من قال أنّي أقدُّ المكائدَ في خوضٍ وسراب
من قال أنّي أفُتُّ المصائبَ في حوضٍ وشراب
أنا ما كنتُ يوما في الكيد ساعيا
وما كان ركبي في الشرّ داعيا
ثلّةٌ مِن حولي ولجوني وأبكوني ناعيا
أكلوني فهجروني بعد كوني لهم راعيا
وقلّةٌ اقتصُّهم في فكري صاغيا
أجاري فيهم فكرا أقصدُه طاغيا
واسترق منهم علما لعثرتي لاغيا
من قال أنّي أفُتُّ المصائبَ في حوضٍ وشراب
أنا ما كنتُ يوما في الكيد ساعيا
وما كان ركبي في الشرّ داعيا
ثلّةٌ مِن حولي ولجوني وأبكوني ناعيا
أكلوني فهجروني بعد كوني لهم راعيا
وقلّةٌ اقتصُّهم في فكري صاغيا
أجاري فيهم فكرا أقصدُه طاغيا
واسترق منهم علما لعثرتي لاغيا
تعليق