              أديب وكاتب
              • 19-11-2010
              • 2174

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عدي بلال مشاهدة المشاركة
              القدير عكاشة ابو حفصة

              همس لها على الوسادة علينا أن نختار له زوجة صالحة يمكن أن تعيده إلى رشده.
              ردت عليه متسائلة : كيف يمكن لمن تصغره سنا أن تكون له زوجة و مربية ؟.

              اختيار فعل الهمس مناسب للبيئة المكانية، السرير.
              وصاحبنا هنا همس لصاحبتِه بالاستياء من سلوك ابنه، والشاهد ( تعيده إلى رشده ).
              أمّا رد زوجتهِ فقد استوقفني، وقرأته على نحو آخر، ويحق لي كقارىء أن أرى النص بما يتفق مع القفلة الصادمة ، تحقيقاً لأساسيات القصة القصيرة جداً.

              رأيت في جملتها / تساؤلها في (
              كيف يمكن لمن تصغره سنا أن تكون له زوجة و مربية ؟.)
              تهكماً لوضع حالها مع زوجها، فّخُيّلَ إليّ بأنها قد مرت بذات التجربة، ولم تسطع أن تغير صاحبنا من قبل. / فشل مهمة الاصلاح.
              رأيت أيضاً بأن علامة تعجب في الخاتمة قد تؤدي المعنى الذي أحببت أن أراه.

              فاعذرني إن تصورت أشياء لم تقصدها في نصك الجميل/ الهادف .
              قص جميل أ. عكاشة

              كل التحية


              أستاذي عدي بلال، بعد التحية التي تليق بمقامكم . والترحيب بكم بهذا الركن الجميل الذي ازدهر بوجودكم .
              حقا إنها قيمة مضافة بعدما عان الركن من غياب العديد من الأقلام . أتمنى لكم مقاما سعيدا بيننا، ومشاركات عديدة ومتعددة .
              سرني تعليقكم وقرائتكم الجميلة لهذه الومضة المتواضعة ، التي تنقل واقع معاش ولا أحد بيننا ينكر وجوده أو حدوثه .
              استوقفتي عباراتكم الدقيقة وخاصة منها :
              ’ ويحق لي كقارىء أن أرى النص بما يتفق مع القفلة الصادمة ، تحقيقاً لأساسيات القصة القصيرة جداً ’ .
              والله أخي الكريم بلال من أجل هذا نحن نكتب . هذا ويمكنني القول يمكن أن تفشل مهمة الاصلاح ويمكن أن تنجح ولكن ما يؤثر على الوضع هو الفارق في السن وبالتحديد ما تلفضت به زوجة الأب وكما قلتم في تعليقكم يمكن أن تكون قد مرت هي بنفس التجربة وأن الامر وراثي عند هذه العائلة .
              سعدت بهذا التعليق ، وأتمنى أن لا تبخلوا عني من مثل هذه القراءة المتأنية لما أكتب هنا .
              السلام عليكم .
              التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 10-06-2020, 19:05.
              [frame="1 98"]
              *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
              ***
              [/frame]

              تعليق

              يعمل...
              X