وصل وفصل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • البكري المصطفى
    المصطفى البكري
    • 30-10-2008
    • 859

    وصل وفصل

    راهن على وظيفتها بعد التخرج،فغازل أحلامها الوردية، وغازلت صدق نواياه.
    وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده، وشقا طريقهما نحو الأمل المنشود، لسوء حظها لم تذق طعم النجاح،فصعق لهول الفاجعة وتراجع شريط الأحداث بسرعة جنونية. وجد نفسه في بيته، ووجدت نفسها في بيتها، وبينهما تحية الوداع .
  • حنان عبد الله
    طالبة علم
    • 28-02-2014
    • 685

    #2
    هو ارتباط بُنيَ على مصلحة ومادة ،إذا كان مصيره التفكك والافتراق وما أكثره في هذا الزمان
    المراهنة على مستقبل المرأة والاعتماد والاتكال على نجاحها أصبح واقعا ملموسا وحقيقة ظاهرة في وقتنا الراهن

    سردية جميلة وقصة من صميم الحال
    تحياتي

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #3
      وكان الاختبار أمر الله
      يبدو ان ما يبنى على نسيج وهن يهدم سريعا
      نص جميل ذا مغزى عميق
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #4
        جميلة جدا منكم أستاذي المصطفى .
        أقصوصتكم المرسومة هنا ، تحكي واقع معاش لاثنين قررا الارتباط من أجل المصلحة .
        هو راهن على وظيفة الزوجة ، وهي وجدت نفسها معطلة رغم الشهادة العليا .
        أعيد شريط الذكريات ، فوجد نفسه أمام حلم ينكسر، فقررا الانفصال والوداع . وهذا لا ينفي صدق النوايا في البداية .
        بالأمس القريب كانت الزوجة ماكته في البيت ، والزوج هو من يتعب لضمان استمرارية العيش الكريم و تكوين أسرة متماسكة .
        اليوم الكل خرج للبحث عن العمل فانخفضت وثيرة التشغيل وأصبح الكل يعاني البطالة ...
        عنوان القصة له دلالة الوصل والفصل وجاء منسجما مع ما خطته أناملكم .
        كانت هادفة منكم أستاذي البكري .
        تحياتي الخاصة .
        أخوكم عكاشة أبو حفصة .
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • البكري المصطفى
          المصطفى البكري
          • 30-10-2008
          • 859

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
          هو ارتباط بُنيَ على مصلحة ومادة ،إذا كان مصيره التفكك والافتراق وما أكثره في هذا الزمان
          المراهنة على مستقبل المرأة والاعتماد والاتكال على نجاحها أصبح واقعا ملموسا وحقيقة ظاهرة في وقتنا الراهن

          سردية جميلة وقصة من صميم الحال
          تحياتي
          الأديبة الراقية حنان عبدالله تحيتي العطرة.
          شكري موفور لحضورك
          طبعا ،واقع الحال يغني عن المقال، لا نستغرب في الوقت الراهن عما نلاحظه من طغيان الحس المادي في مجتمعات استهلاكية . لا يضبط حدودها إحساس روحي ينظم العلاقة بين الزوجين. من هذا المنطلق تتبلد المشاعر ويتسرب النفاق والخداع وتكون العواقب محسومة المآل .
          المرأة في المجتمع الذكوري غالبا هي الضحية.
          فأين الإنسان ووضع علاقته الزوجية من قوله تعالى ( وأخذن منكم ميثاقا غليظا ) النساء:21. !؟؟.
          بارك الله فيك .دمت بخير .

          تعليق

          • البكري المصطفى
            المصطفى البكري
            • 30-10-2008
            • 859

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
            وكان الاختبار أمر الله
            يبدو ان ما يبنى على نسيج وهن يهدم سريعا
            نص جميل ذا مغزى عميق
            الأديبة الفاضلة مها راجح سعيد بحضورك .
            ما يبنى على وهن يتهاوى بسرعة. تلك هي الحقيقة المرة. وهي أفضل من ألف وهم مريح.. للاسف - ومن دون تعميم - لو مني العرب بعقد مسابقات في هذا المجال لأحرزوا لقب كأس العالم بلا جهد ولا تأطير ولا إنفاق .
            بارك الله فيك .

            تعليق

            • عدي بلال
              أديب وكاتب
              • 02-04-2020
              • 71

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
              راهن على وظيفتها بعد التخرج،فغازل أحلامها الوردية، وغازلت صدق نواياه.
              وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده، وشقا طريقهما نحو الأمل المنشود، لسوء حظها لم تذق طعم النجاح،فصعق لهول الفاجعة وتراجع شريط الأحداث بسرعة جنونية. وجد نفسه في بيته، ووجدت نفسها في بيتها، وبينهما تحية الوداع .


              القدير البكري المصطفى


              راهن على وظيفتها بعد التخرج / الشخصية تفكر وتخطط ثم تقرر.
              فماذا فعل ..؟
              غازل أحلامها الوردية / نقطة ضعف الأنثى
              وغازلت صدق نواياه
              راقت لي المفارقة هنا أ. البكري


              وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده، وشقا طريقهما نحو الأمل المنشود.
              ( أمل الشخصية في طريقه ليتحقق، وخطته تكاد تنجح )


              أقترح: اختصار العبارة ( وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده ) / الارتباط
              ربما ( تشابكت أصابعهما ) تؤدي الغرض " مجرد اقتراح ".


              لسوء حظها لم تذق طعم النجاح
              ( ربط النجاح بالحظ ) .. أتركها لك وما ترى..
              وقد أدركت المقصد بكل تأكيد.


              جاء فشل الشخصية الزوجة صادماً على الزوج
              ( فصعق لهول الفاجعة، وتراجع شريط الأحداث بسرعةٍ جنونية. )


              انهيار الأمل المنشود..
              ( وجد نفسه في بيته، ووجدت نفسها في بيتها ، وبينهما تحية الوداع )


              أ. البكري المصطفى ..
              رأيي بأن النص يمكن اختصاره، والنهاية التي اخترتها أنستني صدمة ( صعق لهول الفاجعة ).


              أحببت أن أقرأها بهذا الشكل:


              راهن على وظيفتها بعد التخرج، غازل أحلامها الوردية، وغازلت صدق نواياه.
              تشابكت أصابعهما، شقا طريقهما نحو الأمل المنشود..
              حين رأي اسمها في كشوف الراسبين؛ عكف يندب حظه ..!


              تقديري واحترامي أستاذي ..

              تعليق

              • البكري المصطفى
                المصطفى البكري
                • 30-10-2008
                • 859

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                جميلة جدا منكم أستاذي المصطفى .
                أقصوصتكم المرسومة هنا ، تحكي واقع معاش لاثنين قررا الارتباط من أجل المصلحة .
                هو راهن على وظيفة الزوجة ، وهي وجدت نفسها معطلة رغم الشهادة العليا .
                أعيد شريط الذكريات ، فوجد نفسه أمام حلم ينكسر، فقررا الانفصال والوداع . وهذا لا ينفي صدق النوايا في البداية .
                بالأمس القريب كانت الزوجة ماكته في البيت ، والزوج هو من يتعب لضمان استمرارية العيش الكريم و تكوين أسرة متماسكة .
                اليوم الكل خرج للبحث عن العمل فانخفضت وثيرة التشغيل وأصبح الكل يعاني البطالة ...
                عنوان القصة له دلالة الوصل والفصل وجاء منسجما مع ما خطته أناملكم .
                كانت هادفة منكم أستاذي البكري .
                تحياتي الخاصة .
                أخوكم عكاشة أبو حفصة .
                أخي الكريم عكاشة تحيتي الخالصة.
                أتذكر قصة طريفة واقعية، كان صديق لي في العمل. زار فتاة يلتمس خطبتها ، وكانت حديثة عهد بالتخرج، أضحت موظفة في إحدى الشركات. فلقي ترحابا من أسرتها وقبلت الزواج منه . ثم قال لأفراد أسرتها بعد نهاية الطقوس الاحتفالية،لو تفضلتم بأن نتحدثا معا على انفراد في أمور تهمنا مستقبلا . قبل أفراد الأسرة ذلك وانسحبوا إلى غرفة أخرى .
                ثم شرع هذا الصديق يتحدث لها عن الأجرة الشهرية، وكيف يتم تصريفها ،وما حظه وحظها منها. قال" أصغت إلي باهتمام ثم سرح خيالها بعيدا .فجأة انتصبت واقفة وقالت "تفضل أخرج هيا، أنت لست الزوج المناسب ،أنت مادي التفكير. "قال : "فخرجت لا ألوي على شيء". قلت:"صدقت؛ فأنت مادي التفكير.بأي حق لم تتحدث عن أخلاقها وصفاتها النفسية . وعما وهبها الله من جمال يثلج الصدر، يظل مركوزا في شغاف القلب.
                وعن التزامها الديني وهذا بيت القصيد، وعماد السعادة .أما القضايا الماديةفهي تأتي عرضا. فقد وضعت العربة أمام الفرس .
                لعلي بهذه الحكاية الواقعية قد لخصت الإشكال.
                بارك الله فيك وطابت أوقاتك .

