ولأني كنت أبكي كثيرا بالمهد ولا أكف عن البكاء
إلا حين يُفتح الشباك المطل على الشجرة المليئة بالعصافير.
كبرت ولم أشعر قط بأقدام تسير.. أو يد تلوح..
بل جذور تمتد عميقا.. وأغصان ترمى بالحجر.. وصدر مليء بالزقزقة!
إلا حين يُفتح الشباك المطل على الشجرة المليئة بالعصافير.
كبرت ولم أشعر قط بأقدام تسير.. أو يد تلوح..
بل جذور تمتد عميقا.. وأغصان ترمى بالحجر.. وصدر مليء بالزقزقة!
تعليق