تلك الرسالة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    تلك الرسالة

    فقدت مدينته اطمئنانها، وآلمه أن الجرائد أهملت رسالته،
    واهتمت بمتابعة مسلسل القتل المستمر...
    بعد عقد؛ استعادت المدينة سلامها فجأة، فنشرت الصحف فحوى الرسالة:
    أصرح أني كاتب فاشل، فقد رمت خلق شخصية فريدة، وحين استوت، تمردت علي، وانطلقت تجوب شوارع المدينة بعنفوان...
    أودعكم، راجيا منك الصفح والغفران...
    عاد المسلسل الدموي هذه المرة، أكثر قوة...على الشاشات.
  • سلمى الجابر
    عضو الملتقى
    • 28-09-2013
    • 859

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    فقدت مدينته اطمئنانها، وآلمه أن الجرائد أهملت رسالته،
    واهتمت بمتابعة مسلسل القتل المستمر...
    بعد عقد؛ استعادت المدينة سلامها فجأة، فنشرت الصحف فحوى الرسالة:
    أصرح أني كاتب فاشل، فقد رمت خلق شخصية فريدة، وحين استوت، تمردت علي، وانطلقت تجوب شوارع المدينة بعنفوان...
    أودعكم، راجيا منك الصفح والغفران...
    عاد المسلسل الدموي هذه المرة، أكثر قوة...على الشاشات.
    حقيقة، هذا هو حال الكاتب الفاشل، وحال الأفكار الهدامة.
    نص ينطبق مع الواقع
    يستحق إعادة الاعتبار له
    يثبت دون تردد.

    تحيتي وتقديري لك، أديبنا الكبير عبد الرحيم التدلاوي.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
      حقيقة، هذا هو حال الكاتب الفاشل، وحال الأفكار الهدامة.
      نص ينطبق مع الواقع
      يستحق إعادة الاعتبار له
      يثبت دون تردد.

      تحيتي وتقديري لك، أديبنا الكبير عبد الرحيم التدلاوي.

      أختي البهية، سلمى
      وافر شكري وتقديري لشخصك النبيل، ولتفاعلك المثمر، ولاهتمامك المحفز.
      بارك الله فيك.
      مودتي.

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        فقدت مدينته اطمئنانها، وآلمه أن الجرائد أهملت رسالته،
        واهتمت بمتابعة مسلسل القتل المستمر...
        بعد عقد؛ استعادت المدينة سلامها فجأة، فنشرت الصحف فحوى الرسالة:
        أصرح أني كاتب فاشل، فقد رمت خلق شخصية فريدة، وحين استوت، تمردت علي، وانطلقت تجوب شوارع المدينة بعنفوان...
        أودعكم، راجيا منك الصفح والغفران...
        عاد المسلسل الدموي هذه المرة، أكثر قوة...على الشاشات.
        أهلا بأخينا وجارنا العزيز سي عبدالرحيم ..
        بداية أشكر الأستاذة سلمى على تثبيت هذه الرائعة واحيائها للتداول
        المثمر من جديد ، ففكر كاتبنا يستحق الاشادة والتنويه ، كما تستحق نصوص
        أخرى فك قيد الصفر عنها ..
        عقلية الكاتب رسالي المهمة وخياله جزء من دراسة القادم ، فهو يتحرك من
        معيش ثابت محسوس وملموس ، لذا قد يعكس الواقع صدق ما يكتب ..
        لقد تنبأ كاتب الرسالة ، وتخطى نقل الخبر إلى توقع نتائج أحداث سياسية
        واقتصادية وإعلامية بين عقدين من الزمن وحقبتين ..
        بعد أن كانت أحداث الدم تنقل على الجرائد بتصرف في حقيقتها
        هاهي اليوم وبعد عقد من الزمن تنقل حية بفصولها ونصوصها من موقع
        الحدث بالصوت والصورة بفضل ما حصل من تطور في وسائل التواصل
        وكشفت زيف حقبة مضت بجرائدها وكتابها ، وبعد افلاسهم رجعوا
        لرسالة تنبأت وأصابت وهو الرأي الذي أرادوه والشخصية التي كانوا
        يقولبونها لاستبدادهم ، بعد أن استوت على جمرهم ، انطلقت وتحررت عبر
        شوارع المدينة بعنوان الشباب وإرادة التغيير ، تنقل صورة الأمس
        آنيا بتفاصيلها الحقيقية والمرة ..
        تحيتي لفكرك المتحرر ، ورسالتك الرزينة
        التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 05-10-2020, 08:20.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
          أهلا بأخينا وجارنا العزيز سي عبدالرحيم ..
          بداية أشكر الأستاذة سلمى على تثبيت هذه الرائعة واحيائها للتداول
          المثمر من جديد ، ففكر كاتبنا يستحق الاشادة والتنويه ، كما تستحق نصوص
          أخرى فك قيد الصفر عنها ..
          عقلية الكاتب رسالي المهمة وخياله جزء من دراسة القادم ، فهو يتحرك من
          معيش ثابت محسوس وملموس ، لذا قد يعكس الواقع صدق ما يكتب ..
          لقد تنبأ كاتب الرسالة ، وتخطى نقل الخبر إلى توقع نتائج أحداث سياسية
          واقتصادية وإعلامية بين عقدين من الزمن وحقبتين ..
          بعد أن كانت أحداث الدم تنقل على الجرائد بتصرف في حقيقتها
          هاهي اليوم وبعد عقد من الزمن تنقل حية بفصولها ونصوصها من موقع
          الحدث بالصوت والصورة بفضل ما حصل من تطور في وسائل التواصل
          وكشفت زيف حقبة مضت بجرائدها وكتابها ، وبعد افلاسهم رجعوا
          لرسالة تنبأت وأصابت وهو الرأي الذي أرادوه والشخصية التي كانوا
          يقولبونها لاستبدادهم ، بعد أن استوت على جمرهم ، انطلقت وتحررت عبر
          شوارع المدينة بعنوان الشباب وإرادة التغيير ، تنقل صورة الأمس
          آنيا بتفاصيلها الحقيقية والمرة ..
          تحيتي لفكرك المتحرر ، ورسالتك الرزينة
          عميق امتناني لك أخي سي سعد على قراءتك الضافية، أغنت وأضاءت.
          بوركت.
          تقديري.

          تعليق

          يعمل...
          X