                تعليق

                • مادلين مدور
                  عضو الملتقى
                  • 13-11-2018
                  • 151

                  #9
                  لعل هذا يكون درساً لا ينسى
                  لهذا الوصولي المتسلق
                  ولهذه الفتاة الحمقاء الخائبة
                  التي لم تكتشف نوايا صاحبها كل هذه المدة

                  أغلب الرجال اليوم مثل هذا
                  والمشكلة أن أغلب النساء مثل هذه أيضاً

                  تحياتي أستاذ البكري
                  لا أُصَدِّقُ من يقولُ لا وقتَ لدي.
                  بِهِ أفعلُ كُلَّ شيءٍ، والفائضُ أستمتِعُ بإضاعته.

                  تعليق

                  • البكري المصطفى
                    المصطفى البكري
                    • 30-10-2008
                    • 859

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عدي بلال مشاهدة المشاركة
                    القدير البكري المصطفى


                    راهن على وظيفتها بعد التخرج / الشخصية تفكر وتخطط ثم تقرر.
                    فماذا فعل ..؟
                    غازل أحلامها الوردية / نقطة ضعف الأنثى
                    وغازلت صدق نواياه
                    راقت لي المفارقة هنا أ. البكري


                    وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده، وشقا طريقهما نحو الأمل المنشود.
                    ( أمل الشخصية في طريقه ليتحقق، وخطته تكاد تنجح )


                    أقترح: اختصار العبارة ( وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده ) / الارتباط
                    ربما ( تشابكت أصابعهما ) تؤدي الغرض " مجرد اقتراح ".


                    لسوء حظها لم تذق طعم النجاح
                    ( ربط النجاح بالحظ ) .. أتركها لك وما ترى..
                    وقد أدركت المقصد بكل تأكيد.


                    جاء فشل الشخصية الزوجة صادماً على الزوج
                    ( فصعق لهول الفاجعة، وتراجع شريط الأحداث بسرعةٍ جنونية. )


                    انهيار الأمل المنشود..
                    ( وجد نفسه في بيته، ووجدت نفسها في بيتها ، وبينهما تحية الوداع )


                    أ. البكري المصطفى ..
                    رأيي بأن النص يمكن اختصاره، والنهاية التي اخترتها أنستني صدمة ( صعق لهول الفاجعة ).


                    أحببت أن أقرأها بهذا الشكل:


                    راهن على وظيفتها بعد التخرج، غازل أحلامها الوردية، وغازلت صدق نواياه.
                    تشابكت أصابعهما، شقا طريقهما نحو الأمل المنشود..
                    حين رأي اسمها في كشوف الراسبين؛ عكف يندب حظه ..!


                    تقديري واحترامي أستاذي ..
                    أخي بلال تحيتي العطرة ، سعيد بحضورك . أشكرك على الملاحظة والتقويم . أنامتفق معك تماما في امكانية اختزال النص . أي نص أدبي قابل للتلخيص ثم الاختزال وأخيرا التكثيف . لكن هذه الإمكانية مشروطة بضرورة المحافظة على المادة الفكرية الأصلية أو النواة الدلالية التي يحتويها . هنا تكمن الصعوبة لأن تغيير المبنى يؤثر على طبيعة المعنى وتغييره .فقولنا زيد قائم يختلف عن قولنا إن زيدا قائم ويختلف الاثنان عن عبارة إن زيدا لقائم . والمجال لا يتسع للمزيد من التوضيح وهو متداول في كتب البلاغة والنحو. من هذا المنطلق ، أعتقد أن وضع يده في يدها توحي بلغة جسدية في المنظومة الثقافية العربية بالسير سويا في رفقة. أما تشابكت أصابعها فهو في تقديري يوحي بموقف ماجن ،كما هو ملاحظ عند تبادل القبلات.
                    اللغة دقيقة في معانيها . وهذا لا يعني أنني لا أحبذ فكرتك، ولكنني أعرض وجهة نظري.
                    دمت بخير وطابت أوقاتك .

                    تعليق

                    • محمد مزكتلي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 1618

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                      راهن على وظيفتها بعد التخرج،فغازل أحلامها الوردية، وغازلت صدق نواياه.
                      وضع يده في يدها ووضعت يدها في يده، وشقا طريقهما نحو الأمل المنشود، لسوء حظها لم تذق طعم النجاح،فصعق لهول الفاجعة وتراجع شريط الأحداث بسرعة جنونية. وجد نفسه في بيته، ووجدت نفسها في بيتها، وبينهما تحية الوداع .

                      الأستاذ البكري تحية كبيرة لك

                      كل العلاقات الإجتماعية يمكن أن تقوم على المنافع والمصالح
                      ويمكن أن تستمر طويلاً، إلا العلاقة الزوجية.
                      هي وحدها عمادها الحب والعطاء بلا إنتظار المقابل.
                      هذا كلام واقعي
                      لكن كثيراً من الأزواج السعداء لا يشعرون به
                      أو يتوقفوا ليفكروا به.

