لن تموت الاقلام ..
التي ترضي ضمائرنا..
فبعض..الاقلام لديها..
مهمة انسانية...
في كـل جوانب الحياة المختلفة..

بوركت استاذنا.. عكاشــة...نص معبر..

لا تعليق أيها العضو المميز .
وفيت وكفيت .
تحياتي القلبية .

القدير عكاشة أبو حفصة

أجمل به من فكر..
وما أجمل تلك العزيمة التي ترفض التوقف عن اظهار الحقيقة ..
الحقيقة نورٌ لا ينطفىء، ورايات الأقلام كشعلةٍ، تتوارثها الأجيال.

أقترح ( طلبوا منه التوقف ) عوضاً عن ( أرغموه )
والسبب بأن ما جاء بعدها بداية الــ ( أرغموه )/ ترتيب مجريات الحدث.

حاولوا تجفيف منبعه، لكنه ظل واقفا صامدا حتى مات فيه آخر حرف.

أقترح :
جففوا منبعه، ظل واقفاً، صامداً حتى الحرف الأخير

يبقى ما قلته مجرد اقتراح يا أباحفصة ..
وقلمك وفكرك جميل ..

كل التحية

القدير والمحترم عدي بلال سلام الله عليكم .
دائما يبهرني قلمكم ، فإن دل هذا على شئ فإنما يدل على علو كعبكم في الكتابة وحسن التعليق والتوجيه وإبداء الرأي بكل لطف واحترام . وهذا قل ما نجده عند البعض هنا .
سعدت اليوم بمروركم على هذه الومضة التي وضعتها بالمختبر ’ المنسي ’ .
لكن هناك الأقلام الجادة والناصحة التي تمر عليه في انتظار الإخراج من المختبر الى المكان الأصلي ألا وهو ركن القصة القصيرة جدا . أستاذي عدي ، أحترم تدخلكم الذي يستحق الشكر والامتنان . أما في ما يخص اقتراحكم : ( طلبوا منه التوقف ) عوضاً عن ( أرغموه ) . أستاذي كن على يقين لو أنهم طلبوا منه التوقف بكل لباقة لتوقف عن الكتابة ، لكنهم حاولوا ارغامه بل وإسكاته عن نقل الحقيقة بكل أمانة وصدق . لهذا ستبقى الكلمة ( أرغموه ) في مكانها .
أما جففوا منبعه، ظل واقفاً، صامداً حتى الحرف الأخير، فسأنقلها حالا لتتعزز بها هذه الومضة تحت عنوان’ صمود قلم ’ .
شكرا لكم والى فرصة قادمة بحول الله .