تويت
كنت فوق الجسر واقفا أتأمل جريان النهر وإذا بي أشاهد وجهي على صفحة الماء يجري إلى غير مستقر.. هالتني رؤية صورتي بقرنين؛سارعت إلى تحسس رأسي؛ فابتلت يداي...
-
-
رمى نفسه في الماء...
وإلا ما سبب وقوفه على الجسر وحيداً...
يقولون الجسور للعشاق، اثنين اثنين.
مساء الخيرأنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
أشكرك أخي سيدي محمد على تعليقك النبيه.
وأحييك على:
اهتمامك بكل النصوص من دون تمييز، ومن دون القاعدة المهترئة؛ اقرأ لي أقرأ لك...
ابتعادك عن الشلة والشللية.
ابتعادك عن النفس الأمارة بالسوء والتي تدفع بصاحبها إلى التعليق على نصوص كثيرة فقط لإبعاد نص ورميه بعيدا في الأسفل أو في الصفحة الثانية..وهي، لعمري، من صفاتنا في السياسة الاقتصاد والحرب والثقافة...
بارك الله فيك.
جمعة مباركة.
مودتي.تعليق
-
المشهد موح ..
وبناء اللقطة فيه ، تكشف شطارة
قاص وعلميته في التعليل ..
رائعة بتمام أحداثها وصورها ورسالتها .
تحيتي الخالصة أخي عبد الرحيمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
أخي الكريم سعد
شكرا لك على تفاعلك الحصيف، وعلى إشادتك المشجعة.
بوركت والمودة.تعليق
تعليق