                      أراك أجزلت كثيراً في الحبر هنا!؟
                      ونحن جماعة القصيرة جداً ، نقنت ونقتر بأحبارنا وكأنها الذهب المسال.
                      صباح الخير.
                      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                      تعليق

                      • البكري المصطفى
                        المصطفى البكري
                        • 30-10-2008
                        • 859

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
                        لعل هذا يكون درساً لا ينسى
                        لهذا الوصولي المتسلق
                        ولهذه الفتاة الحمقاء الخائبة
                        التي لم تكتشف نوايا صاحبها كل هذه المدة

                        أغلب الرجال اليوم مثل هذا
                        والمشكلة أن أغلب النساء مثل هذه أيضاً

                        تحياتي أستاذ البكري
                        الأديبة الراقية مادلين مدور تحيتي العطرة.
                        أشاطرك الرأي ، الموضوع إجتماعي استفحل أمره في الظرف الراهن خصوصا، أمام تفاقم مغريات الحياة واستقواء النمط الاستهلاكي ، وسيادة القيم العولمية مع التطور التكنولوجي الهائل، أصبح الإنسان في وضعية هشاشة نفسية تستبيح أي شيء لكسب المال. حتى المشاعر يتاجر بها طبعا . الكثير من الفتيات البريئات تم التغرير بهن لمجرد سماع الكلام المعسول من أفواه الذكور الراغبن في الزواج. تكشف ملفات الطلاق بعد شهر العسل النوايا المبيتة لأصحابها.
                        أكيد التعميم قاس جدا، في مجتمعنا العربي تحول مهم في منسوب الوعي ، يشق طريقه نحو الترسيخ مع زاد وفير من القيم النبيلة التي نثمنها، ونتفاءل بها ، قيم الصدق والإخلاص والمودة.
                        دمت بخير ، ودامت لك المسرات.

                        تعليق

                        • البكري المصطفى
                          المصطفى البكري
                          • 30-10-2008
                          • 859

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                          الأستاذ البكري تحية كبيرة لك

                          كل العلاقات الإجتماعية يمكن أن تقوم على المنافع والمصالح
                          ويمكن أن تستمر طويلاً، إلا العلاقة الزوجية.
                          هي وحدها عمادها الحب والعطاء بلا إنتظار المقابل.
                          هذا كلام واقعي
                          لكن كثيراً من الأزواج السعداء لا يشعرون به
                          أو يتوقفوا ليفكروا به.

                          أراك أجزلت كثيراً في الحبر هنا!؟
                          ونحن جماعة القصيرة جداً ، نقنت ونقتر بأحبارنا وكأنها الذهب المسال.
                          صباح الخير.
                          أخي محمد طابت أوقاتك . شرفني حضورك وأنا ممتن لملاحظاتك،
                          الكثير من الخواطر تتساقط عفوا عند الرد ،لاسبيل إلى تنكيسها . من هذا المنطلق بدت مسترسلة. إن صح فهمي، لما قصدته بأجزلت في الحبر هنا .
                          أشاطرك الرأي العلاقة الزوجية لا تتأسس على تبادل المنافع إن لم يكن الحب عمادها ، والحب لا وجود له إن كان مشروطا بنفع مادي، أو جمال، أو نسب. هل نطلب المستحيل عندما نقول أن حقيقته أن يرى المحب نفسه في المحبوب . ؟
                          الوصل إلى هذه المرتبةتتجاوز كل الانطباعات الخادعة.
                          لكن يبقى بناء الرابطة الزوجية على قواعد الإخلاص والمودة، ودوام العشرة الطيبة، يوصل إلى هذا الهدف .
                          دمت بخير

                          تعليق

                          • م.سليمان
                            مستشار في الترجمة
                            • 18-12-2010
                            • 2080

                            #14
                            جئت أحيي أخي الحبيب البكري المصطفى
                            فوجدتني أقف أتأمل هذه اللوحة الأدبية الجميلة

                            محبتي لك وتقديري للنص.
                            sigpic

                            تعليق

                            • البكري المصطفى
                              المصطفى البكري
                              • 30-10-2008
                              • 859

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة م.سليمان مشاهدة المشاركة
                              جئت أحيي أخي الحبيب البكري المصطفى
                              فوجدتني أقف أتأمل هذه اللوحة الأدبية الجميلة

                              محبتي لك وتقديري للنص.
                              بارك الله فيك أخي م سليمان وحياك الله. سعدت بمرورك . وشرفني حضورك .
                              مع كامل اعتذاري عن التأخر .
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X