تويت
مدت إلي يدها؛ اضطربت... قطفتني؛ تالمت. وضعتني بين هلاليها الورديين؛ شعرت بالاطمئنان... تشبعت بعطرها... وما هي إلا لحظة حتى وجدتني خارج نعيمها... يد العاشق كانت خشنة.
-
-
بين الإعجاب العابر والمتعة الزائلة بين عشية وضحاهاالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
يرمى الجمال بعدما تلوثه الأنفاس وتدعكه الأيدي إلى الأقدام.
تحيتي وتقديري، أديبا الكبير الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
ومعذرة عن التأخر في الاطلاع والتعليق على هذا النص.
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
لا داعي للاعتذار أختي سلمى؛ فقد شرفتني وحرفي المتواضع بحضورك البهي، وباهتمامك المشجع.
شكرا لك على نبلك وطيب تفاعلك.
تقديري والمودة.تعليق
تعليق