من ينادد غيثها لم يجزه التيمم ... وتحت عريشة أبا ريدان غيث ترجمات الألون ينهمر ... سأتجرأ ... ولكن استميحكم عذرا. فهنا بعذر الوصب فلن أترجم ... بل سأسترق الترجمة هنا علناً ... فسايكولوجية الفنان سائدة، وفطرة غيث سجيته ريدانة. فكيف لمن يستنطق الابتسامة على وجوه المحبين بنغم ريشة ثغر فؤاده، أفلا يرتد قلبه بنبض دواخلهم. ولكل من اسمه نصيب.
فالأخت الكريمة والصديقة العزيزة الأديبة والمترجمة القديرة،التي أظل أدين لها بالكثير من العطاء والتشجيع / منيرةالفهري .... يتراقص نبض الملتقى على إيقاع حروفها ونغمات ترجماتها... وذاك النبض بين معين ومصب متناقل بانتظام ايقاع يتناغم بين الحرف والمفردة، والمعنى والرديف ترجز بين بطينين ليجن جنون اليأس برقصة الأمل على ترنيمة الحياة.
أعترف بجرمي لسرقتي وتطفلي وأعدكم بعدم رد المسلوب فقد تمت قسمته بيني وبين المشتركين في جريمتي ...
ولقلوبكم أريج الخزاما،،،
فالأخت الكريمة والصديقة العزيزة الأديبة والمترجمة القديرة،التي أظل أدين لها بالكثير من العطاء والتشجيع / منيرةالفهري .... يتراقص نبض الملتقى على إيقاع حروفها ونغمات ترجماتها... وذاك النبض بين معين ومصب متناقل بانتظام ايقاع يتناغم بين الحرف والمفردة، والمعنى والرديف ترجز بين بطينين ليجن جنون اليأس برقصة الأمل على ترنيمة الحياة.
أعترف بجرمي لسرقتي وتطفلي وأعدكم بعدم رد المسلوب فقد تمت قسمته بيني وبين المشتركين في جريمتي ...
ولقلوبكم أريج الخزاما،،،
تعليق