انقَلب عِقدُ المفاهيم
في عنق المُرخِص للدفن ..
ولَامَ الدُّرُ ثاقِبَه
على صدر المستهزئ المتنكر
والقومُ مستلقون ..
حول أحواض سمك النّون
يؤدون طقوس الصّنارة
ومن حول صرة سليمان
وكنز الشّمس ..
يخرج فمُ سادسهم
من مغارة الرقص على الخوار
أيّها المتأدب الكريم .. !
كفاك تملقا
لم يكتمل فكركَ
حتى يترجم فكرة الصّرصور
للدَّبة .. ؟
ولم تنفتح
بقدر البساط الأحمر
حين فرشوه للنملة ..
وكل الأساطير تلازبت قيَمُها
لا الباهموث
أعياه حمْل الأرض
ولا النسناس
تمكن من فتات رماد النسب
والحال أقزام خرافية
على سُلم الفضيلة
كالزّاحف المجنح تَبَرَكَتْ
طلبتْ أمنياتها ، وانقلبت
والسّلم على حال الشروق
والغروب ..
يتمم مكارم الفضيلة .
في عنق المُرخِص للدفن ..
ولَامَ الدُّرُ ثاقِبَه
على صدر المستهزئ المتنكر
والقومُ مستلقون ..
حول أحواض سمك النّون
يؤدون طقوس الصّنارة
ومن حول صرة سليمان
وكنز الشّمس ..
يخرج فمُ سادسهم
من مغارة الرقص على الخوار
أيّها المتأدب الكريم .. !
كفاك تملقا
لم يكتمل فكركَ
حتى يترجم فكرة الصّرصور
للدَّبة .. ؟
ولم تنفتح
بقدر البساط الأحمر
حين فرشوه للنملة ..
وكل الأساطير تلازبت قيَمُها
لا الباهموث
أعياه حمْل الأرض
ولا النسناس
تمكن من فتات رماد النسب
والحال أقزام خرافية
على سُلم الفضيلة
كالزّاحف المجنح تَبَرَكَتْ
طلبتْ أمنياتها ، وانقلبت
والسّلم على حال الشروق
والغروب ..
يتمم مكارم الفضيلة .
تعليق