سليمى في فلسطين

**منيره الفهري** · 11-06-2020, 11:35

الله الله الله
عاد الدر إلى معدنه...
لوحة أكثر من رااائعة و العزيزة سليمى تستحق و اكثر..
هنيئا لك يا سليمى زيارتك إلى فلسطين الحبيبة
ماشاء الله عليك أيها الفنان القدييييير سائد ريان.
تحياتي و كل الامتنان

**سليمى السرايري** · 11-06-2020, 11:40

فرصة لأتقدّم إليك بأسمى معاني الشكر والامتنان على هذه الهدية الثمينة
التي أفرحتني بها كثيرا أستاذي الفنان سائد ريان
وهذا من نبلك وروحك المعطاءة..

وفرصة أن أشكر تواصلك الأخوي والسؤال عني على الشبكة العنكبوتية للتواصل الإجتماعي
وهذه هي الصداقة الاخوية الحقيقية والتي لا تصدر إلاّ من النفوس الجميلة الصادقة المعطاءة .

أتمنّى انّي أستحقّ هذا التكريم من حضرتك
ففلسطين حب كلّ الشعوب خاصة التونسيين
ومن حبّي الكبير لها، أنزل ضيفة دائما على إذاعة الخليل الفلسطينية والمستمعين الفلسطنيين يتابعونني ويطالبون بحضوري في برنامج المذيع اللاّمع شاهر الحسيني كلّما غبت قليلا...

شرف لي مّرة أخرى سيّدي العزيز سائد هذه الإلتفاتة الرشيقة.
-
تحياتي وامتناني

**المختار محمد الدرعي** · 12-06-2020, 10:54

عودة ميمونة فناننا الرائع سائد
قصيد رائع للأخت سليمى و لوحة أروع
ننتظر أعمالك بشغف أخي سائد خاصة منها تلك التي تلامس نضال
شعبنا في فلسطين
تحياتنا و تقديرنا
أخي الحبيب

**عمار عموري** · 12-06-2020, 11:09

إبداع آخر من أروع ما يكون
أتقنته أنامل فنان ماهر
أناقة الخطوط وزهاء الألوان بشكل يسحر العيون.

تحيتي ومحبتي وإعجابي أستاذ سائد ريان

**سليمى السرايري** · 04-08-2020, 09:57

المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة

ترجمة
بلغة الأطياف السبعة

للفنانة سليمى السرايري
((الأنثى البلورية الأخيرة))

تصميم : سائد ريان
White Lion

سليمى السراري ... و قد قرأت عشقها لفلسطين في بوحها ..
و في نثرها .. و من بين سطورها ..
ويكأنها نبضات قلبها ...

دعوتها لزيارة فلسطين بما استطعت إليه سبيلا ...

اللوحة مصغرة تلقائيا من المتصفح
اضغط على اللوحة مرتين لتظهر بالقياس الحقيقي

الأستاذة سليمى السرايري

((الأنثى البلورية الأخيرة))

تحاياي و الاحترام
مع قصفة زيتون مقدسة

أنا حزينة لأن لوحتي غابت من هنا

**سائد ريان** · 04-08-2020, 10:40

العنقاء الفهرية
المختار الدرعي
عمار عموري

مع حفظ الألقاب

أستاذتي سليمى السرايري
تم إعادة اللوحة

تحية من قلبي لكم
فكم أينع المكان بهطولكم

**سليمى السرايري** · 04-08-2020, 22:35

سليمى السراري ... و قد قرأت عشقها لفلسطين في بوحها ..
و في نثرها .. و من بين سطورها ..
ويكأنها نبضات قلبها ...

دعوتها لزيارة فلسطين بما استطعت إليه سبيلا ...

الأستاذة سليمى السرايري

((الأنثى البلورية الأخيرة))

تحاياي و الاحترام
مع قصفة زيتون مقدسة

شكرااااااااااااااا من القلب على اعادة اللوحة ايها الفنان الكبير سائد ريان

امتناني وتقديري

سليمى في فلسطين

سليمى في فلسطين

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث