البداية

**عكاشة ابو حفصة** · 21-07-2020, 19:24

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

البداية

أرهقه السير تحت وطأة الشمس الحارقة وتدافع وتزاحم السابلة
جلس تحت ظل إحدى أشجار الرصيف
أخذته غفوة
استيقظ ... فوجيء بفيضٍ من النقود مدفوسة في حجره
لم يستعجب ولم يستغرب فهذه ليست أول مرّة !

جميلة جدا منكم أستاذنا الفاضل فوزي سليم بيترو .
ليست المرة الأولى، وليست الأخيرة ، فكلنا غفى إلا وكرم من طرف المارة .
لهذا لم يستعجب من تصرف الناس لأنهم يتسبقون على فعل الخيرات .
فالصدقة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء و الله واسع عليم .
أنتظر منكم المزيد دكتورنا المحترم .
صديقكم عكاشـــــــــــــــ أبو حفصة ــــــــــــــــــــــــــــة .

**فوزي سليم بيترو** · 22-07-2020, 17:50

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

جميلة جدا منكم أستاذنا الفاضل فوزي سليم بيترو .
ليست المرة الأولى، وليست الأخيرة ، فكلنا غفى إلا وكرم من طرف المارة .
لهذا لم يستعجب من تصرف الناس لأنهم يتسبقون على فعل الخيرات .
فالصدقة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء و الله واسع عليم .
أنتظر منكم المزيد دكتورنا المحترم .
صديقكم عكاشـــــــــــــــ أبو حفصة ــــــــــــــــــــــــــــة .

فلتعذرني أخي عكاشة
عندما يصير التسوّل مهنة ، ومهنة ذات ريع وفير !
هل تنطبق " الصدقة بعشر أمثالها " هنا ؟
بطل القصة لم يستغرب ولم ولم ... يبدو أنه قد تذوق طعم " الشحدة "
قد تكون البداية بريئه ، لكن بعد ذلك صارت البداية عادة .
تحياتي واحترامي
فوزي بيترو

**رياض القيسي** · 22-07-2020, 17:59

الاخ سليم...سلمت يداك...تمنياتي لكم

**عكاشة ابو حفصة** · 22-07-2020, 18:07

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

فلتعذرني أخي عكاشة
عندما يصير التسوّل مهنة ، ومهنة ذات ريع وفير !
هل تنطبق " الصدقة بعشر أمثالها " هنا ؟
بطل القصة لم يستغرب ولم ولم ... يبدو أنه قد تذوق طعم " الشحدة "
قد تكون البداية بريئه ، لكن بعد ذلك صارت البداية عادة .
تحياتي واحترامي
فوزي بيترو

نعم الصدقة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء ، هذا بالنسبة للمتصدق .
أما من يتخدها حرفة، فالله هو وحده من سيحاسبة يوم العرض إن كان فعلا محتاج أو متحايل .
لا أعطيكم مثل بالأغنياء من التعفف الذين لا يسألون الناس العطاء .
ظاهرة التسول ظاهرة غير صحية ولو كان للأغنياء نصيب في مالهم للفقراء لما خرج المحتاج والمحتال للتسول .
تحياتي أستاذي فوزي.

**محمد مزكتلي** · 23-07-2020, 02:03

نعم هي بداية كسول إلى التسول
استمرأ النوم على قارعة الطريق حتى صار شحاداً متمرساً
لا تشفق على كسول نائم على الرصيف.
ومن يعطيه لا أجر له ولا حسنة، بل ربما يشترك معه في العقاب.
صباح الخير أخي فوزي

**فوزي سليم بيترو** · 23-07-2020, 06:19

المشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركة

الاخ سليم...سلمت يداك...تمنياتي لكم

شكرا لمرورك الكريم أخي رياض
تحياتي
فوزي بيترو

**فوزي سليم بيترو** · 23-07-2020, 06:20

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

نعم الصدقة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء ، هذا بالنسبة للمتصدق .
أما من يتخدها حرفة، فالله هو وحده من سيحاسبة يوم العرض إن كان فعلا محتاج أو متحايل .
لا أعطيكم مثل بالأغنياء من التعفف الذين لا يسألون الناس العطاء .
ظاهرة التسول ظاهرة غير صحية ولو كان للأغنياء نصيب في مالهم للفقراء لما خرج المحتاج والمحتال للتسول .
تحياتي أستاذي فوزي.

مائتان مليون دولار تكلفة مسبار الأمارات الذي انطلق إلى المريخ .
لو لو لو أن هذا المبلغ قد تم صرفه على فقراء العالم ، ربما وقد يفقد الشحاد حماسته للتسول
على أي حال التسول هو حالة مرضية وتحتاج إلى علاج .
شكرا لإهتمامك أخي عكاشة
فوزي بيترو

**فوزي سليم بيترو** · 23-07-2020, 06:22

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

نعم هي بداية كسول إلى التسول
استمرأ النوم على قارعة الطريق حتى صار شحاداً متمرساً
لا تشفق على كسول نائم على الرصيف.
ومن يعطيه لا أجر له ولا حسنة، بل ربما يشترك معه في العقاب.
صباح الخير أخي فوزي

وكما قلت لزميلنا الأستاذ عكاشة
بداية التسول ربما عوّز ثم تحولت إلى جشع ثم غدت حالة مرضية
وتحتاج ألى عقاب أو إلى علاج .
لو دقّقنا قليلا في رمزية هذا النص ، قد نجد في وضعنا الراهن رؤيا وتفسير
للذي يجري حولنا ، وبالأخص فلسطين وما يسمى بصفقة القرن
المفاوضات مع " اليهود " علّمتنا الشحدة يا محمد ، صارت عادة حتى بتنا عبيدا لها " أقصد التفاوض " .
دوشتك أخي مزكتلي
سامحني
تحياتي لك
فوزي بيترو

البداية

البداية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث