تويت
(لوحتي الجديدة على القماش)
العاشقــــــان...
اللذان اغتيلا ذات عشق في حديقتهما لأنّ الحبّ أكبر من أن يحتويه هذا العالم.
لوحة مهداة للأديب العزيز عمار عموري وبالتحديد لقصّته التي تاثرتُ بها جدا
تحت شجرة الزيزفون
-
-
(لوحتي الجديدة على القماش)
العاشقــــــان...
اللذان اغتيلا ذات عشق في حديقتهما لأنّ الحبّ أكبر من أن يحتويه هذا العالم.
لوحة مهداة للأديب العزيز عمار عموري وبالتحديد لقصّته التي تاثرتُ بها جدا
تحت شجرة الزيزفون
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
جميلة انت يا سليمى و جميلة لوحاتك. ماشاء الله. دام لك التميز عزيزتي..
و شكرا للهدية للأستاذ عمار عموري الذي يستحق كل الخير .. هكذا نكون اصدقاء نجتمع على الكلمة الجميلة و الإحساس النبيل... دامت لنا المحبة في هذا الملتقى العتيدتعليق
-
لوحة معبرة فعلاالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
(لوحتي الجديدة على القماش)
العاشقــــــان...
اللذان اغتيلا ذات عشق في حديقتهما لأنّ الحبّ أكبر من أن يحتويه هذا العالم.
لوحة مهداة للأديب العزيز عمار عموري وبالتحديد لقصّته التي تاثرتُ بها جدا
تحت شجرة الزيزفون
-
تقديري لهذه الريشة المتمكنة، وامتناني وعرفاني لهذا الإهداء الكريم، والمقاسمة الرائعة من الفنانة التشكيلية سليمى السرايري.
تحيتي الجميلة والصادقة.
التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 23-07-2020, 17:23.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
الأديبة الراقية العزيزة منيره الفهري
شكرا من القلب على ثنائك الرقيق
نعم الأستاذ عمار عموري يستحق اكثر من هذه الهدية الصغيرة المتمثلة في لوحة
سأحتفظ بها له ربما تصله يوما ما حقيقة
محبتي لكما صديقايلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
الأديب الراقي عمار عموري
الحقيقة أعرف أنها لوحة متواضعة لكني أحببتها بألوانها وعشاقها (وحين احب عملا لي اهديه للعزّاء)، وقد رأيتُ كأنّ الشخصيتان وسط اللوحة (العاشقان) اللذان ارتبطا بشجرة الزيزفون فالتصقا بأغصانها الملونة والخيالية بينما اللون الأحمر هو حرارة حبهما وربما أيضا دمائهما التي فاضات بسبب الرصاص فنبتت في المكان أوراق وزهور ذهبية..
أسودان جميلان لأنّي أرى أن الحب لا يفرّق بين أسود وأبيض وربما هكذا حين رسمتُ اللوحة سيطرتْ الفكرة في اللاّوعي..
أحيانا حين أمسك الريشة، لا فكرة حاضرة عندي، ولا أعرف ما الذي يمكن أن تعطيني في النهاية..
-
شكرا لأنك قبلت هذا العمل كغلاف للقصة المؤثرة والتي إلى الآن حفرت بصمة عميقة في قلبي وروحي..
شكرا لأنّك هنا تكتب ونستمتع بحرفك النابض بالحياة مهما كانت النهايات الدرامية.
-
أجمل التحايا عمارلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
تعليق